السيد حيداوي يترأس اجتماعا تقييميا مع الإطارات المركزية لوزارة الشباب
الجزائر - ترأس وزير الشباب, المكلف بالمجلس الأعلى للشباب, مصطفى حيداوي, اليوم الأحد, اجتماعا تقييميا مع الإطارات المركزية للوزارة, خصص لعرض مدى تقدم المشاريع والبرامج ومتابعة خطة عمل القطاع, حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وأوضح ذات المصدر أن السيد حيداوي اطلع خلال هذا الاجتماع على أهم ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية, لا سيما ما تعلق بـ "وضع اللمسات الأخيرة على مشروع الاستراتيجية الوطنية للقطاع والوقوف على مخرجاتها, وكذا سير الدورة الأولى من المخيمات الصيفية لسنة 2025, ومدى التزام مسؤولي الوكالة الوطنية لتسلية الشباب بالمناهج الجديدة التي تم إعدادها". كما تم أيضا التطرق إلى عملية تمويل المشاريع الجمعوية الشبابية بعنوان سنة 2025, وذلك "وفق التصور الجديد الذي ساهم في إعداده نشطاء الحركة الجمعوية الشريكة للقطاع", إلى جانب الاستماع إلى عرض حول "مدى تقدم إعداد وثيقة المخطط الوطني للشباب 2025-2029". في السياق ذاته, استمع الوزير إلى عروض مفصلة حول "التحضيرات الجارية لضمان دخول نشاطي موحد في أكتوبر 2025, بما في ذلك مدى تقدم مشروع +جاذبية المؤسسة الشبابية+ الذي من شأنه التسريع في وضع المنصة الرقمية الخاصة بتسيير المؤسسات الشبابية حيز الخدمة". وفي الختام, أسدى الوزير جملة من التعليمات التي أكد من خلالها "ضرورة رفع وتيرة المتابعة لإنجاز المشاريع الاستثمارية القطاعية, قصد وضعها حيز الخدمة وضمان تحقيق الأهداف المرجوة من إنجازها, وفق رزنامة دقيقة ومحكمة من حيث الآجال, مع تجنيد كل الطاقات على المستويين المركزي والمحلي". كما قدم توجيهات تتعلق بـ"مواصلة عملية رقمنة القطاع, لا سيما فيما يخص الخدمات الموجهة للشباب والجمعيات الشريكة, مع إضفاء مزيد من التسهيلات على الإجراءات الإدارية, بما من شأنه رفع أداء الإدارة وتعزيز فعالية وشفافية التسيير", يتابع نفس المصدر.


الجزائر - ترأس وزير الشباب, المكلف بالمجلس الأعلى للشباب, مصطفى حيداوي, اليوم الأحد, اجتماعا تقييميا مع الإطارات المركزية للوزارة, خصص لعرض مدى تقدم المشاريع والبرامج ومتابعة خطة عمل القطاع, حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
وأوضح ذات المصدر أن السيد حيداوي اطلع خلال هذا الاجتماع على أهم ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية, لا سيما ما تعلق بـ "وضع اللمسات الأخيرة على مشروع الاستراتيجية الوطنية للقطاع والوقوف على مخرجاتها, وكذا سير الدورة الأولى من المخيمات الصيفية لسنة 2025, ومدى التزام مسؤولي الوكالة الوطنية لتسلية الشباب بالمناهج الجديدة التي تم إعدادها".
كما تم أيضا التطرق إلى عملية تمويل المشاريع الجمعوية الشبابية بعنوان سنة 2025, وذلك "وفق التصور الجديد الذي ساهم في إعداده نشطاء الحركة الجمعوية الشريكة للقطاع", إلى جانب الاستماع إلى عرض حول "مدى تقدم إعداد وثيقة المخطط الوطني للشباب 2025-2029".
في السياق ذاته, استمع الوزير إلى عروض مفصلة حول "التحضيرات الجارية لضمان دخول نشاطي موحد في أكتوبر 2025, بما في ذلك مدى تقدم مشروع +جاذبية المؤسسة الشبابية+ الذي من شأنه التسريع في وضع المنصة الرقمية الخاصة بتسيير المؤسسات الشبابية حيز الخدمة".
وفي الختام, أسدى الوزير جملة من التعليمات التي أكد من خلالها "ضرورة رفع وتيرة المتابعة لإنجاز المشاريع الاستثمارية القطاعية, قصد وضعها حيز الخدمة وضمان تحقيق الأهداف المرجوة من إنجازها, وفق رزنامة دقيقة ومحكمة من حيث الآجال, مع تجنيد كل الطاقات على المستويين المركزي والمحلي".
كما قدم توجيهات تتعلق بـ"مواصلة عملية رقمنة القطاع, لا سيما فيما يخص الخدمات الموجهة للشباب والجمعيات الشريكة, مع إضفاء مزيد من التسهيلات على الإجراءات الإدارية, بما من شأنه رفع أداء الإدارة وتعزيز فعالية وشفافية التسيير", يتابع نفس المصدر.