اللواء السابع المدرع بالتلاغمة-ميلة: تنظيم زيارة موجهة لفائدة ممثلي وسائل الإعلام
ميلة - استقبل, يوم الأربعاء, اللواء السابع المدرع "الشهيد بن حاج مسعود" بالتلاغمة (ولاية ميلة) التابع للناحية العسكرية الخامسة, أفراد الأسرة الإعلامية المحلية في إطار زيارة موجهة لفائدة وسائل الإعلام الوطنية العمومية والخاصة. وتندرج هذه الزيارة, كما أوضحه اللواء قائد هذه المؤسسة العسكرية في كلمته بالمناسبة, "في إطار الإستراتيجية التي تبنتها القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي للتواصل مع الشعب و إعلامه بكل المستجدات, خصوصا ما تحقق من عصرنة و تطوير للمنظومة الدفاعية للرفع من الجاهزية والاستعداد للدفاع عن السيادة الوطنية خصوصا في ظل الوضع الجيوسياسي العالمي الذي يتطلب تعزيز الجبهة الداخلية وتمتينها". و تأتي هذه الزيارة الموجهة أيضا, كما أضاف, "لأن الاتصال من أهم العوامل في إستراتيجية الدولة للدفاع عن مصالحها وبلوغ أهدافها والتحصين من كل المخططات العدائية والدعائية المضللة لاسيما عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومختلف القنوات الإعلامية المغرضة" والتي هي نتيجة ـ كما قال ـ "للحضور القوي للجزائر على الصعيد الدولي من خلال تأكيدها على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول و دعواتها إلى الالتزام بالشرعية الدولية واللجوء إلى الحلول السلمية لمختلف الأزمات فضلا عن مساندتها للقضايا العادلة ما جعلها عرضة لمحاولات تشويه مكانتها وزرع بذور التفرقة بين الشعب وجيشه". كما أبرز بأن "دور وسائل الإعلام التي تعمل باحترافية مهم لنقل الأخبار والمعلومات الحقيقية عن الجزائر و جيشها الذي يرتكز على قاعدة شعبية يستمد قوته منها و تعزز تلاحمه معها بترسيم السيد رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني, السيد عبد المجيد تبون, يوم 22 فبراير من كل سنة يوما وطنيا للأخوة و التلاحم بين الشعب وجيشه". و بعد تقديم عرض حول هذا اللواء المدرع و وحداته, تابع أفراد الأسرة الإعلامية شريطا مصورا تضمن تفاصيل يوميات الفرد المقاتل ومختلف نشاطاته وتحضيراته القتالية لضمان جاهزية عالية لتنفيذ مختلف المهام التي تسند لوحدات هذا اللواء. كما تلقوا شروحات عن بعض الاسلحة والوسائل البيداغوجية المستعملة في التدريب من أجل التحضير الجيد للأفراد.
ميلة - استقبل, يوم الأربعاء, اللواء السابع المدرع "الشهيد بن حاج مسعود" بالتلاغمة (ولاية ميلة) التابع للناحية العسكرية الخامسة, أفراد الأسرة الإعلامية المحلية في إطار زيارة موجهة لفائدة وسائل الإعلام الوطنية العمومية والخاصة.
وتندرج هذه الزيارة, كما أوضحه اللواء قائد هذه المؤسسة العسكرية في كلمته بالمناسبة, "في إطار الإستراتيجية التي تبنتها القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي للتواصل مع الشعب و إعلامه بكل المستجدات, خصوصا ما تحقق من عصرنة و تطوير للمنظومة الدفاعية للرفع من الجاهزية والاستعداد للدفاع عن السيادة الوطنية خصوصا في ظل الوضع الجيوسياسي العالمي الذي يتطلب تعزيز الجبهة الداخلية وتمتينها".
و تأتي هذه الزيارة الموجهة أيضا, كما أضاف, "لأن الاتصال من أهم العوامل في إستراتيجية الدولة للدفاع عن مصالحها وبلوغ أهدافها والتحصين من كل المخططات العدائية والدعائية المضللة لاسيما عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومختلف القنوات الإعلامية المغرضة" والتي هي نتيجة ـ كما قال ـ "للحضور القوي للجزائر على الصعيد الدولي من خلال تأكيدها على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول و دعواتها إلى الالتزام بالشرعية الدولية واللجوء إلى الحلول السلمية لمختلف الأزمات فضلا عن مساندتها للقضايا العادلة ما جعلها عرضة لمحاولات تشويه مكانتها وزرع بذور التفرقة بين الشعب وجيشه".
كما أبرز بأن "دور وسائل الإعلام التي تعمل باحترافية مهم لنقل الأخبار والمعلومات الحقيقية عن الجزائر و جيشها الذي يرتكز على قاعدة شعبية يستمد قوته منها و تعزز تلاحمه معها بترسيم السيد رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني, السيد عبد المجيد تبون, يوم 22 فبراير من كل سنة يوما وطنيا للأخوة و التلاحم بين الشعب وجيشه".
و بعد تقديم عرض حول هذا اللواء المدرع و وحداته, تابع أفراد الأسرة الإعلامية شريطا مصورا تضمن تفاصيل يوميات الفرد المقاتل ومختلف نشاطاته وتحضيراته القتالية لضمان جاهزية عالية لتنفيذ مختلف المهام التي تسند لوحدات هذا اللواء.
كما تلقوا شروحات عن بعض الاسلحة والوسائل البيداغوجية المستعملة في التدريب من أجل التحضير الجيد للأفراد.
