آخر ما يبقى يربط المرأة الجزائرية بالتراث والتقاليد
تعيش المرأة الجزائرية، اليوم، صراعا مريرا، بين هويتها العريقة التي اجتهدت نساء ما بعد الاستقلال في ترسيخها عبر عادات وتقاليد متوارثة، وما تصبه العصرنة من تغييرات عبر مختلف المنافذ المفتوحة على مصراعيها، كوسائل الإعلام والإنترنت. عندما انتبه المجتمع الجزائري إلى كم العادات الجديدة، والتقاليد المستنسخة، ومدى الانحراف الذي بلغه تراثنا العريق، كان من البديهي تسليط […] The post آخر ما يبقى يربط المرأة الجزائرية بالتراث والتقاليد appeared first on الشروق أونلاين.


تعيش المرأة الجزائرية، اليوم، صراعا مريرا، بين هويتها العريقة التي اجتهدت نساء ما بعد الاستقلال في ترسيخها عبر عادات وتقاليد متوارثة، وما تصبه العصرنة من تغييرات عبر مختلف المنافذ المفتوحة على مصراعيها، كوسائل الإعلام والإنترنت.
عندما انتبه المجتمع الجزائري إلى كم العادات الجديدة، والتقاليد المستنسخة، ومدى الانحراف الذي بلغه تراثنا العريق، كان من البديهي تسليط الضوء على هوية المرأة الجزائرية، باعتبارها المدرسة التي تخرج الأجيال، وكيف لم يعد يربطها بالجيل القديم من الجدات والأمهات سوى النسب.. فقد اختلفت عنها في كل شيء، وصار من الصعب، أو لنقل من المستحيل، مقابلة نسخة جديدة عنها.
شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاين
The post آخر ما يبقى يربط المرأة الجزائرية بالتراث والتقاليد appeared first on الشروق أونلاين.