تأمينات: انطلاق المؤتمر العربي الثالث للإكتواريين بالجزائر العاصمة
الجزائر- إنطلقت، اليوم الثلاثاء بالجزائر، أشغال الطبعة الثالثة للمؤتمر العربي للإكتواريين، على مستوى الخبراء، بمشاركة مختصين رفيعي المستوى، تحت شعار "نحو مجتمعات أكثر مرونة". ويهدف هذا اللقاء، المنظم من طرف الاتحاد الجزائري لشركات التأمين وإعادة التأمين، الاتحاد العام لشركات التأمين العربية والشركة البحرينية "مينا موني" المتخصصة في تنظيم الفعاليات المالية، إلى تعزيز التعاون العربي في مجالات التأمين والاحتياط وإدارة المخاطر. ويمتد هذا المؤتمر على مدار ثلاثة أيام، ويتضمن إحدى عشرة جلسة موضوعاتية تتمحور حول التحديات الراهنة لمهنة الإكتواريا. واستهلت الأشغال بنقاش حول مساهمة العلوم الإكتوارية في تطوير المالية المبتكرة، مع تسليط الضوء على دور الإكتواريين في تعزيز آليات استباق المخاطر المالية. وستتميز أشغال غدا الأربعاء بتنظيم عدة جلسات تتناول، على وجه الخصوص، إدماج العلوم الإكتوارية في المالية المبتكرة، المقاربات الإكتوارية في التأمين الصحي، التنظيم في الأسواق العربية، تطوير التأمينات المصغرة، إضافة إلى تقييم المخاطر المناخية وانعكاساتها الاقتصادية. أما اليوم الأخير فسيخصص لمواضيع تتعلق بالتأمين على الحياة ومنتجات الادخار، الاستعمال المتزايد للذكاء الاصطناعي في الممارسات التأمينية، تسيير الخسائر المعقدة، التسعير الإكتواري، وبناء جداول الوفيات وأنظمة التقاعد التكميلي، تسعير المخاطر السيبرانية، وكذا تطور المسارات المهنية الإكتوارية وتطوير المهارات في الأسواق العربية. فضلا عن الجلسات والورشات التقنية، يوفر المؤتمر فضاء ملائما لتبادل الخبرات وإبراز الكفاءات الوطنية والإقليمية.

الجزائر- إنطلقت، اليوم الثلاثاء بالجزائر، أشغال الطبعة الثالثة للمؤتمر العربي للإكتواريين، على مستوى الخبراء، بمشاركة مختصين رفيعي المستوى، تحت شعار "نحو مجتمعات أكثر مرونة".
ويهدف هذا اللقاء، المنظم من طرف الاتحاد الجزائري لشركات التأمين وإعادة التأمين، الاتحاد العام لشركات التأمين العربية والشركة البحرينية "مينا موني" المتخصصة في تنظيم الفعاليات المالية، إلى تعزيز التعاون العربي في مجالات التأمين والاحتياط وإدارة المخاطر.
ويمتد هذا المؤتمر على مدار ثلاثة أيام، ويتضمن إحدى عشرة جلسة موضوعاتية تتمحور حول التحديات الراهنة لمهنة الإكتواريا.
واستهلت الأشغال بنقاش حول مساهمة العلوم الإكتوارية في تطوير المالية المبتكرة، مع تسليط الضوء على دور الإكتواريين في تعزيز آليات استباق المخاطر المالية.
وستتميز أشغال غدا الأربعاء بتنظيم عدة جلسات تتناول، على وجه الخصوص، إدماج العلوم الإكتوارية في المالية المبتكرة، المقاربات الإكتوارية في التأمين الصحي، التنظيم في الأسواق العربية، تطوير التأمينات المصغرة، إضافة إلى تقييم المخاطر المناخية وانعكاساتها الاقتصادية.
أما اليوم الأخير فسيخصص لمواضيع تتعلق بالتأمين على الحياة ومنتجات الادخار، الاستعمال المتزايد للذكاء الاصطناعي في الممارسات التأمينية، تسيير الخسائر المعقدة، التسعير الإكتواري، وبناء جداول الوفيات وأنظمة التقاعد التكميلي، تسعير المخاطر السيبرانية، وكذا تطور المسارات المهنية الإكتوارية وتطوير المهارات في الأسواق العربية.
فضلا عن الجلسات والورشات التقنية، يوفر المؤتمر فضاء ملائما لتبادل الخبرات وإبراز الكفاءات الوطنية والإقليمية.