من أجل المشاركة في بطولة العالم لألعاب القوى...البعثة الجزائرية تشد الرحال إلى طوكيو
رياضة: شد الوفد الجزائري لألعاب القوى اليوم الرحال إلى العاصمة اليابانية طوكيو من أجل خوض غمار بطولة العالم المقررة ما بين 13و21 من شهر سبتمبر الجاري، وهي البطولة التي ستعرف مشاركة قياسية تتجاوز ألفي رياضي يمثلون قرابة مئتي دولة من مختلف القارات. هذه التظاهرة العالمية تعد واحدة من أكبر وأهم المواعيد الرياضية في السنة، حيث تترقبها أنظار عشاق ألعاب القوى عبر العالم نظرا لما تحمله من منافسة عالية المستوى بين نخبة أبطال العالم ، الجزائر ستكون حاضرة في هذا المحفل الرياضي العالمي بعشرة رياضيين نجحوا في ضمان التأهل إما بتحقيق الحد الأدنى المطلوب أو من خلال تصنيفهم العالمي، وهو ما يعكس قيمة ألعاب القوى الجزائرية التي ما زالت تحافظ على مكانتها ضمن الخارطة الدولية. ويضم الفريق الوطني ثلاثة أسماء بارزة في سباق ثمانمئة متر وهم جمال سجاتي وسليمان مولى ومحمد علي قواند الذين يملكون خبرة وتجربة مهمة في هذا الاختصاص. كما سيكون ياسر محمد طاهر تريكي ممثلا للجزائر في مسابقة القفز الثلاثي، بينما يشارك أمين بوعناني في سباق مئة وعشرة أمتار حواجز، وهي اختصاصات طالما ميزت الحضور الجزائري في المحافل الدولية. أما في سباق ألف وخمسمئة متر فسيعرف مشاركة العداء هيثم شنيتف الذي يسعى إلى تأكيد تطوره وتحقيق نتيجة مشرفة في مواجهة نخبة العدائين العالميين و في سباقات التحمل الطويلة سيكون للجزائر حضور عبر مشاركة العداءين عبد الرزاق شارك ومحمد بن يطو في الماراثون، حيث يعول عليهما لتشريف الألوان الوطنية رغم صعوبة المنافسة في هذا الاختصاص. أما في صنف السيدات فتمثل الجزائر العداءة نوال ياحي في الماراثون وزهرة طاطار في رمي المطرقة، ما يمنح المشاركة الجزائرية تنوعا في الاختصاصات بين السباقات والميادين

شد الوفد الجزائري لألعاب القوى اليوم الرحال إلى العاصمة اليابانية طوكيو من أجل خوض غمار بطولة العالم المقررة ما بين 13و21 من شهر سبتمبر الجاري، وهي البطولة التي ستعرف مشاركة قياسية تتجاوز ألفي رياضي يمثلون قرابة مئتي دولة من مختلف القارات. هذه التظاهرة العالمية تعد واحدة من أكبر وأهم المواعيد الرياضية في السنة، حيث تترقبها أنظار عشاق ألعاب القوى عبر العالم نظرا لما تحمله من منافسة عالية المستوى بين نخبة أبطال العالم ، الجزائر ستكون حاضرة في هذا المحفل الرياضي العالمي بعشرة رياضيين نجحوا في ضمان التأهل إما بتحقيق الحد الأدنى المطلوب أو من خلال تصنيفهم العالمي، وهو ما يعكس قيمة ألعاب القوى الجزائرية التي ما زالت تحافظ على مكانتها ضمن الخارطة الدولية. ويضم الفريق الوطني ثلاثة أسماء بارزة في سباق ثمانمئة متر وهم جمال سجاتي وسليمان مولى ومحمد علي قواند الذين يملكون خبرة وتجربة مهمة في هذا الاختصاص. كما سيكون ياسر محمد طاهر تريكي ممثلا للجزائر في مسابقة القفز الثلاثي، بينما يشارك أمين بوعناني في سباق مئة وعشرة أمتار حواجز، وهي اختصاصات طالما ميزت الحضور الجزائري في المحافل الدولية. أما في سباق ألف وخمسمئة متر فسيعرف مشاركة العداء هيثم شنيتف الذي يسعى إلى تأكيد تطوره وتحقيق نتيجة مشرفة في مواجهة نخبة العدائين العالميين و في سباقات التحمل الطويلة سيكون للجزائر حضور عبر مشاركة العداءين عبد الرزاق شارك ومحمد بن يطو في الماراثون، حيث يعول عليهما لتشريف الألوان الوطنية رغم صعوبة المنافسة في هذا الاختصاص. أما في صنف السيدات فتمثل الجزائر العداءة نوال ياحي في الماراثون وزهرة طاطار في رمي المطرقة، ما يمنح المشاركة الجزائرية تنوعا في الاختصاصات بين السباقات والميادين
