إستفاقة متأخرة وودية مفيدة للعناصر الوطنية....السويد 4 – الجزائر 3
رياضة: إنهزم المنتخب الوطني أمام مستضيفه السويدي بنتيجة (4-3) في المباراة الودية التي جمعتهما مساء الثلاثاء على ملعب ستراوبيري أرينا، بالعاصمة سطوكهولم، والتي تدخل في إطار استعدادات المنتخبين لمختلف الإستحقاقات وعلى رأسها تصفيات كأس العالم 2026. ورغم البداية الجيدة للمنتخب الوطني خلال الدقائق الأولى للمباراة، مدعوما بعدد كبير من الأنصار الجزائريين، إلا أن المنتخب السويدي سرعان ما بسط سيطرة شبه مطلقة وفرض طريقة لعبه، وأول فرصة كانت للارسن في الدقيقة 11، ليتمكن دقيقتين بعد ذلك سيما من افتتاح باب التسجيل للمنتخب السويدي بتسديدة داخل منطقة العمليات على إثر هجمة منسقة. ضغط المنتخب السويدي أثمر هدفا ثانيا وقعه نفس مسجل الهدف الأول سيما الذي كان سما قاتلا في دفاع "الخضر"، وذلك في الدقيقة 40، لتنتهي المرحلة الأولى من اللقاء بتقدم أصحاب الأرض بثنائية نظيفة. بداية الشوط الثاني جاءت مغايرة لسابقتها، حيث دخل المنتخب السويدي بقوة وسجل هدفين عن طريق كل من سيما من ضربة جزاء في الدقيقة 50 وساليتروس من مخالفة مباشرة في الدقيقة 56، لكن التغييرات التي قام بها الناخب الوطني بيتكوفيتش أتت بثمارها، حيث نجح "الخضر" في تسجيل ثلاثة أهداف كاملة عن طريق كل من بناصر في الدقيقة 64 بقذفة صاروخية من خارج منطقة العمليات، وبن زية البديل في الدقيقة 71 بعد توزيعة البديل الآخر بن طالب الذي وقع الثالث من ضربة جزاء في الدقيقة 87 بعد عرقلة تعرض لها غويري. وضيع البديل بونجاح هو الآخر عدة فرص أمام براعة الحارس السويدي جوهانسن، لينتهي اللقاء بفوز السويد مع تسجيل استفاقة حقيقية وقراءة جيدة للطاقم الفني الوطني خلال الشوط الثاني، في امتحان مفيد لـ"الخضر" قبل المباريات الرسمية التي تنتظرهم بداية من شهر سبتمبر القادم.
رياضة:
إنهزم المنتخب الوطني أمام مستضيفه السويدي بنتيجة (4-3) في المباراة الودية التي جمعتهما مساء الثلاثاء على ملعب ستراوبيري أرينا، بالعاصمة سطوكهولم، والتي تدخل في إطار استعدادات المنتخبين لمختلف الإستحقاقات وعلى رأسها تصفيات كأس العالم 2026. ورغم البداية الجيدة للمنتخب الوطني خلال الدقائق الأولى للمباراة، مدعوما بعدد كبير من الأنصار الجزائريين، إلا أن المنتخب السويدي سرعان ما بسط سيطرة شبه مطلقة وفرض طريقة لعبه، وأول فرصة كانت للارسن في الدقيقة 11، ليتمكن دقيقتين بعد ذلك سيما من افتتاح باب التسجيل للمنتخب السويدي بتسديدة داخل منطقة العمليات على إثر هجمة منسقة. ضغط المنتخب السويدي أثمر هدفا ثانيا وقعه نفس مسجل الهدف الأول سيما الذي كان سما قاتلا في دفاع "الخضر"، وذلك في الدقيقة 40، لتنتهي المرحلة الأولى من اللقاء بتقدم أصحاب الأرض بثنائية نظيفة. بداية الشوط الثاني جاءت مغايرة لسابقتها، حيث دخل المنتخب السويدي بقوة وسجل هدفين عن طريق كل من سيما من ضربة جزاء في الدقيقة 50 وساليتروس من مخالفة مباشرة في الدقيقة 56، لكن التغييرات التي قام بها الناخب الوطني بيتكوفيتش أتت بثمارها، حيث نجح "الخضر" في تسجيل ثلاثة أهداف كاملة عن طريق كل من بناصر في الدقيقة 64 بقذفة صاروخية من خارج منطقة العمليات، وبن زية البديل في الدقيقة 71 بعد توزيعة البديل الآخر بن طالب الذي وقع الثالث من ضربة جزاء في الدقيقة 87 بعد عرقلة تعرض لها غويري. وضيع البديل بونجاح هو الآخر عدة فرص أمام براعة الحارس السويدي جوهانسن، لينتهي اللقاء بفوز السويد مع تسجيل استفاقة حقيقية وقراءة جيدة للطاقم الفني الوطني خلال الشوط الثاني، في امتحان مفيد لـ"الخضر" قبل المباريات الرسمية التي تنتظرهم بداية من شهر سبتمبر القادم.
إنهزم المنتخب الوطني أمام مستضيفه السويدي بنتيجة (4-3) في المباراة الودية التي جمعتهما مساء الثلاثاء على ملعب ستراوبيري أرينا، بالعاصمة سطوكهولم، والتي تدخل في إطار استعدادات المنتخبين لمختلف الإستحقاقات وعلى رأسها تصفيات كأس العالم 2026. ورغم البداية الجيدة للمنتخب الوطني خلال الدقائق الأولى للمباراة، مدعوما بعدد كبير من الأنصار الجزائريين، إلا أن المنتخب السويدي سرعان ما بسط سيطرة شبه مطلقة وفرض طريقة لعبه، وأول فرصة كانت للارسن في الدقيقة 11، ليتمكن دقيقتين بعد ذلك سيما من افتتاح باب التسجيل للمنتخب السويدي بتسديدة داخل منطقة العمليات على إثر هجمة منسقة. ضغط المنتخب السويدي أثمر هدفا ثانيا وقعه نفس مسجل الهدف الأول سيما الذي كان سما قاتلا في دفاع "الخضر"، وذلك في الدقيقة 40، لتنتهي المرحلة الأولى من اللقاء بتقدم أصحاب الأرض بثنائية نظيفة. بداية الشوط الثاني جاءت مغايرة لسابقتها، حيث دخل المنتخب السويدي بقوة وسجل هدفين عن طريق كل من سيما من ضربة جزاء في الدقيقة 50 وساليتروس من مخالفة مباشرة في الدقيقة 56، لكن التغييرات التي قام بها الناخب الوطني بيتكوفيتش أتت بثمارها، حيث نجح "الخضر" في تسجيل ثلاثة أهداف كاملة عن طريق كل من بناصر في الدقيقة 64 بقذفة صاروخية من خارج منطقة العمليات، وبن زية البديل في الدقيقة 71 بعد توزيعة البديل الآخر بن طالب الذي وقع الثالث من ضربة جزاء في الدقيقة 87 بعد عرقلة تعرض لها غويري. وضيع البديل بونجاح هو الآخر عدة فرص أمام براعة الحارس السويدي جوهانسن، لينتهي اللقاء بفوز السويد مع تسجيل استفاقة حقيقية وقراءة جيدة للطاقم الفني الوطني خلال الشوط الثاني، في امتحان مفيد لـ"الخضر" قبل المباريات الرسمية التي تنتظرهم بداية من شهر سبتمبر القادم.
