تيسمسيلت : إستجابة كاملة للتجار خلال أيام عيد الأضحى
الجهوي: شهدت ولاية تيسمسيلت خلال أيام عيد الأضحى المبارك وفرة لافتة في المواد الغذائية ومختلف الخدمات الضرورية، في تجربة تنظيمية تعكس نجاعة برنامج المداومة التي أعدته مديرية التجارة بتيسمسيلت على غرار كل ولايات الوطن، من خلال التنسيق مع مختلف الشركاء و القطاعات ذات الصلة. ووفق ما أفاد به رئيس مصلحة مراقبة النوعية وقمع الغش بمديرية التجارة "أحمد عباس" ، فقد تم تسجيل نسبة إلتزام كاملة بلغت نسبة 100٪ من قبل المتعاملين الإقتصاديين المعنيين بالمداومة في مختلف الأنشطة التجارية ،وهو ما ساهم في تأمين حاجيات المواطنين دون انقطاع خلال أيام العيد. وأوضح ذات المصدر، أن قائمة المعنيين بالمداومة ،فاقت 500 متعامل اقتصادي من ضمنهم وحدتين لإنتاج الحليب ومادة الفرينة بمنطقتي سيدي منصور وسلمانة تواليا، بالإضافة إلى 47 مخبزة صناعية، و410 تاجر تجزئة للمواد الغذائية والخضر والفواكه، و125 متعاملا في مجال الخدمات، شملت محطات الوقود وإصلاح السيارات وخدمات ضرورية أخرى. وفي السياق ذاته ،أضاف "أحمد عباس" أن مديرية التجارة بتيسمسيلت، قامت بتسخير 19 فرقة رقابية ميدانية ضمت 38 عون مراقبة، عملوا بنظام المناوبة دون انقطاع على مدار أيام العيد، وقاموا بزيارات تفتيشية شملت كافة بلديات الولاية الـ 22، حيث أثمرت هذه الجهود عن التزام تام للمحلات والمخابز والمرافق الخدماتية بنظام المداومة مما كان عاملا في إستمرارية التموين بمختلف المواد الإستهلاكية. وافاد المتحدث ذاته أن عددا من التجار رغم عدم إدراجهم في قائمة المداومين الرسميين إلا أنهم قاموا بفتح محلاتهم، وهو ما ساهم في تعزيز العرض وتلبية الطلب من قبل المستهلك.
الجهوي:
شهدت ولاية تيسمسيلت خلال أيام عيد الأضحى المبارك وفرة لافتة في المواد الغذائية ومختلف الخدمات الضرورية، في تجربة تنظيمية تعكس نجاعة برنامج المداومة التي أعدته مديرية التجارة بتيسمسيلت على غرار كل ولايات الوطن، من خلال التنسيق مع مختلف الشركاء و القطاعات ذات الصلة. ووفق ما أفاد به رئيس مصلحة مراقبة النوعية وقمع الغش بمديرية التجارة "أحمد عباس" ، فقد تم تسجيل نسبة إلتزام كاملة بلغت نسبة 100٪ من قبل المتعاملين الإقتصاديين المعنيين بالمداومة في مختلف الأنشطة التجارية ،وهو ما ساهم في تأمين حاجيات المواطنين دون انقطاع خلال أيام العيد. وأوضح ذات المصدر، أن قائمة المعنيين بالمداومة ،فاقت 500 متعامل اقتصادي من ضمنهم وحدتين لإنتاج الحليب ومادة الفرينة بمنطقتي سيدي منصور وسلمانة تواليا، بالإضافة إلى 47 مخبزة صناعية، و410 تاجر تجزئة للمواد الغذائية والخضر والفواكه، و125 متعاملا في مجال الخدمات، شملت محطات الوقود وإصلاح السيارات وخدمات ضرورية أخرى. وفي السياق ذاته ،أضاف "أحمد عباس" أن مديرية التجارة بتيسمسيلت، قامت بتسخير 19 فرقة رقابية ميدانية ضمت 38 عون مراقبة، عملوا بنظام المناوبة دون انقطاع على مدار أيام العيد، وقاموا بزيارات تفتيشية شملت كافة بلديات الولاية الـ 22، حيث أثمرت هذه الجهود عن التزام تام للمحلات والمخابز والمرافق الخدماتية بنظام المداومة مما كان عاملا في إستمرارية التموين بمختلف المواد الإستهلاكية. وافاد المتحدث ذاته أن عددا من التجار رغم عدم إدراجهم في قائمة المداومين الرسميين إلا أنهم قاموا بفتح محلاتهم، وهو ما ساهم في تعزيز العرض وتلبية الطلب من قبل المستهلك.
شهدت ولاية تيسمسيلت خلال أيام عيد الأضحى المبارك وفرة لافتة في المواد الغذائية ومختلف الخدمات الضرورية، في تجربة تنظيمية تعكس نجاعة برنامج المداومة التي أعدته مديرية التجارة بتيسمسيلت على غرار كل ولايات الوطن، من خلال التنسيق مع مختلف الشركاء و القطاعات ذات الصلة. ووفق ما أفاد به رئيس مصلحة مراقبة النوعية وقمع الغش بمديرية التجارة "أحمد عباس" ، فقد تم تسجيل نسبة إلتزام كاملة بلغت نسبة 100٪ من قبل المتعاملين الإقتصاديين المعنيين بالمداومة في مختلف الأنشطة التجارية ،وهو ما ساهم في تأمين حاجيات المواطنين دون انقطاع خلال أيام العيد. وأوضح ذات المصدر، أن قائمة المعنيين بالمداومة ،فاقت 500 متعامل اقتصادي من ضمنهم وحدتين لإنتاج الحليب ومادة الفرينة بمنطقتي سيدي منصور وسلمانة تواليا، بالإضافة إلى 47 مخبزة صناعية، و410 تاجر تجزئة للمواد الغذائية والخضر والفواكه، و125 متعاملا في مجال الخدمات، شملت محطات الوقود وإصلاح السيارات وخدمات ضرورية أخرى. وفي السياق ذاته ،أضاف "أحمد عباس" أن مديرية التجارة بتيسمسيلت، قامت بتسخير 19 فرقة رقابية ميدانية ضمت 38 عون مراقبة، عملوا بنظام المناوبة دون انقطاع على مدار أيام العيد، وقاموا بزيارات تفتيشية شملت كافة بلديات الولاية الـ 22، حيث أثمرت هذه الجهود عن التزام تام للمحلات والمخابز والمرافق الخدماتية بنظام المداومة مما كان عاملا في إستمرارية التموين بمختلف المواد الإستهلاكية. وافاد المتحدث ذاته أن عددا من التجار رغم عدم إدراجهم في قائمة المداومين الرسميين إلا أنهم قاموا بفتح محلاتهم، وهو ما ساهم في تعزيز العرض وتلبية الطلب من قبل المستهلك.
