وهران تحتفل بأبنائها : الناحجون يصنعون الفرحة والفرجة بالمؤسسات ويكسرون حاجز الباك
وهران: في أجواء مفعمة بالترقب والتوتر، تحولت ثانوية العقيد لطفي بوهران إلى ساحة للفرح والانفجار العاطفي، لحظة الإعلان الرسمي عن نتائج شهادة البكالوريا لدورة جوان على ساعة العاشرة صباحاً في مشاهد خاصة قدمها الناجحون بشكل استثنائي . ثانوية العقيد لطفي على غرار المؤسسات التربوية الموزعة عبر تراب الولاية عاشت يوما غير عادي قبل وبعد موعد الاعلان عن النتائج بقرابة الساعة ، أين تجمع الاولياء وابنائهم عند مدخل الثانوية في انتظار الاشهار عن قائمة الناجحين وملامح الخوف والقلب بادية عليهم . وماهي سوى فترة وجيزة حتى تغيرت الاجواء وانقلب التوتر الى فرحة وبهجة في صور عفوية لا تقاوم تدفع كل الحاضرين للتفاعل والتجاوب معها و بدون تردد ، فتعالت الزغاريد و تزينت السماء بأضواء الفميجان و تعطرت ساحة المؤسسة بمسك النجاح والتفوق والتميز الذي افتكه الناجحون اليوم عن جدارة واستحقاق . لم يكن اليوم عاديا بالنسبة للجميع بعد انتظار طويل وبعد جهد سنوات عديدة لترتسم الفرحة على وجوه التلاميذ وتخون الدموع صرامة الاباء ولم تمر اجواء الاحتفال بالنجاح مرور الكرام امام الطاقات الشابة والمعنويات الكبيرة التي افرغها الناجحون وهم يوثقون مرحلة جديدة ويكسرون حاجز اسمه البكالوريا للانتقال الى مستوى اعلى في ومضة خاصة لا تتكرر الا في موسم الافراح وفي طبعة جوان 2025 وفي ثمرة مردود لا يضاهيها اي جهد اخر

في أجواء مفعمة بالترقب والتوتر، تحولت ثانوية العقيد لطفي بوهران إلى ساحة للفرح والانفجار العاطفي، لحظة الإعلان الرسمي عن نتائج شهادة البكالوريا لدورة جوان على ساعة العاشرة صباحاً في مشاهد خاصة قدمها الناجحون بشكل استثنائي . ثانوية العقيد لطفي على غرار المؤسسات التربوية الموزعة عبر تراب الولاية عاشت يوما غير عادي قبل وبعد موعد الاعلان عن النتائج بقرابة الساعة ، أين تجمع الاولياء وابنائهم عند مدخل الثانوية في انتظار الاشهار عن قائمة الناجحين وملامح الخوف والقلب بادية عليهم . وماهي سوى فترة وجيزة حتى تغيرت الاجواء وانقلب التوتر الى فرحة وبهجة في صور عفوية لا تقاوم تدفع كل الحاضرين للتفاعل والتجاوب معها و بدون تردد ، فتعالت الزغاريد و تزينت السماء بأضواء الفميجان و تعطرت ساحة المؤسسة بمسك النجاح والتفوق والتميز الذي افتكه الناجحون اليوم عن جدارة واستحقاق . لم يكن اليوم عاديا بالنسبة للجميع بعد انتظار طويل وبعد جهد سنوات عديدة لترتسم الفرحة على وجوه التلاميذ وتخون الدموع صرامة الاباء ولم تمر اجواء الاحتفال بالنجاح مرور الكرام امام الطاقات الشابة والمعنويات الكبيرة التي افرغها الناجحون وهم يوثقون مرحلة جديدة ويكسرون حاجز اسمه البكالوريا للانتقال الى مستوى اعلى في ومضة خاصة لا تتكرر الا في موسم الافراح وفي طبعة جوان 2025 وفي ثمرة مردود لا يضاهيها اي جهد اخر
