جمعية awit oran بالتنسيق مع الديوان الوطني للثقافة و الإعلام احتفالية بهيجة بمناسبة اليوم العالمي للطفولة بوهران: أطفال التريزوميا في قلب الفرح
وهران: في أجواء مليئة بالبهجة والأمل، نظمت الجمعية الولائية للإدماج المدرسي والمهني للمصابين بالتريزوميا (AWIT)، بالتنسيق مع الديوان الوطني للثقافة والإعلام، حفلاً مميزًا احتفاءً باليوم العالمي للطفولة، وذلك يوم الأحد 1 جوان 2025 بقاعة سينما السعادة بمدينة وهران. وجاءت هذه المبادرة النبيلة لتسليط الضوء على فئة من الأطفال تحتاج إلى مزيد من الاهتمام والدعم، حيث تم تخصيص هذا اليوم لأطفال التريزوميا، في جو احتفالي يليق ببراءتهم وطموحاتهم. تخللت الحفل فقرات فنية وثقافية متنوعة، شارك فيها الأطفال أنفسهم إلى جانب فرق فنية محلية، مما أضفى على الحدث طابعًا إنسانيًا وعائليًا مميزًا. كما تميزت المناسبة بحضور واسع لممثلي المجتمع المدني، ومهتمين بالشأن التربوي والاجتماعي، إلى جانب أولياء الأطفال. وأكدت رئيسة الجمعية السيدة مكيحيلي أن هذه التظاهرة تهدف إلى إدماج الأطفال المصابين بالتريزوميا في الحياة الثقافية والاجتماعية، وكسر الحواجز النفسية والمجتمعية التي تواجههم، عبر تعزيز الثقة بأنفسهم وتحفيزهم على الإبداع والمشاركة الفعالة. وفي تصريح للسيد توهامي نور الدين المكلف بالإعلام على مستوى الديوان الوطني للثقافة و الإعلام، عبّر عن سعادته باستضافة و تنظيم التظاهرة مؤكدا على ضرورة ادماج هذه الفئة في المجتمع و تسليط الضوء عليها و مرافقتها حيث اكد على ان الديوان الوطني للثقافة و الإعلام لا يبخل بمجهوداته الرامية إلى إدماج هؤلاء الأطفال في الحياة المدرسية والمهنية، مؤكدا أن مثل هذه المناسبات ليست سوى خطوة في درب طويل نحو تحقيق العدالة الاجتماعية لكل طفل، مهما كانت خصوصيته.
وهران:
في أجواء مليئة بالبهجة والأمل، نظمت الجمعية الولائية للإدماج المدرسي والمهني للمصابين بالتريزوميا (AWIT)، بالتنسيق مع الديوان الوطني للثقافة والإعلام، حفلاً مميزًا احتفاءً باليوم العالمي للطفولة، وذلك يوم الأحد 1 جوان 2025 بقاعة سينما السعادة بمدينة وهران. وجاءت هذه المبادرة النبيلة لتسليط الضوء على فئة من الأطفال تحتاج إلى مزيد من الاهتمام والدعم، حيث تم تخصيص هذا اليوم لأطفال التريزوميا، في جو احتفالي يليق ببراءتهم وطموحاتهم. تخللت الحفل فقرات فنية وثقافية متنوعة، شارك فيها الأطفال أنفسهم إلى جانب فرق فنية محلية، مما أضفى على الحدث طابعًا إنسانيًا وعائليًا مميزًا. كما تميزت المناسبة بحضور واسع لممثلي المجتمع المدني، ومهتمين بالشأن التربوي والاجتماعي، إلى جانب أولياء الأطفال. وأكدت رئيسة الجمعية السيدة مكيحيلي أن هذه التظاهرة تهدف إلى إدماج الأطفال المصابين بالتريزوميا في الحياة الثقافية والاجتماعية، وكسر الحواجز النفسية والمجتمعية التي تواجههم، عبر تعزيز الثقة بأنفسهم وتحفيزهم على الإبداع والمشاركة الفعالة. وفي تصريح للسيد توهامي نور الدين المكلف بالإعلام على مستوى الديوان الوطني للثقافة و الإعلام، عبّر عن سعادته باستضافة و تنظيم التظاهرة مؤكدا على ضرورة ادماج هذه الفئة في المجتمع و تسليط الضوء عليها و مرافقتها حيث اكد على ان الديوان الوطني للثقافة و الإعلام لا يبخل بمجهوداته الرامية إلى إدماج هؤلاء الأطفال في الحياة المدرسية والمهنية، مؤكدا أن مثل هذه المناسبات ليست سوى خطوة في درب طويل نحو تحقيق العدالة الاجتماعية لكل طفل، مهما كانت خصوصيته.
في أجواء مليئة بالبهجة والأمل، نظمت الجمعية الولائية للإدماج المدرسي والمهني للمصابين بالتريزوميا (AWIT)، بالتنسيق مع الديوان الوطني للثقافة والإعلام، حفلاً مميزًا احتفاءً باليوم العالمي للطفولة، وذلك يوم الأحد 1 جوان 2025 بقاعة سينما السعادة بمدينة وهران. وجاءت هذه المبادرة النبيلة لتسليط الضوء على فئة من الأطفال تحتاج إلى مزيد من الاهتمام والدعم، حيث تم تخصيص هذا اليوم لأطفال التريزوميا، في جو احتفالي يليق ببراءتهم وطموحاتهم. تخللت الحفل فقرات فنية وثقافية متنوعة، شارك فيها الأطفال أنفسهم إلى جانب فرق فنية محلية، مما أضفى على الحدث طابعًا إنسانيًا وعائليًا مميزًا. كما تميزت المناسبة بحضور واسع لممثلي المجتمع المدني، ومهتمين بالشأن التربوي والاجتماعي، إلى جانب أولياء الأطفال. وأكدت رئيسة الجمعية السيدة مكيحيلي أن هذه التظاهرة تهدف إلى إدماج الأطفال المصابين بالتريزوميا في الحياة الثقافية والاجتماعية، وكسر الحواجز النفسية والمجتمعية التي تواجههم، عبر تعزيز الثقة بأنفسهم وتحفيزهم على الإبداع والمشاركة الفعالة. وفي تصريح للسيد توهامي نور الدين المكلف بالإعلام على مستوى الديوان الوطني للثقافة و الإعلام، عبّر عن سعادته باستضافة و تنظيم التظاهرة مؤكدا على ضرورة ادماج هذه الفئة في المجتمع و تسليط الضوء عليها و مرافقتها حيث اكد على ان الديوان الوطني للثقافة و الإعلام لا يبخل بمجهوداته الرامية إلى إدماج هؤلاء الأطفال في الحياة المدرسية والمهنية، مؤكدا أن مثل هذه المناسبات ليست سوى خطوة في درب طويل نحو تحقيق العدالة الاجتماعية لكل طفل، مهما كانت خصوصيته.
