تجارة : إقبال لافت على جناح الجزائر بمعرض دمشق الدولي
الجزائر - يشهد جناح الجزائر في الطبعة ال62 لمعرض دمشق الدولي التي تجري فعاليتها من 27 أغسطس إلى 5 سبتمبر, اقبالا لافتا من الزوار الذين جاؤوا لاكتشاف جودة المنتجات الوطنية, حسب ما أفاد به يوم الخميس, بيان لوزارة التجارة الخارجية وترقية الصادرات. فخلال اليوم الثاني من المعرض, شهدت المؤسسات الجزائرية المشاركة "اهتماما خاصا" و"متزايدا" من طرف الزوار "نظرا لما يقدمه من منتجات وخدمات تعكس السمعة المتنامية للمنتج الوطني في الأسواق العربية", حسب البيان. وأكدت الوزارة أن هذا الحدث الاقتصادي "الهام" يمثل "أكثر من مجرد منصة للتعريف بالمنتجات والخدمات الجزائرية", إذ أنه يعتبر "جسرا للأخوة والتواصل بين رجال الأعمال والمستثمرين من البلدين, وفرصة لتبادل الخبرات وتعزيز التكامل الاقتصادي بما يخدم تطلعات الشعبين الشقيقين". ويضم جناح الجزائر 14 مؤسسة وطنية تمثل قطاعات استراتيجية وواعدة, أبرزها مواد البناء والأشغال العمومية, الطاقات المتجددة, منتجات التجميل والعناية, المنتجات الفلاحية والغذائية. وتأتي هذه المشاركة الجزائرية التي تشرف عليها وزارة التجارة الخارجية وترقية الصادرات, "تجسيدا حيا لإرادة البلدين الشقيقين في ترسيخ روابط الأخوة وتعزيز التعاون الاقتصادي الثنائي بما يخدم المصلحة المشتركة للشعبين", يضيف البيان.


الجزائر - يشهد جناح الجزائر في الطبعة ال62 لمعرض دمشق الدولي التي تجري فعاليتها من 27 أغسطس إلى 5 سبتمبر, اقبالا لافتا من الزوار الذين جاؤوا لاكتشاف جودة المنتجات الوطنية, حسب ما أفاد به يوم الخميس, بيان لوزارة التجارة الخارجية وترقية الصادرات.
فخلال اليوم الثاني من المعرض, شهدت المؤسسات الجزائرية المشاركة "اهتماما خاصا" و"متزايدا" من طرف الزوار "نظرا لما يقدمه من منتجات وخدمات تعكس السمعة المتنامية للمنتج الوطني في الأسواق العربية", حسب البيان.
وأكدت الوزارة أن هذا الحدث الاقتصادي "الهام" يمثل "أكثر من مجرد منصة للتعريف بالمنتجات والخدمات الجزائرية", إذ أنه يعتبر "جسرا للأخوة والتواصل بين رجال الأعمال والمستثمرين من البلدين, وفرصة لتبادل الخبرات وتعزيز التكامل الاقتصادي بما يخدم تطلعات الشعبين الشقيقين".
ويضم جناح الجزائر 14 مؤسسة وطنية تمثل قطاعات استراتيجية وواعدة, أبرزها مواد البناء والأشغال العمومية, الطاقات المتجددة, منتجات التجميل والعناية, المنتجات الفلاحية والغذائية.
وتأتي هذه المشاركة الجزائرية التي تشرف عليها وزارة التجارة الخارجية وترقية الصادرات, "تجسيدا حيا لإرادة البلدين الشقيقين في ترسيخ روابط الأخوة وتعزيز التعاون الاقتصادي الثنائي بما يخدم المصلحة المشتركة للشعبين", يضيف البيان.