وهران: افتتاح وكالتين جديدتين للقرض الشعبي الجزائري إحداهما مخصصة للصيرفة الإسلامية
اقتصاد: تم يوم الخميس بوهران افتتاح وكالتين جديدتين للقرض الشعبي الجزائري, إحداهما مخصصة حصريا للصيرفة الإسلامية, وهذا تحت إشراف المدير العام لذات البنك علي قدري. وتندرج هذه العملية في إطار استراتيجية البنك للتوسع وتعزيز القرب من الزبائن, حيث تم افتتاح ثالث وكالة على المستوى الوطني مخصصة بالكامل للصيرفة الإسلامية تحت إسم "مارافال 512", بالإضافة إلى افتتاح وكالة جديدة "سيدي الشحمي 461", كما أفادت به ذات المؤسسة المصرفية. وأضاف المصدر أن هذه المبادرة تجسد إرادة القرض الشعبي الجزائري في تعزيز حضوره على المستوى الوطني وتقديم حلول مالية تتماشى مع تطلعات ونشاطات زبائنه, سواء كانوا أفرادا أو مهنيين أو مؤسسات, من خلال تقديم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات البنكية التقليدية والإسلامية المطابقة لأحكام الشريعة. ومن خلال إنشاء هاتين الوكالتين الجديدتين, يهدف القرض الشعبي الجزائري -حسب ذات المصدر- إلى إبراز قدراته في هذه الولاية ذات الإمكانيات المتعددة, والمساهمة في جهود الإدماج المالي وتعزيز موقعه كشريك مالي موثوق قادر على مرافقة المستثمرين في إنجاز مشاريعهم, عبر حلول تمويلية تتماشى مع طموحاتهم. وأفاد نفس المصدر أن وكالة "مارافال 512", المخصصة حصريا للمالية الإسلامية, توفر مجموعة من المنتجات والخدمات المالية الإسلامية التي تستجيب لاحتياجات جميع فئات السوق, كما تشمل عروضا متنوعة من حلول الإيداع والتمويل. وتشمل حلول الإيداع الحساب الجاري الإسلامي, وحساب الصك الإسلامي, وحساب التوفير الإسلامي, وحساب الاستثمار غير المقيد "تنمية", ودفتر التوفير غير الربحي "ادخاري", في حين تشمل حلول التمويل المرابحة عقار, والمرابحة لاقتناء المركبات, والمرابحة تجهيزات (للأفراد والمهنيين والمؤسسات), والإجارة المنتهية بالتمليك العقارية (للأفراد والمهنيين والمؤسسات). ومع هذا الافتتاح, ارتفع عدد الوكالات التابعة للقرض الشعبي الجزائري والمخصصة كليا للصيرفة الإسلامية إلى ثلاث وكالات, معتمدا في ذلك على شبكة من 112 شباكا مدمجا متخصصا في هذا النوع من التمويل. أما وكالة "سيدي الشحمي 461", فستقترح خدمات بنكية تقليدية, ومنتجات للادخار, وحلولا للتمويل, وخدمات مصرفية إلكترونية ووسائل للدفع, بالإضافة إلى شباك مخصص للمالية الإسلامية, كما ستتضمن فضاء رقميا مع أجهزة صرف آلي, حسب نفس المصدر.
اقتصاد:
تم يوم الخميس بوهران افتتاح وكالتين جديدتين للقرض الشعبي الجزائري, إحداهما مخصصة حصريا للصيرفة الإسلامية, وهذا تحت إشراف المدير العام لذات البنك علي قدري. وتندرج هذه العملية في إطار استراتيجية البنك للتوسع وتعزيز القرب من الزبائن, حيث تم افتتاح ثالث وكالة على المستوى الوطني مخصصة بالكامل للصيرفة الإسلامية تحت إسم "مارافال 512", بالإضافة إلى افتتاح وكالة جديدة "سيدي الشحمي 461", كما أفادت به ذات المؤسسة المصرفية. وأضاف المصدر أن هذه المبادرة تجسد إرادة القرض الشعبي الجزائري في تعزيز حضوره على المستوى الوطني وتقديم حلول مالية تتماشى مع تطلعات ونشاطات زبائنه, سواء كانوا أفرادا أو مهنيين أو مؤسسات, من خلال تقديم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات البنكية التقليدية والإسلامية المطابقة لأحكام الشريعة. ومن خلال إنشاء هاتين الوكالتين الجديدتين, يهدف القرض الشعبي الجزائري -حسب ذات المصدر- إلى إبراز قدراته في هذه الولاية ذات الإمكانيات المتعددة, والمساهمة في جهود الإدماج المالي وتعزيز موقعه كشريك مالي موثوق قادر على مرافقة المستثمرين في إنجاز مشاريعهم, عبر حلول تمويلية تتماشى مع طموحاتهم. وأفاد نفس المصدر أن وكالة "مارافال 512", المخصصة حصريا للمالية الإسلامية, توفر مجموعة من المنتجات والخدمات المالية الإسلامية التي تستجيب لاحتياجات جميع فئات السوق, كما تشمل عروضا متنوعة من حلول الإيداع والتمويل. وتشمل حلول الإيداع الحساب الجاري الإسلامي, وحساب الصك الإسلامي, وحساب التوفير الإسلامي, وحساب الاستثمار غير المقيد "تنمية", ودفتر التوفير غير الربحي "ادخاري", في حين تشمل حلول التمويل المرابحة عقار, والمرابحة لاقتناء المركبات, والمرابحة تجهيزات (للأفراد والمهنيين والمؤسسات), والإجارة المنتهية بالتمليك العقارية (للأفراد والمهنيين والمؤسسات). ومع هذا الافتتاح, ارتفع عدد الوكالات التابعة للقرض الشعبي الجزائري والمخصصة كليا للصيرفة الإسلامية إلى ثلاث وكالات, معتمدا في ذلك على شبكة من 112 شباكا مدمجا متخصصا في هذا النوع من التمويل. أما وكالة "سيدي الشحمي 461", فستقترح خدمات بنكية تقليدية, ومنتجات للادخار, وحلولا للتمويل, وخدمات مصرفية إلكترونية ووسائل للدفع, بالإضافة إلى شباك مخصص للمالية الإسلامية, كما ستتضمن فضاء رقميا مع أجهزة صرف آلي, حسب نفس المصدر.
تم يوم الخميس بوهران افتتاح وكالتين جديدتين للقرض الشعبي الجزائري, إحداهما مخصصة حصريا للصيرفة الإسلامية, وهذا تحت إشراف المدير العام لذات البنك علي قدري. وتندرج هذه العملية في إطار استراتيجية البنك للتوسع وتعزيز القرب من الزبائن, حيث تم افتتاح ثالث وكالة على المستوى الوطني مخصصة بالكامل للصيرفة الإسلامية تحت إسم "مارافال 512", بالإضافة إلى افتتاح وكالة جديدة "سيدي الشحمي 461", كما أفادت به ذات المؤسسة المصرفية. وأضاف المصدر أن هذه المبادرة تجسد إرادة القرض الشعبي الجزائري في تعزيز حضوره على المستوى الوطني وتقديم حلول مالية تتماشى مع تطلعات ونشاطات زبائنه, سواء كانوا أفرادا أو مهنيين أو مؤسسات, من خلال تقديم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات البنكية التقليدية والإسلامية المطابقة لأحكام الشريعة. ومن خلال إنشاء هاتين الوكالتين الجديدتين, يهدف القرض الشعبي الجزائري -حسب ذات المصدر- إلى إبراز قدراته في هذه الولاية ذات الإمكانيات المتعددة, والمساهمة في جهود الإدماج المالي وتعزيز موقعه كشريك مالي موثوق قادر على مرافقة المستثمرين في إنجاز مشاريعهم, عبر حلول تمويلية تتماشى مع طموحاتهم. وأفاد نفس المصدر أن وكالة "مارافال 512", المخصصة حصريا للمالية الإسلامية, توفر مجموعة من المنتجات والخدمات المالية الإسلامية التي تستجيب لاحتياجات جميع فئات السوق, كما تشمل عروضا متنوعة من حلول الإيداع والتمويل. وتشمل حلول الإيداع الحساب الجاري الإسلامي, وحساب الصك الإسلامي, وحساب التوفير الإسلامي, وحساب الاستثمار غير المقيد "تنمية", ودفتر التوفير غير الربحي "ادخاري", في حين تشمل حلول التمويل المرابحة عقار, والمرابحة لاقتناء المركبات, والمرابحة تجهيزات (للأفراد والمهنيين والمؤسسات), والإجارة المنتهية بالتمليك العقارية (للأفراد والمهنيين والمؤسسات). ومع هذا الافتتاح, ارتفع عدد الوكالات التابعة للقرض الشعبي الجزائري والمخصصة كليا للصيرفة الإسلامية إلى ثلاث وكالات, معتمدا في ذلك على شبكة من 112 شباكا مدمجا متخصصا في هذا النوع من التمويل. أما وكالة "سيدي الشحمي 461", فستقترح خدمات بنكية تقليدية, ومنتجات للادخار, وحلولا للتمويل, وخدمات مصرفية إلكترونية ووسائل للدفع, بالإضافة إلى شباك مخصص للمالية الإسلامية, كما ستتضمن فضاء رقميا مع أجهزة صرف آلي, حسب نفس المصدر.
