رقم شخصي عالمي يعزز طموحات الجزائر في طوكيو ....علي قواند يتألق في إيطاليا ويحرز ذهبية ال800م
رياضة: حقق العداء الجزائري محمد علي غواند رقماً شخصياً جديداً في سباق 800 متر، بعد فوزه المستحق بجائزة بريشيا الكبرى التي جرت أول أمس بمدينة بريشيا الإيطالية، بتوقيت عالمي بلغ دقيقة واحدة و43 ثانية و56 جزءاً من المئة. هذا الإنجاز يعكس المستوى التصاعدي لهذا العداء الشاب البالغ من العمر 23 سنة، ويؤكد عودته القوية إلى الواجهة الدولية قبل أقل من شهرين عن انطلاق بطولة العالم لألعاب القوى بطوكيو. قواند قدّم أداءً مميزاً طيلة مجريات السباق، وتفوق بوضوح على منافسيه المباشرين، أبرزهم المغربي معاد زحاف الذي حل ثانياً بتوقيت 1د:43ثا82، والإسباني بان أدريان الذي أنهى السباق ثالثاً بزمن 1د:44ثا05. وتميّز السباق بنسق سريع ومنافسة قوية بين العدائين، غير أن ممثل الجزائر عرف كيف يحسم الأمور في الأمتار الأخيرة بفضل جاهزيته البدنية العالية وقدرته على إنهاء السباقات بالقوة المطلوبة. وجاء هذا الإنجاز ليعزز ثقة قواند بنفسه، ويمنحه دفعة قوية نحو التألق في بطولة العالم المقبلة، خاصة أن توقيته الجديد يضعه ضمن نخبة العدائين العالميين في اختصاص 800 متر. ويُضاف غواند إلى قائمة الرياضيين الجزائريين المتأهلين إلى موعد طوكيو، رفقة كل من جمال سجاتي، سليمان مولى، وهيثم شنيتف في نفس السباق، بالإضافة إلى محمد ياسر تريكي في اختصاص الوثب الثلاثي. ويعكس هذا التمثيل المكثف في الاختصاصات القوية مدى تطور مستوى ألعاب القوى الجزائرية، خصوصاً في المسافات النصف طويلة، ويعطي إشارات واعدة حول مستقبل الجزائر في المحافل الكبرى، بفضل العمل الجاد الذي تقوم به الأطقم الفنية والتحضير المستمر للعدائين الشباب.
رياضة:
حقق العداء الجزائري محمد علي غواند رقماً شخصياً جديداً في سباق 800 متر، بعد فوزه المستحق بجائزة بريشيا الكبرى التي جرت أول أمس بمدينة بريشيا الإيطالية، بتوقيت عالمي بلغ دقيقة واحدة و43 ثانية و56 جزءاً من المئة. هذا الإنجاز يعكس المستوى التصاعدي لهذا العداء الشاب البالغ من العمر 23 سنة، ويؤكد عودته القوية إلى الواجهة الدولية قبل أقل من شهرين عن انطلاق بطولة العالم لألعاب القوى بطوكيو. قواند قدّم أداءً مميزاً طيلة مجريات السباق، وتفوق بوضوح على منافسيه المباشرين، أبرزهم المغربي معاد زحاف الذي حل ثانياً بتوقيت 1د:43ثا82، والإسباني بان أدريان الذي أنهى السباق ثالثاً بزمن 1د:44ثا05. وتميّز السباق بنسق سريع ومنافسة قوية بين العدائين، غير أن ممثل الجزائر عرف كيف يحسم الأمور في الأمتار الأخيرة بفضل جاهزيته البدنية العالية وقدرته على إنهاء السباقات بالقوة المطلوبة. وجاء هذا الإنجاز ليعزز ثقة قواند بنفسه، ويمنحه دفعة قوية نحو التألق في بطولة العالم المقبلة، خاصة أن توقيته الجديد يضعه ضمن نخبة العدائين العالميين في اختصاص 800 متر. ويُضاف غواند إلى قائمة الرياضيين الجزائريين المتأهلين إلى موعد طوكيو، رفقة كل من جمال سجاتي، سليمان مولى، وهيثم شنيتف في نفس السباق، بالإضافة إلى محمد ياسر تريكي في اختصاص الوثب الثلاثي. ويعكس هذا التمثيل المكثف في الاختصاصات القوية مدى تطور مستوى ألعاب القوى الجزائرية، خصوصاً في المسافات النصف طويلة، ويعطي إشارات واعدة حول مستقبل الجزائر في المحافل الكبرى، بفضل العمل الجاد الذي تقوم به الأطقم الفنية والتحضير المستمر للعدائين الشباب.
حقق العداء الجزائري محمد علي غواند رقماً شخصياً جديداً في سباق 800 متر، بعد فوزه المستحق بجائزة بريشيا الكبرى التي جرت أول أمس بمدينة بريشيا الإيطالية، بتوقيت عالمي بلغ دقيقة واحدة و43 ثانية و56 جزءاً من المئة. هذا الإنجاز يعكس المستوى التصاعدي لهذا العداء الشاب البالغ من العمر 23 سنة، ويؤكد عودته القوية إلى الواجهة الدولية قبل أقل من شهرين عن انطلاق بطولة العالم لألعاب القوى بطوكيو. قواند قدّم أداءً مميزاً طيلة مجريات السباق، وتفوق بوضوح على منافسيه المباشرين، أبرزهم المغربي معاد زحاف الذي حل ثانياً بتوقيت 1د:43ثا82، والإسباني بان أدريان الذي أنهى السباق ثالثاً بزمن 1د:44ثا05. وتميّز السباق بنسق سريع ومنافسة قوية بين العدائين، غير أن ممثل الجزائر عرف كيف يحسم الأمور في الأمتار الأخيرة بفضل جاهزيته البدنية العالية وقدرته على إنهاء السباقات بالقوة المطلوبة. وجاء هذا الإنجاز ليعزز ثقة قواند بنفسه، ويمنحه دفعة قوية نحو التألق في بطولة العالم المقبلة، خاصة أن توقيته الجديد يضعه ضمن نخبة العدائين العالميين في اختصاص 800 متر. ويُضاف غواند إلى قائمة الرياضيين الجزائريين المتأهلين إلى موعد طوكيو، رفقة كل من جمال سجاتي، سليمان مولى، وهيثم شنيتف في نفس السباق، بالإضافة إلى محمد ياسر تريكي في اختصاص الوثب الثلاثي. ويعكس هذا التمثيل المكثف في الاختصاصات القوية مدى تطور مستوى ألعاب القوى الجزائرية، خصوصاً في المسافات النصف طويلة، ويعطي إشارات واعدة حول مستقبل الجزائر في المحافل الكبرى، بفضل العمل الجاد الذي تقوم به الأطقم الفنية والتحضير المستمر للعدائين الشباب.
