معرض التجارة البينية الإفريقية 2025: عروض لمختلف الطبوع الفنية الجزائرية تزين حفل الاختتام
الجزائر - تميزت مراسم اختتام الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية 2025, اليوم الأربعاء بقصر المعارض الصنوبر البحري (الجزائر العاصمة), بتقديم عروض متنوعة من الفلكلور الأصيل, تعكس الموروث الثقافي المتميز الذي تزخر به الجزائر. فعلى وقع أنغام موسيقى العلاوي والترقي والقبائلي, تنوعت العروض المقدمة في اختتام طبعة الجزائر, ما أضاف لمسات فنية مميزة لهذه التظاهرة الاقتصادية الهامة, التي كللت بمستوى عال من النجاح. وبالإضافة إلى التنوع في الطبوع, برز جمال وأناقة اللباس التقليدي الجزائري, الممثل لمختلف أنحاء الوطن, في تعبير عن شساعة الجزائر وتراثها الغني والفريد. فإلى جانب الجبة القسنطينية المتميزة بخيوطها الذهبية الممزوجة والجبة القبائلية المعروفة بألوانها الزاهية, كان للباس التقليدي الرجالي حضوره القوي, ما شكل لوحات فنية متناسقة, نالت إعجاب الحاضرين, الجزائريين وأشقائهم الأفارقة, الذين عبروا عن انبهارهم بأداء الفرق الراقصة, ما خلق جوا بهيجا سيبقى في ذاكرة ضيوف الجزائر. ويأتي هذا الحفل كحلقة من سلسلة ثرية من التظاهرات الفنية والثقافية, تم تنظيمها في إطار معرض التجارة البينية الإفريقية, على غرار الحفل الموسيقي الضخم الذي أحيته الأوركسترا السيمفونية والمجموعة الصوتية لأوبرا الجزائر"بوعلام بسايح", والذي تضمن مقتطفات من مختارات سمفونية وأغان أندلسية و منوعات جزائرية وألحان شعبية إفريقية. وتحت شعار "إفريقيا في أحضان الأوبرا", تم تنظيم حفل فني ساهر احتضنته "أوبرا الجزائر", يندرج في إطار البرنامج الثقافي "كانكس" المرافق للطبعة الرابعة من معرض التجارة البينية الإفريقية 2025. ودائما في نفس السياق, احتضنت "أوبرا الجزائر", حفلا فنيا ساهرا حمل نكهة جزائرية وإفريقية, نشطته أصوات شابة معروفة على مستوى الساحة الفنية العالمية. وبجناح "قورارة" بقصر المعارض, نظم معرض فني, تحت شعار "بصمات إفريقية", شارك فيه 18 فنانا تشكيليا ينتمون لمختلف الأجيال الفنية, من الجزائر ودول إفريقية.
الجزائر - تميزت مراسم اختتام الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية 2025, اليوم الأربعاء بقصر المعارض الصنوبر البحري (الجزائر العاصمة), بتقديم عروض متنوعة من الفلكلور الأصيل, تعكس الموروث الثقافي المتميز الذي تزخر به الجزائر.
فعلى وقع أنغام موسيقى العلاوي والترقي والقبائلي, تنوعت العروض المقدمة في اختتام طبعة الجزائر, ما أضاف لمسات فنية مميزة لهذه التظاهرة الاقتصادية الهامة, التي كللت بمستوى عال من النجاح.
وبالإضافة إلى التنوع في الطبوع, برز جمال وأناقة اللباس التقليدي الجزائري, الممثل لمختلف أنحاء الوطن, في تعبير عن شساعة الجزائر وتراثها الغني والفريد.
فإلى جانب الجبة القسنطينية المتميزة بخيوطها الذهبية الممزوجة والجبة القبائلية المعروفة بألوانها الزاهية, كان للباس التقليدي الرجالي حضوره القوي, ما شكل لوحات فنية متناسقة, نالت إعجاب الحاضرين, الجزائريين وأشقائهم الأفارقة, الذين عبروا عن انبهارهم بأداء الفرق الراقصة, ما خلق جوا بهيجا سيبقى في ذاكرة ضيوف الجزائر.
ويأتي هذا الحفل كحلقة من سلسلة ثرية من التظاهرات الفنية والثقافية, تم تنظيمها في إطار معرض التجارة البينية الإفريقية, على غرار الحفل الموسيقي الضخم الذي أحيته الأوركسترا السيمفونية والمجموعة الصوتية لأوبرا الجزائر"بوعلام بسايح", والذي تضمن مقتطفات من مختارات سمفونية وأغان أندلسية و منوعات جزائرية وألحان شعبية إفريقية.
وتحت شعار "إفريقيا في أحضان الأوبرا", تم تنظيم حفل فني ساهر احتضنته "أوبرا الجزائر", يندرج في إطار البرنامج الثقافي "كانكس" المرافق للطبعة الرابعة من معرض التجارة البينية الإفريقية 2025.
ودائما في نفس السياق, احتضنت "أوبرا الجزائر", حفلا فنيا ساهرا حمل نكهة جزائرية وإفريقية, نشطته أصوات شابة معروفة على مستوى الساحة الفنية العالمية.
وبجناح "قورارة" بقصر المعارض, نظم معرض فني, تحت شعار "بصمات إفريقية", شارك فيه 18 فنانا تشكيليا ينتمون لمختلف الأجيال الفنية, من الجزائر ودول إفريقية.
