توقيع اتفاقية شراكة بين وكالة "ناسدا" والمدرسة العليا للتكنولوجيات المتقدمة
اقتصاد: وقعت الوكالة الوطنية الدعم وتنمية المقاولاتية "ناسدا" على اتفاقية شراكة مع المدرسة الوطنية العليا للتكنولوجيات المتقدمة، تقضي بإنشاء مركز لتطوير المقاولاتية على مستوى المدرسة، حسبما أفاد به بيان للوكالة. وتأتي هذه الاتفاقية التي تم توقيعها يوم الإثنين، في إطار تفعيل بنود اتفاقية-الإطار المبرمة بين وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي. كما تندرج ضمن إطار استراتيجية الوكالة الرامية إلى ترسيخ ثقافة المقاولاتية في الوسط الجامعي، وتعزيز روح المبادرة والابتكار لدى خريجي الجامعات والمعاهد العليا، من خلال برامج متكاملة تشمل التكوين التوجيه المرافقة والدعم لإنشاء المؤسسات المصغرة. وتتمحور هذه الاتفاقية حول إنشاء مركز لتطوير المقاولاتية على مستوى المدرسة الوطنية العليا للتكنولوجيات المتقدمة، ليكون "فضاء عمليا يربط بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق الميداني ويعمل على احتضان الأفكار وتحويلها إلى مشاريع ناجعة ذات قيمة مضافة للاقتصاد الوطني". وتهدف هذه الخطوة إلى نشر وترسيخ ثقافة المقاولاتية في الوسط الجامعي، ومرافقة حاملي الأفكار من مرحلة الفكرة إلى إنشاء المؤسسة المصغرة، وتوفير برامج تكوين وتدريب متخصصة في تسيير المشاريع، اضافة الى دعم إنشاء مؤسسات مصغرة عالية الأداء قادرة على خلق قيمة مضافة ومنافسة في السوق الوطني. وترمي أيضا الى تشجيع التكامل بين البحث العلمي والمبادرة المقاولاتية، وتعزيز التعاون بين الجامعة والقطاع الاقتصادي لتسهيل إدماج خريجي الجامعات، وفقا للمصدر ذاته. وسيشكل هذا التعاون "خطوة نوعية نحو تكوين جيل جديد من المقاولين وأصحاب المشاريع القادرين على مواجهة تحديات سوق العمل، والمساهمة في تحقيق التنمية الاقتصادية", تقول الوكالة في بيانها.
اقتصاد:
وقعت الوكالة الوطنية الدعم وتنمية المقاولاتية "ناسدا" على اتفاقية شراكة مع المدرسة الوطنية العليا للتكنولوجيات المتقدمة، تقضي بإنشاء مركز لتطوير المقاولاتية على مستوى المدرسة، حسبما أفاد به بيان للوكالة. وتأتي هذه الاتفاقية التي تم توقيعها يوم الإثنين، في إطار تفعيل بنود اتفاقية-الإطار المبرمة بين وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي. كما تندرج ضمن إطار استراتيجية الوكالة الرامية إلى ترسيخ ثقافة المقاولاتية في الوسط الجامعي، وتعزيز روح المبادرة والابتكار لدى خريجي الجامعات والمعاهد العليا، من خلال برامج متكاملة تشمل التكوين التوجيه المرافقة والدعم لإنشاء المؤسسات المصغرة. وتتمحور هذه الاتفاقية حول إنشاء مركز لتطوير المقاولاتية على مستوى المدرسة الوطنية العليا للتكنولوجيات المتقدمة، ليكون "فضاء عمليا يربط بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق الميداني ويعمل على احتضان الأفكار وتحويلها إلى مشاريع ناجعة ذات قيمة مضافة للاقتصاد الوطني". وتهدف هذه الخطوة إلى نشر وترسيخ ثقافة المقاولاتية في الوسط الجامعي، ومرافقة حاملي الأفكار من مرحلة الفكرة إلى إنشاء المؤسسة المصغرة، وتوفير برامج تكوين وتدريب متخصصة في تسيير المشاريع، اضافة الى دعم إنشاء مؤسسات مصغرة عالية الأداء قادرة على خلق قيمة مضافة ومنافسة في السوق الوطني. وترمي أيضا الى تشجيع التكامل بين البحث العلمي والمبادرة المقاولاتية، وتعزيز التعاون بين الجامعة والقطاع الاقتصادي لتسهيل إدماج خريجي الجامعات، وفقا للمصدر ذاته. وسيشكل هذا التعاون "خطوة نوعية نحو تكوين جيل جديد من المقاولين وأصحاب المشاريع القادرين على مواجهة تحديات سوق العمل، والمساهمة في تحقيق التنمية الاقتصادية", تقول الوكالة في بيانها.
وقعت الوكالة الوطنية الدعم وتنمية المقاولاتية "ناسدا" على اتفاقية شراكة مع المدرسة الوطنية العليا للتكنولوجيات المتقدمة، تقضي بإنشاء مركز لتطوير المقاولاتية على مستوى المدرسة، حسبما أفاد به بيان للوكالة. وتأتي هذه الاتفاقية التي تم توقيعها يوم الإثنين، في إطار تفعيل بنود اتفاقية-الإطار المبرمة بين وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي. كما تندرج ضمن إطار استراتيجية الوكالة الرامية إلى ترسيخ ثقافة المقاولاتية في الوسط الجامعي، وتعزيز روح المبادرة والابتكار لدى خريجي الجامعات والمعاهد العليا، من خلال برامج متكاملة تشمل التكوين التوجيه المرافقة والدعم لإنشاء المؤسسات المصغرة. وتتمحور هذه الاتفاقية حول إنشاء مركز لتطوير المقاولاتية على مستوى المدرسة الوطنية العليا للتكنولوجيات المتقدمة، ليكون "فضاء عمليا يربط بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق الميداني ويعمل على احتضان الأفكار وتحويلها إلى مشاريع ناجعة ذات قيمة مضافة للاقتصاد الوطني". وتهدف هذه الخطوة إلى نشر وترسيخ ثقافة المقاولاتية في الوسط الجامعي، ومرافقة حاملي الأفكار من مرحلة الفكرة إلى إنشاء المؤسسة المصغرة، وتوفير برامج تكوين وتدريب متخصصة في تسيير المشاريع، اضافة الى دعم إنشاء مؤسسات مصغرة عالية الأداء قادرة على خلق قيمة مضافة ومنافسة في السوق الوطني. وترمي أيضا الى تشجيع التكامل بين البحث العلمي والمبادرة المقاولاتية، وتعزيز التعاون بين الجامعة والقطاع الاقتصادي لتسهيل إدماج خريجي الجامعات، وفقا للمصدر ذاته. وسيشكل هذا التعاون "خطوة نوعية نحو تكوين جيل جديد من المقاولين وأصحاب المشاريع القادرين على مواجهة تحديات سوق العمل، والمساهمة في تحقيق التنمية الاقتصادية", تقول الوكالة في بيانها.
