اختتام أشغال الدورة الـ 32 لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا
الجزائر - اختتمت, يوم الخميس ببورتو (البرتغال), أشغال الدورة السنوية الـ 32 للجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا, بمشاركة وفد من البرلمان الجزائري بغرفتيه, حسب ما أفاد به, يوم الخميس بيان للمجلس الشعبي الوطني. وخلال اليوم الختامي لهذه الدورة التي جرت أشغالها من 29 يونيو إلى 3 يوليو, "أثنى ممثلو الوفود على المشاركة الفاعلة للجزائر في إطار التعاون, رغم كونها عضوا غير دائم في المنظمة", كما تم "التنويه بجهودها في طرح مقاربات متوازنة حول الموضوعات التي نوقشت داخل مختلف الورشات والنقاشات", مثلما أوضحه المصدر ذاته. وكان الوفد الجزائري قد أجرى على هامش الأشغال, عدة لقاءات مع ممثلي وفود أوروبية وآسيوية, تم خلالها "تبادل الرؤى حول سبل تعزيز العلاقات البرلمانية والتعاون, لاسيما في مجالات الأمن البيئي, مكافحة الإرهاب والهجرة", كما تم "التطرق إلى موضوع الدورة القادمة التي ستعقد في مدينة لاهاي العام المقبل وكذا تحضيرات مشاركة الجزائر المرتقبة ضمن هذا الإطار". وخلال هذه اللقاءات, عبر الوفد الجزائري عن "ارتياحه لمجريات الدورة الـ 32 للمنظمة وثراء النقاشات", كما جدد "التزام الجزائر بالمبادئ الدولية القائمة على احترام السيادة, دعم قضايا التحرر وحق الشعوب في تقرير مصيرها وفي مقدمتها القضية الفلسطينية", وفقا لنفس البيان.


الجزائر - اختتمت, يوم الخميس ببورتو (البرتغال), أشغال الدورة السنوية الـ 32 للجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا, بمشاركة وفد من البرلمان الجزائري بغرفتيه, حسب ما أفاد به, يوم الخميس بيان للمجلس الشعبي الوطني.
وخلال اليوم الختامي لهذه الدورة التي جرت أشغالها من 29 يونيو إلى 3 يوليو, "أثنى ممثلو الوفود على المشاركة الفاعلة للجزائر في إطار التعاون, رغم كونها عضوا غير دائم في المنظمة", كما تم "التنويه بجهودها في طرح مقاربات متوازنة حول الموضوعات التي نوقشت داخل مختلف الورشات والنقاشات", مثلما أوضحه المصدر ذاته.
وكان الوفد الجزائري قد أجرى على هامش الأشغال, عدة لقاءات مع ممثلي وفود أوروبية وآسيوية, تم خلالها "تبادل الرؤى حول سبل تعزيز العلاقات البرلمانية والتعاون, لاسيما في مجالات الأمن البيئي, مكافحة الإرهاب والهجرة", كما تم "التطرق إلى موضوع الدورة القادمة التي ستعقد في مدينة لاهاي العام المقبل وكذا تحضيرات مشاركة الجزائر المرتقبة ضمن هذا الإطار".
وخلال هذه اللقاءات, عبر الوفد الجزائري عن "ارتياحه لمجريات الدورة الـ 32 للمنظمة وثراء النقاشات", كما جدد "التزام الجزائر بالمبادئ الدولية القائمة على احترام السيادة, دعم قضايا التحرر وحق الشعوب في تقرير مصيرها وفي مقدمتها القضية الفلسطينية", وفقا لنفس البيان.