الجزائر/سلطنة عمان: بحث فرص التعاون والاستثمار في الزراعة والصيد البحري
الجزائر - استقبل وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري, يوسف شرفة, اليوم الخميس, وكيل وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بسلطنة عمان, أحمد بن ناصر البكري, حيث تم التطرق إلى سبل تعزيز التعاون الثنائي وتجسيد عدد من الأهداف المشتركة, لاسيما في مجالي الزراعة الصحراوية والصيد البحري, إلى جانب تصدير المنتجات الزراعية, حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وأوضح البيان أن الجانبين اتفقا على "مجموعة من الأهداف المشتركة سيتم العمل على تجسيدها في المدى القريب, خصوصا ما تعلق بالاستثمار في الزراعات الصحراوية, وعلى وجه الخصوص زراعة الحبوب, إلى جانب تطوير شعبة الأشجار المثمرة والصيد البحري, فضلا عن تعزيز التبادلات التجارية من خلال تصدير المنتجات الزراعية." وبهذه المناسبة, أشاد السيد البكري بالتجربة الجزائرية في تطوير القطاع الفلاحي بوجه عام, وتنمية الزراعة الصحراوية بشكل خاص. ويأتي هذا اللقاء في إطار زيارة العمل التي يقوم بها المسؤول العماني إلى الجزائر, مرفوقا بوفد من الإطارات, في سياق تفعيل الاتفاقيات المبرمة بين البلدين, لاسيما المتعلقة بالاستثمار, تجسيدا لالتزامات قائدي البلدين, يضيف المصدر ذاته.


الجزائر - استقبل وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري, يوسف شرفة, اليوم الخميس, وكيل وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بسلطنة عمان, أحمد بن ناصر البكري, حيث تم التطرق إلى سبل تعزيز التعاون الثنائي وتجسيد عدد من الأهداف المشتركة, لاسيما في مجالي الزراعة الصحراوية والصيد البحري, إلى جانب تصدير المنتجات الزراعية, حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
وأوضح البيان أن الجانبين اتفقا على "مجموعة من الأهداف المشتركة سيتم العمل على تجسيدها في المدى القريب, خصوصا ما تعلق بالاستثمار في الزراعات الصحراوية, وعلى وجه الخصوص زراعة الحبوب, إلى جانب تطوير شعبة الأشجار المثمرة والصيد البحري, فضلا عن تعزيز التبادلات التجارية من خلال تصدير المنتجات الزراعية."
وبهذه المناسبة, أشاد السيد البكري بالتجربة الجزائرية في تطوير القطاع الفلاحي بوجه عام, وتنمية الزراعة الصحراوية بشكل خاص. ويأتي هذا اللقاء في إطار زيارة العمل التي يقوم بها المسؤول العماني إلى
الجزائر, مرفوقا بوفد من الإطارات, في سياق تفعيل الاتفاقيات المبرمة بين البلدين, لاسيما المتعلقة بالاستثمار, تجسيدا لالتزامات قائدي البلدين, يضيف المصدر ذاته.