وزير الثقافة والفنون يشرف على أمسية فنية تخليدًا لروح الشهيد علي معاشي من تنظيم جمعية أضواء
ثقافة: شارك السيّد "زهير بَللو" وزير الثقافة والفنون، مساء الخميس في أمسية فنية تكريمية بمناسبة الذكرى السابعة والستين لاستشهاد الفنان والمناضل علي معاشي، والتي تتزامن مع اليوم الوطني للفنان، من تنظيم الجمعية الفنية السينمائيةأضواء، وسط حضور متميّز من العائلة السينمائية الجزائرية من مخرجين وتقنيين وممثلين. وأكد السيّد الوزير في كلمته أهمية هذه المناسبة التي تربط بين الذاكرة الوطنية والرسالة الفنية، مشيدًا بما يمثّله الشهيد "علي معاشي" من قدوة للفنان الملتزم الذي جسّد بقناعته وفنّه أسمى معاني النضال الوطني. كما نوّه إلى الدور المحوري الذي ينبغي أن تضطلع به السينما الجزائرية في حفظ الذاكرة وتكريس الهوية، داعيًا إلى مواصلة حمل المشعل من خلال الصورة والكاميرا والإبداع الجاد. وأكد أنّ قطاع السينما يشهد اليوم ديناميكية جديدة تعكس توجه الدولة، بقيادة رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، نحو ترقية الثقافة كركيزة في مشروع بناء الجزائر الجديدة. وأشار إلى أن وزارة الثقافة والفنون تعمل على استكمال النصوص التنفيذية لقانون السينما وإعادة هيكلة القطاع بما يضمن بيئة مهنية واضحة للعاملين، خصوصًا التقنيين. كما شدّد على أهمية فتح المجال أمام الشباب والمستثمرين الخواص، ضمن رؤية تشاركية تهدف إلى تحويل السينما إلى قوة ثقافية واقتصادية حاملة لقيم الأمة. وقد تميّزت الأمسية بعروض فنية شبابية استحضرت روح الشهيد، وعكست ارتباط الفن بالذاكرة الوطنية. وفي ختام التظاهرة، قام السيّد الوزير بتكريم عدد من الفنانين، اعترافًا بعطائهم وإسهامهم في المشهد الثقافي الوطني.
ثقافة:
شارك السيّد "زهير بَللو" وزير الثقافة والفنون، مساء الخميس في أمسية فنية تكريمية بمناسبة الذكرى السابعة والستين لاستشهاد الفنان والمناضل علي معاشي، والتي تتزامن مع اليوم الوطني للفنان، من تنظيم الجمعية الفنية السينمائيةأضواء، وسط حضور متميّز من العائلة السينمائية الجزائرية من مخرجين وتقنيين وممثلين. وأكد السيّد الوزير في كلمته أهمية هذه المناسبة التي تربط بين الذاكرة الوطنية والرسالة الفنية، مشيدًا بما يمثّله الشهيد "علي معاشي" من قدوة للفنان الملتزم الذي جسّد بقناعته وفنّه أسمى معاني النضال الوطني. كما نوّه إلى الدور المحوري الذي ينبغي أن تضطلع به السينما الجزائرية في حفظ الذاكرة وتكريس الهوية، داعيًا إلى مواصلة حمل المشعل من خلال الصورة والكاميرا والإبداع الجاد. وأكد أنّ قطاع السينما يشهد اليوم ديناميكية جديدة تعكس توجه الدولة، بقيادة رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، نحو ترقية الثقافة كركيزة في مشروع بناء الجزائر الجديدة. وأشار إلى أن وزارة الثقافة والفنون تعمل على استكمال النصوص التنفيذية لقانون السينما وإعادة هيكلة القطاع بما يضمن بيئة مهنية واضحة للعاملين، خصوصًا التقنيين. كما شدّد على أهمية فتح المجال أمام الشباب والمستثمرين الخواص، ضمن رؤية تشاركية تهدف إلى تحويل السينما إلى قوة ثقافية واقتصادية حاملة لقيم الأمة. وقد تميّزت الأمسية بعروض فنية شبابية استحضرت روح الشهيد، وعكست ارتباط الفن بالذاكرة الوطنية. وفي ختام التظاهرة، قام السيّد الوزير بتكريم عدد من الفنانين، اعترافًا بعطائهم وإسهامهم في المشهد الثقافي الوطني.
شارك السيّد "زهير بَللو" وزير الثقافة والفنون، مساء الخميس في أمسية فنية تكريمية بمناسبة الذكرى السابعة والستين لاستشهاد الفنان والمناضل علي معاشي، والتي تتزامن مع اليوم الوطني للفنان، من تنظيم الجمعية الفنية السينمائيةأضواء، وسط حضور متميّز من العائلة السينمائية الجزائرية من مخرجين وتقنيين وممثلين. وأكد السيّد الوزير في كلمته أهمية هذه المناسبة التي تربط بين الذاكرة الوطنية والرسالة الفنية، مشيدًا بما يمثّله الشهيد "علي معاشي" من قدوة للفنان الملتزم الذي جسّد بقناعته وفنّه أسمى معاني النضال الوطني. كما نوّه إلى الدور المحوري الذي ينبغي أن تضطلع به السينما الجزائرية في حفظ الذاكرة وتكريس الهوية، داعيًا إلى مواصلة حمل المشعل من خلال الصورة والكاميرا والإبداع الجاد. وأكد أنّ قطاع السينما يشهد اليوم ديناميكية جديدة تعكس توجه الدولة، بقيادة رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، نحو ترقية الثقافة كركيزة في مشروع بناء الجزائر الجديدة. وأشار إلى أن وزارة الثقافة والفنون تعمل على استكمال النصوص التنفيذية لقانون السينما وإعادة هيكلة القطاع بما يضمن بيئة مهنية واضحة للعاملين، خصوصًا التقنيين. كما شدّد على أهمية فتح المجال أمام الشباب والمستثمرين الخواص، ضمن رؤية تشاركية تهدف إلى تحويل السينما إلى قوة ثقافية واقتصادية حاملة لقيم الأمة. وقد تميّزت الأمسية بعروض فنية شبابية استحضرت روح الشهيد، وعكست ارتباط الفن بالذاكرة الوطنية. وفي ختام التظاهرة، قام السيّد الوزير بتكريم عدد من الفنانين، اعترافًا بعطائهم وإسهامهم في المشهد الثقافي الوطني.
