ارتياح واضح في أول يوم : إجماع على سهولة امتحان مادة اللغة العربية
وهران: شهدت صبيحة اليوم الأول من امتحانات شهادة البكالوريا 2025 ارتياحًا واضحًا في صفوف المترشحين، خاصة في شعبتي الآداب والفلسفة، والتسيير والاقتصاد، واللغات الاجنبية بعد اطلاعهم على مواضيع اللغة العربية التي وصفوها بـ"السهلة والواضحة"، بل و"المباشرة" في العديد من الأسئلة، ما خفّف من درجة التوتر الذي يسبق عادة هذه المحطة . أكد العديد من المترشحين الذين التقيناهم أمام مراكز الامتحان أن الأسئلة جاءت متوازنة، وتراعي الفروقات الفردية في مستوى التلاميذ، حيث تضمنت أسئلة تحليلية للنصوص، إلى جانب أخرى تقويمية في النحو والبلاغة، دون تعقيد مفرط. إحدى المترشحات من شعبة آداب على مستوى ثانوية العقيد لطفي قالت "الموضوع الأول كان في متناول الجميع، خاصة الذين حضّروا بانتظام، وشخصيًا وجدت نفسي مرتاحة في توظيف المعارف التي اكتسبتها طيلة السنة ، من جهة أخرى فقد أجمع ممتحنو شعبة التسيير و الاقتصاد أن مواضيع هذا العام بدت مشجعة أيضًا لهؤلاء التلاميذ. أحد المترشحين صرّح بابتسامة عريضة"كنا نخشى المادة، لكن الموضوع كان واضحًا وساعدني على تنظيم أفكاري والكتابة براحة" المادة الثانية التي امتحن فيها مترشحو شعبة التغيير و الاقتصاد كانت مادة القانون حيث خرج الكثير من التلاميذ من قاعات الامتحان بوجه مرتاح، في مشهد يعكس ارتياحًا عامًا ، فيما لا تزال باقي المواد تمثل تحديًا، يبقى هذا "الاستقبال الحسن" لموضوع اللغة العربية دافعًا نفسيًا قويًا لمواصلة المشوار بثقة. في حين عبر تلاميذ تخصص اللغات الاجنبية مستوى ثانوية باستور أن مادة اللغة العربية كانت في متناول الجميع كونها مادة الاساسية بالنسبة لهم، حيث عبر أحد المسجلين " أن الموضوع الاول كان سهل بعض الشيئ ويتطلب التركيز ،بحيث تناول الموضوع الاول شعر الالم والحزن أما بخصوص الموضوع الثاني تكلم حول النثر التجديد " وفي لأخير صرحت الممتحنة الثانية تخصص لغات الاجنبية " الالمانية" أنها اختارت الموضوع الثاني الذي يتمحور حول التجديد الفن القديم والحديث لسهولة طرحه و أسئلته المباشرة في انتظار المواد المتبقية .

شهدت صبيحة اليوم الأول من امتحانات شهادة البكالوريا 2025 ارتياحًا واضحًا في صفوف المترشحين، خاصة في شعبتي الآداب والفلسفة، والتسيير والاقتصاد، واللغات الاجنبية بعد اطلاعهم على مواضيع اللغة العربية التي وصفوها بـ"السهلة والواضحة"، بل و"المباشرة" في العديد من الأسئلة، ما خفّف من درجة التوتر الذي يسبق عادة هذه المحطة . أكد العديد من المترشحين الذين التقيناهم أمام مراكز الامتحان أن الأسئلة جاءت متوازنة، وتراعي الفروقات الفردية في مستوى التلاميذ، حيث تضمنت أسئلة تحليلية للنصوص، إلى جانب أخرى تقويمية في النحو والبلاغة، دون تعقيد مفرط. إحدى المترشحات من شعبة آداب على مستوى ثانوية العقيد لطفي قالت "الموضوع الأول كان في متناول الجميع، خاصة الذين حضّروا بانتظام، وشخصيًا وجدت نفسي مرتاحة في توظيف المعارف التي اكتسبتها طيلة السنة ، من جهة أخرى فقد أجمع ممتحنو شعبة التسيير و الاقتصاد أن مواضيع هذا العام بدت مشجعة أيضًا لهؤلاء التلاميذ. أحد المترشحين صرّح بابتسامة عريضة"كنا نخشى المادة، لكن الموضوع كان واضحًا وساعدني على تنظيم أفكاري والكتابة براحة" المادة الثانية التي امتحن فيها مترشحو شعبة التغيير و الاقتصاد كانت مادة القانون حيث خرج الكثير من التلاميذ من قاعات الامتحان بوجه مرتاح، في مشهد يعكس ارتياحًا عامًا ، فيما لا تزال باقي المواد تمثل تحديًا، يبقى هذا "الاستقبال الحسن" لموضوع اللغة العربية دافعًا نفسيًا قويًا لمواصلة المشوار بثقة. في حين عبر تلاميذ تخصص اللغات الاجنبية مستوى ثانوية باستور أن مادة اللغة العربية كانت في متناول الجميع كونها مادة الاساسية بالنسبة لهم، حيث عبر أحد المسجلين " أن الموضوع الاول كان سهل بعض الشيئ ويتطلب التركيز ،بحيث تناول الموضوع الاول شعر الالم والحزن أما بخصوص الموضوع الثاني تكلم حول النثر التجديد " وفي لأخير صرحت الممتحنة الثانية تخصص لغات الاجنبية " الالمانية" أنها اختارت الموضوع الثاني الذي يتمحور حول التجديد الفن القديم والحديث لسهولة طرحه و أسئلته المباشرة في انتظار المواد المتبقية .
