بداري يزور مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الاصطناعي
الحدث: قام وزير التعليم العالي والبحث العلمي, السيد كمال بداري, اليوم الثلاثاء, بزيارة مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الاصطناعي, تابع للمدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي الكائنة بالقطب العلمي والتكنولوجي الشهيد "عبد الحفيظ إحدادن" بسيدي عبد الله (الجزائر العاصمة), حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وأوضح المصدر ذاته أن هذا المركز يوفر "بيئة حاسوبية عالية الأداء, حيث تم تجهيزه بحواسيب رسومية فائقة الأداء, ما يضع إمكانيات متقدمة في متناول الطلبة والباحثين لتطوير وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على البرمجيات مفتوحة المصدر". واعتمادا على هذه البنية التحتية المتطورة, سيكون بإمكان المدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي "تسريع وتيرة الابتكار في مجالات حيوية وذات أولوية", عبر تطوير تطبيقات عديدة, على غرار الرؤية الحاسوبية المتقدمة, وغيرها من التطبيقات ذات الصلة بمختلف المجالات الفلاحية, الصناعية, المالية والخدمات. ومن خلال هذا "التوجه الاستراتيجي القائم على البرمجيات مفتوحة المصدر", سيتم ترسيخ دور المدرسة كـ"قاطرة للمعرفة ويعزز من قدرتها على تحقيق أهدافها في تكوين جيل من الخبراء القادرين على قيادة التحول الرقمي والمساهمة بفعالية في بناء سيادة رقمية وطنية حقيقية ومستدامة", يضيف البيان. وقد تم تصميم هذا المركز --مثلما أشار إليه البيان-- "وفق المعايير العالمية من حيث الأداء الطاقوي ,الأمان وقابلية التوسع المستقبلية, بما يضمن استدامة عملياته ومواكبته للتطورات التكنولوجية المتسارعة في عالم الذكاء الاصطناعي".

قام وزير التعليم العالي والبحث العلمي, السيد كمال بداري, اليوم الثلاثاء, بزيارة مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الاصطناعي, تابع للمدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي الكائنة بالقطب العلمي والتكنولوجي الشهيد "عبد الحفيظ إحدادن" بسيدي عبد الله (الجزائر العاصمة), حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وأوضح المصدر ذاته أن هذا المركز يوفر "بيئة حاسوبية عالية الأداء, حيث تم تجهيزه بحواسيب رسومية فائقة الأداء, ما يضع إمكانيات متقدمة في متناول الطلبة والباحثين لتطوير وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على البرمجيات مفتوحة المصدر". واعتمادا على هذه البنية التحتية المتطورة, سيكون بإمكان المدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي "تسريع وتيرة الابتكار في مجالات حيوية وذات أولوية", عبر تطوير تطبيقات عديدة, على غرار الرؤية الحاسوبية المتقدمة, وغيرها من التطبيقات ذات الصلة بمختلف المجالات الفلاحية, الصناعية, المالية والخدمات. ومن خلال هذا "التوجه الاستراتيجي القائم على البرمجيات مفتوحة المصدر", سيتم ترسيخ دور المدرسة كـ"قاطرة للمعرفة ويعزز من قدرتها على تحقيق أهدافها في تكوين جيل من الخبراء القادرين على قيادة التحول الرقمي والمساهمة بفعالية في بناء سيادة رقمية وطنية حقيقية ومستدامة", يضيف البيان. وقد تم تصميم هذا المركز --مثلما أشار إليه البيان-- "وفق المعايير العالمية من حيث الأداء الطاقوي ,الأمان وقابلية التوسع المستقبلية, بما يضمن استدامة عملياته ومواكبته للتطورات التكنولوجية المتسارعة في عالم الذكاء الاصطناعي".
