عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من وزيرة الشؤون الأوروبية والدولية لجمهورية النمسا
الجزائر - تلقى وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, السيد أحمد عطاف, اليوم الأربعاء, اتصالا هاتفيا من وزيرة الشؤون الأوروبية والدولية لجمهورية النمسا, السيدة بيت ماينل رايزنر, حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وأوضح البيان أن هذا الاتصال "سمح باستعراض واقع وآفاق العلاقات الثنائية بين الجزائر والنمسا, حيث أعرب الطرفان عن ارتياحهما لما تم تحقيقه من نتائج إيجابية في المجالات الكلاسيكية للتعاون بين البلدين, لاسيما تلك المتعلقة ببناء السكك الحديدية وكذا الطاقة بمختلف مصادرها التقليدية منها والمتجددة وعلى رأسها الهيدروجين الأخضر". كما "اتفق الوزيران --يضيف ذات البيان-- على توطيد التعاون الثنائي وتوسيعه ليشمل مجالات جديدة تندرج في صلب الجهود التنموية للبلدين, على غرار الصناعات الميكانيكية والموارد المائية". من جانب آخر, "تبادل الوزيران وجهات النظر والتحاليل حول الأوضاع الراهنة في فضاء الساحل الصحراوي وفي منطقة الشرق الأوسط وكذا على الصعيد العالمي بصفة عامة, حيث أكدا على حتمية العمل من أجل إحياء دور الدبلوماسية في حل الأزمات, مع تعزيز التنسيق البيني وتبادل التجارب والخبرات, لاسيما في إطار التحضير لانضمام النمسا لمجلس الأمن".


الجزائر - تلقى وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, السيد أحمد عطاف, اليوم الأربعاء, اتصالا هاتفيا من وزيرة الشؤون الأوروبية والدولية لجمهورية النمسا, السيدة بيت ماينل رايزنر, حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
وأوضح البيان أن هذا الاتصال "سمح باستعراض واقع وآفاق العلاقات الثنائية بين الجزائر والنمسا, حيث أعرب الطرفان عن ارتياحهما لما تم تحقيقه من نتائج إيجابية في المجالات الكلاسيكية للتعاون بين البلدين, لاسيما تلك المتعلقة ببناء السكك الحديدية وكذا الطاقة بمختلف مصادرها التقليدية منها والمتجددة وعلى رأسها الهيدروجين الأخضر".
كما "اتفق الوزيران --يضيف ذات البيان-- على توطيد التعاون الثنائي وتوسيعه ليشمل مجالات جديدة تندرج في صلب الجهود التنموية للبلدين, على غرار الصناعات الميكانيكية والموارد المائية".
من جانب آخر, "تبادل الوزيران وجهات النظر والتحاليل حول الأوضاع الراهنة في فضاء الساحل الصحراوي وفي منطقة الشرق الأوسط وكذا على الصعيد العالمي بصفة عامة, حيث أكدا على حتمية العمل من أجل إحياء دور الدبلوماسية في حل الأزمات,
مع تعزيز التنسيق البيني وتبادل التجارب والخبرات, لاسيما في إطار التحضير لانضمام النمسا لمجلس الأمن".