في ختام مهرجان الفكاهة... والي وهران يكرم شخصيات ثقافية جزائرية بارزة
ثقافة: احتضنت قاعة سينما المغرب بوهران الحفل الختامي لمهرجان الفكاهة تحت اشراف والي ولاية وهران سمير شيباني الذي قام بتكريم عدد من الوجوه الثقافية في إطار تظاهرة فنية تهدف إلى إبراز رموز الإبداع وتشجيع العطاء الفني. وقد عرف الحفل حضورا لافتا لفنانين ومثقفين وإطارات محلية، حيث اعتبر هذا التكريم رسالة تقدير لمكانة الفن والثقافة في عاصمة الغرب الجزائري في تصريح لوسائل الإعلام من بينهم جريدة الجمهورية حيث قام بتكريم الباحث والمفكر الجزائري أحمد بن سعادة الذي حصل على جائزة من طرف رئيس وزراء كندا، اعترافا بإسهاماته الفكرية ودوره في التعريف بالقضايا العادلة للأمة الجزائرية والعربية على الساحة الدولية. ويعد بن سعادة أحد أبرز الكفاءات الجزائرية في الخارج، حيث كرّس مسيرته العلمية والفكرية للدفاع عن الهوية الوطنية وتفنيد الحملات المغرضة ضد الجزائر، ليُلقّب بأحد أعمدة الجزائر في المهجر. ويعتبر هذا التكريم بمثابة تتويج لمسار طويل من العطاء والالتزام الفكري، خاصة بعد حصوله على جائزة رئيس وزراء كندا و أما في الجانب الأدبي، فقد واصل الروائي العالمي محمد مولسهول، المعروف أدبيا باسم ياسمينة خضرة، تألقه على الساحة الثقافية الدولية، بعد حصوله على تكريم جديد اعتراف بمسيرته الأدبية الحافلة. وقد أثبت ياسمينة خضرة، عبر أعماله الروائية المترجمة إلى عدة لغات، قدرته على حمل صورة الأدب الجزائري إلى المحافل العالمية، ليصبح أحد أبرز الوجوه الأدبية التي تفتخر بها الجزائر. هذا التكريم يعكس المكانة التي يحظى بها الكاتب لدى القراء والنقاد، ويؤكد أن الأدب الجزائري حاضر بقوة في مختلف المحافل الدولية حيث تجمع هذه المحطات بين ما هو محلي ودولي، لتجسد وحدة المسار الثقافي والفكري للجزائر من وهران التي تكرم فنانيها ورموزها المحلية، إلى كندا التي تعترف بكفاءاتها المهاجرة، وصولًا إلى المحافل الأوروبية التي تتوج إبداعات كتابها وروائييها. إنها صورة مشرقة لجزائر لا تزال تنجب الطاقات وتصدّرها إلى العالم.
ثقافة:
احتضنت قاعة سينما المغرب بوهران الحفل الختامي لمهرجان الفكاهة تحت اشراف والي ولاية وهران سمير شيباني الذي قام بتكريم عدد من الوجوه الثقافية في إطار تظاهرة فنية تهدف إلى إبراز رموز الإبداع وتشجيع العطاء الفني. وقد عرف الحفل حضورا لافتا لفنانين ومثقفين وإطارات محلية، حيث اعتبر هذا التكريم رسالة تقدير لمكانة الفن والثقافة في عاصمة الغرب الجزائري في تصريح لوسائل الإعلام من بينهم جريدة الجمهورية حيث قام بتكريم الباحث والمفكر الجزائري أحمد بن سعادة الذي حصل على جائزة من طرف رئيس وزراء كندا، اعترافا بإسهاماته الفكرية ودوره في التعريف بالقضايا العادلة للأمة الجزائرية والعربية على الساحة الدولية. ويعد بن سعادة أحد أبرز الكفاءات الجزائرية في الخارج، حيث كرّس مسيرته العلمية والفكرية للدفاع عن الهوية الوطنية وتفنيد الحملات المغرضة ضد الجزائر، ليُلقّب بأحد أعمدة الجزائر في المهجر. ويعتبر هذا التكريم بمثابة تتويج لمسار طويل من العطاء والالتزام الفكري، خاصة بعد حصوله على جائزة رئيس وزراء كندا و أما في الجانب الأدبي، فقد واصل الروائي العالمي محمد مولسهول، المعروف أدبيا باسم ياسمينة خضرة، تألقه على الساحة الثقافية الدولية، بعد حصوله على تكريم جديد اعتراف بمسيرته الأدبية الحافلة. وقد أثبت ياسمينة خضرة، عبر أعماله الروائية المترجمة إلى عدة لغات، قدرته على حمل صورة الأدب الجزائري إلى المحافل العالمية، ليصبح أحد أبرز الوجوه الأدبية التي تفتخر بها الجزائر. هذا التكريم يعكس المكانة التي يحظى بها الكاتب لدى القراء والنقاد، ويؤكد أن الأدب الجزائري حاضر بقوة في مختلف المحافل الدولية حيث تجمع هذه المحطات بين ما هو محلي ودولي، لتجسد وحدة المسار الثقافي والفكري للجزائر من وهران التي تكرم فنانيها ورموزها المحلية، إلى كندا التي تعترف بكفاءاتها المهاجرة، وصولًا إلى المحافل الأوروبية التي تتوج إبداعات كتابها وروائييها. إنها صورة مشرقة لجزائر لا تزال تنجب الطاقات وتصدّرها إلى العالم.
احتضنت قاعة سينما المغرب بوهران الحفل الختامي لمهرجان الفكاهة تحت اشراف والي ولاية وهران سمير شيباني الذي قام بتكريم عدد من الوجوه الثقافية في إطار تظاهرة فنية تهدف إلى إبراز رموز الإبداع وتشجيع العطاء الفني. وقد عرف الحفل حضورا لافتا لفنانين ومثقفين وإطارات محلية، حيث اعتبر هذا التكريم رسالة تقدير لمكانة الفن والثقافة في عاصمة الغرب الجزائري في تصريح لوسائل الإعلام من بينهم جريدة الجمهورية حيث قام بتكريم الباحث والمفكر الجزائري أحمد بن سعادة الذي حصل على جائزة من طرف رئيس وزراء كندا، اعترافا بإسهاماته الفكرية ودوره في التعريف بالقضايا العادلة للأمة الجزائرية والعربية على الساحة الدولية. ويعد بن سعادة أحد أبرز الكفاءات الجزائرية في الخارج، حيث كرّس مسيرته العلمية والفكرية للدفاع عن الهوية الوطنية وتفنيد الحملات المغرضة ضد الجزائر، ليُلقّب بأحد أعمدة الجزائر في المهجر. ويعتبر هذا التكريم بمثابة تتويج لمسار طويل من العطاء والالتزام الفكري، خاصة بعد حصوله على جائزة رئيس وزراء كندا و أما في الجانب الأدبي، فقد واصل الروائي العالمي محمد مولسهول، المعروف أدبيا باسم ياسمينة خضرة، تألقه على الساحة الثقافية الدولية، بعد حصوله على تكريم جديد اعتراف بمسيرته الأدبية الحافلة. وقد أثبت ياسمينة خضرة، عبر أعماله الروائية المترجمة إلى عدة لغات، قدرته على حمل صورة الأدب الجزائري إلى المحافل العالمية، ليصبح أحد أبرز الوجوه الأدبية التي تفتخر بها الجزائر. هذا التكريم يعكس المكانة التي يحظى بها الكاتب لدى القراء والنقاد، ويؤكد أن الأدب الجزائري حاضر بقوة في مختلف المحافل الدولية حيث تجمع هذه المحطات بين ما هو محلي ودولي، لتجسد وحدة المسار الثقافي والفكري للجزائر من وهران التي تكرم فنانيها ورموزها المحلية، إلى كندا التي تعترف بكفاءاتها المهاجرة، وصولًا إلى المحافل الأوروبية التي تتوج إبداعات كتابها وروائييها. إنها صورة مشرقة لجزائر لا تزال تنجب الطاقات وتصدّرها إلى العالم.
