السيدة مولوجي تستقبل مديرة قسم المرأة والجندر والشباب بمفوضية الاتحاد الإفريقي
الجزائر - استقبلت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة, السيدة صورية مولوجي, اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة, مديرة قسم المرأة والجندر والشباب بمفوضية الاتحاد الإفريقي, السيدة نوكولوكو برودنس نغوينيا, حيث تناول اللقاء سبل وآفاق التعاون بين الطرفين, حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وقد شكل اللقاء --مثلما أوضحه المصدر ذاته-- "فرصة لتباحث سبل وآفاق التعاون بين وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة ومفوضية الاتحاد الإفريقي, لاسيما في مجال تمكين وحماية المرأة". ويرتكز هذا التعاون على اتفاقية الاتحاد الإفريقي لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات, بصفتها "أداة قانونية شاملة, تهدف إلى منع والقضاء على جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات في القارة الإفريقية والتي صادقت عليها ستة بلدان إفريقية لحد الآن". وبالمناسبة, سجلت مديرة قسم المرأة والجندر والشباب بمفوضية الاتحاد الإفريقي, رغبتها في "تقاسم التجارب الناجحة للجزائر مع الدول الإفريقية الأخرى", خاصة في ظل "البرامج والأجهزة الهامة التي وضعتها الجزائر لفائدة النساء والفتيات والمراهقات". كما توقفت عند الدورة الفنية المتخصصة التي من المزمع أن تستضيفها العاصمة الأوغندية كامبالا شهر نوفمبر المقبل, مبدية رغبتها في مشاركة الجزائر في هذا الحدث, من أجل "فتح الحوار والتباحث وخلق فرص للتعاون في المجالات ذات الصلة". من جهتها, أكدت السيدة مولوجي أن الجزائر, وبوصفها بلدا مؤسسا للاتحاد الإفريقي, "تولي كل الأهمية لتعزيز دور كل أجهزته", مبرزة حرص قطاعها على "تعزيز التعاون مع مفوضية الاتحاد الإفريقي في المجالات ذات الصلة بمهامها والمشاركة في الفعاليات التي ينظمها".


الجزائر - استقبلت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة, السيدة صورية مولوجي, اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة, مديرة قسم المرأة والجندر والشباب بمفوضية الاتحاد الإفريقي, السيدة نوكولوكو برودنس نغوينيا, حيث تناول اللقاء سبل وآفاق التعاون بين الطرفين, حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
وقد شكل اللقاء --مثلما أوضحه المصدر ذاته-- "فرصة لتباحث سبل وآفاق التعاون بين وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة ومفوضية الاتحاد الإفريقي, لاسيما في مجال تمكين وحماية المرأة".
ويرتكز هذا التعاون على اتفاقية الاتحاد الإفريقي لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات, بصفتها "أداة قانونية شاملة, تهدف إلى منع والقضاء على جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات في القارة الإفريقية والتي صادقت عليها ستة بلدان إفريقية لحد الآن".
وبالمناسبة, سجلت مديرة قسم المرأة والجندر والشباب بمفوضية الاتحاد الإفريقي, رغبتها في "تقاسم التجارب الناجحة للجزائر مع الدول الإفريقية الأخرى", خاصة في ظل "البرامج والأجهزة الهامة التي وضعتها الجزائر لفائدة النساء والفتيات والمراهقات".
كما توقفت عند الدورة الفنية المتخصصة التي من المزمع أن تستضيفها العاصمة الأوغندية كامبالا شهر نوفمبر المقبل, مبدية رغبتها في مشاركة الجزائر في هذا الحدث, من أجل "فتح الحوار والتباحث وخلق فرص للتعاون في المجالات ذات الصلة".
من جهتها, أكدت السيدة مولوجي أن الجزائر, وبوصفها بلدا مؤسسا للاتحاد الإفريقي, "تولي كل الأهمية لتعزيز دور كل أجهزته", مبرزة حرص قطاعها على "تعزيز التعاون مع مفوضية الاتحاد الإفريقي في المجالات ذات الصلة بمهامها والمشاركة في الفعاليات التي ينظمها".