الألعاب المدرسية الإفريقية /الجزائر2025: أصداء متنوعة من الدورة
عنابة- أصداء متنوعة من النسخة الأولى للألعاب المدرسية الإفريقية (الجزائر-2025) التي تستضيفها مدينة عنابة من 26 يوليو إلى 5 أغسطس, على غرار مدن قسنطينة, سطيف و سكيكدة. - ثقافة: سطرت مديرية الثقافة والفنون لولاية عنابة برنامجا ثقافيا متنوعا بمناسبة احتضان الجزائر للدورة الأولى من الألعاب الافريقية المدرسية وذلك لفائدة الوفود المشاركة على مستوى القرية الرياضية بـ"البوني" بهدف ابراز التراث الثقافي الجزائري وتعزيز التبادل الثقافي بين شباب القارة الافريقية من خلال إقامة عروض فنية ومعارض حرف تقليدية. - ارتياح: اجمعت الوفود الافريقية المشاركة في الألعاب المدرسية القارية بعنابة عن ارتياحها الكبير لظروف الإقامة الممتازة والتنظيم المحكم, مبدية اعجابها أيضا بالطبخ الجزائري المتوسطي الذي هو من صميم التغذية الصحية السليمة للرياضيين. - تنظيم : الألعاب المدرسية الافريقية هي بمثابة فرصة لإبراز وتأكيد قدرات الجزائر التنظيمية ورسالة واضحة بأن الدول الافريقية قادرة على إقامة تظاهرات كبرى في ظروف مثالية, حيث جمعت هذه الدورة بين التنافس الرياضي والتبادل الثقافي والتقارب بين شعوب القارة السمراء. - ترحاب: لقي الرياضيون الأفارقة ترحابا كبيرا من ساكنة ولاية عنابة أينما ذهبوا واندمجوا في أوساطها عبر التواصل مع المواطنين والتعبير عن الغبطة والسرور لانهم ببساطة في بلدهم الثاني الجزائر. - سياحة : أكد العديد من الرياضيين الشباب والمدربين أن زيارتهم إلى مدينة عنابة كانت فرصة لاكتشاف واحدة من أجمل المدن الساحلية في الجزائر, حيث ابدوا انبهارهم بجمال شاطئ عمر ريزي وساحة الثورة ومعالم تاريخية أخرى, معتبرين ان ذلك يعكس الحرص على الترويج للصورة الحضارية والثقافية للبلاد وتعزيز أواصر التقارب بين الشعوب الافريقية. - طقس: عبر عدد من الرياضيين الكونغوليين عن اعجابهم بأجواء عنابة الصيفية المعتدلة بالنسبة لهم, معتبرين أن الحرارة لم تكن مفرطة, كما ساهمت نسمات البحر التي تهب على المدينة في خلق أجواء مريحة سواء اثناء الإقامة أو خلال التنقل والتدريبات. - مدربون: لوحظ تدخل مدربين جزائريين في المصارعة والملاكمة لتوجيه وتحفيز بعض الرياضيين الأفارقة الشباب وهو ما أسعد طاقمهم الفني لأنه بمثابة سند معنوي مهم وتعزيز روح التعاون بينهم.

عنابة- أصداء متنوعة من النسخة الأولى للألعاب المدرسية الإفريقية (الجزائر-2025) التي تستضيفها مدينة عنابة من 26 يوليو إلى 5 أغسطس, على غرار مدن قسنطينة, سطيف و سكيكدة.
- ثقافة: سطرت مديرية الثقافة والفنون لولاية عنابة برنامجا ثقافيا متنوعا بمناسبة احتضان الجزائر للدورة الأولى من الألعاب الافريقية المدرسية وذلك لفائدة الوفود المشاركة على مستوى القرية الرياضية بـ"البوني" بهدف ابراز التراث الثقافي الجزائري وتعزيز التبادل الثقافي بين شباب القارة الافريقية من خلال إقامة عروض فنية ومعارض حرف تقليدية.
- ارتياح: اجمعت الوفود الافريقية المشاركة في الألعاب المدرسية القارية بعنابة عن ارتياحها الكبير لظروف الإقامة الممتازة والتنظيم المحكم, مبدية اعجابها أيضا بالطبخ الجزائري المتوسطي الذي هو من صميم التغذية الصحية السليمة للرياضيين.
- تنظيم : الألعاب المدرسية الافريقية هي بمثابة فرصة لإبراز وتأكيد قدرات الجزائر التنظيمية ورسالة واضحة بأن الدول الافريقية قادرة على إقامة تظاهرات كبرى في ظروف مثالية, حيث جمعت هذه الدورة بين التنافس الرياضي والتبادل الثقافي والتقارب بين شعوب القارة السمراء.
- ترحاب: لقي الرياضيون الأفارقة ترحابا كبيرا من ساكنة ولاية عنابة أينما ذهبوا واندمجوا في أوساطها عبر التواصل مع المواطنين والتعبير عن الغبطة والسرور لانهم ببساطة في بلدهم الثاني الجزائر.
- سياحة : أكد العديد من الرياضيين الشباب والمدربين أن زيارتهم إلى مدينة عنابة كانت فرصة لاكتشاف واحدة من أجمل المدن الساحلية في الجزائر, حيث ابدوا انبهارهم بجمال شاطئ عمر ريزي وساحة الثورة ومعالم تاريخية أخرى, معتبرين ان ذلك يعكس الحرص على الترويج للصورة الحضارية والثقافية للبلاد وتعزيز أواصر التقارب بين الشعوب الافريقية.
- طقس: عبر عدد من الرياضيين الكونغوليين عن اعجابهم بأجواء عنابة الصيفية المعتدلة بالنسبة لهم, معتبرين أن الحرارة لم تكن مفرطة, كما ساهمت نسمات البحر التي تهب على المدينة في خلق أجواء مريحة سواء اثناء الإقامة أو خلال التنقل والتدريبات.
- مدربون: لوحظ تدخل مدربين جزائريين في المصارعة والملاكمة لتوجيه وتحفيز بعض الرياضيين الأفارقة الشباب وهو ما أسعد طاقمهم الفني لأنه بمثابة سند معنوي مهم وتعزيز روح التعاون بينهم.