بعدما تجاوزت الحرارة 46 درجة بغليزان ..تحذيرات من تداعيات موجة الحرّ
الجهوي: تشهد ولاية غليزان، على غرار العديد من الولايات الغربية والوسطى للوطن، موجة حرّ استثنائية، حيث تجاوزت درجات الحرارة خلال الأيام الأخيرة 42 درجة مئوية، لتصل إلى ذروتها أمس الأحد مسجلة 46 درجة في بعض المناطق. ومن المرتقب أن تستمر هذه الموجة الحارة إلى غاية يوم الأربعاء، وسط تحذيرات متزايدة من تداعياتها الصحية الخطيرة، لا سيما مع ازدياد حالات ضربة الشمس. وتُعد هذه الموجة واحدة من أطول فترات الحرّ التي لم تشهد استقرارًا منذ أكثر من ثمانية أسابيع، تزامنت مع بداية شهر أوت، الذي يُعرف عادة بدرجات حرارته المرتفعة. هذا الارتفاع القياسي تسبب في تزايد ملحوظ لحالات ضيق التنفس والإغماء، خاصة في أوساط المرضى المصابين بأمراض مزمنة كداء السكري، وارتفاع ضغط الدم، والربو، إلى جانب كبار السن والأطفال، الذين استقبلتهم مصالح الاستعجالات بالمستشفيات والمؤسسات الصحية الجوارية. وفي ظل هذه الظروف الجوية القاسية، دعت الجهات المختصة، عبر تحذيرات رسمية، المواطنين إلى اتخاذ أقصى درجات الحيطة، وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة القصوى، وتفادي التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الفترة الممتدة بين منتصف النهار والخامسة مساءً، لتفادي خطر الإصابة بضربات الشمس أو التعرّض لحالات إجهاد حراري حاد. كما أوصى الخبراء بضرورة الإكثار من شرب المياه والسوائل، وتجنّب التواجد في الأماكن المغلقة أو داخل المركبات المركونة تحت أشعة الشمس، لما قد تسببه من اختناق أو احتباس حراري قد يكون قاتلًا في بعض الحالات.
الجهوي:
تشهد ولاية غليزان، على غرار العديد من الولايات الغربية والوسطى للوطن، موجة حرّ استثنائية، حيث تجاوزت درجات الحرارة خلال الأيام الأخيرة 42 درجة مئوية، لتصل إلى ذروتها أمس الأحد مسجلة 46 درجة في بعض المناطق. ومن المرتقب أن تستمر هذه الموجة الحارة إلى غاية يوم الأربعاء، وسط تحذيرات متزايدة من تداعياتها الصحية الخطيرة، لا سيما مع ازدياد حالات ضربة الشمس. وتُعد هذه الموجة واحدة من أطول فترات الحرّ التي لم تشهد استقرارًا منذ أكثر من ثمانية أسابيع، تزامنت مع بداية شهر أوت، الذي يُعرف عادة بدرجات حرارته المرتفعة. هذا الارتفاع القياسي تسبب في تزايد ملحوظ لحالات ضيق التنفس والإغماء، خاصة في أوساط المرضى المصابين بأمراض مزمنة كداء السكري، وارتفاع ضغط الدم، والربو، إلى جانب كبار السن والأطفال، الذين استقبلتهم مصالح الاستعجالات بالمستشفيات والمؤسسات الصحية الجوارية. وفي ظل هذه الظروف الجوية القاسية، دعت الجهات المختصة، عبر تحذيرات رسمية، المواطنين إلى اتخاذ أقصى درجات الحيطة، وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة القصوى، وتفادي التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الفترة الممتدة بين منتصف النهار والخامسة مساءً، لتفادي خطر الإصابة بضربات الشمس أو التعرّض لحالات إجهاد حراري حاد. كما أوصى الخبراء بضرورة الإكثار من شرب المياه والسوائل، وتجنّب التواجد في الأماكن المغلقة أو داخل المركبات المركونة تحت أشعة الشمس، لما قد تسببه من اختناق أو احتباس حراري قد يكون قاتلًا في بعض الحالات.
تشهد ولاية غليزان، على غرار العديد من الولايات الغربية والوسطى للوطن، موجة حرّ استثنائية، حيث تجاوزت درجات الحرارة خلال الأيام الأخيرة 42 درجة مئوية، لتصل إلى ذروتها أمس الأحد مسجلة 46 درجة في بعض المناطق. ومن المرتقب أن تستمر هذه الموجة الحارة إلى غاية يوم الأربعاء، وسط تحذيرات متزايدة من تداعياتها الصحية الخطيرة، لا سيما مع ازدياد حالات ضربة الشمس. وتُعد هذه الموجة واحدة من أطول فترات الحرّ التي لم تشهد استقرارًا منذ أكثر من ثمانية أسابيع، تزامنت مع بداية شهر أوت، الذي يُعرف عادة بدرجات حرارته المرتفعة. هذا الارتفاع القياسي تسبب في تزايد ملحوظ لحالات ضيق التنفس والإغماء، خاصة في أوساط المرضى المصابين بأمراض مزمنة كداء السكري، وارتفاع ضغط الدم، والربو، إلى جانب كبار السن والأطفال، الذين استقبلتهم مصالح الاستعجالات بالمستشفيات والمؤسسات الصحية الجوارية. وفي ظل هذه الظروف الجوية القاسية، دعت الجهات المختصة، عبر تحذيرات رسمية، المواطنين إلى اتخاذ أقصى درجات الحيطة، وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة القصوى، وتفادي التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الفترة الممتدة بين منتصف النهار والخامسة مساءً، لتفادي خطر الإصابة بضربات الشمس أو التعرّض لحالات إجهاد حراري حاد. كما أوصى الخبراء بضرورة الإكثار من شرب المياه والسوائل، وتجنّب التواجد في الأماكن المغلقة أو داخل المركبات المركونة تحت أشعة الشمس، لما قد تسببه من اختناق أو احتباس حراري قد يكون قاتلًا في بعض الحالات.
