الخارجية الإسبانية تدعو الاتحاد الأوروبي إلى فرض حظر توريد الأسلحة إلى الكيان الصهيوني
مدريد - دعا وزير الخارجية الإسباني, خوسيه مانويل ألباريس, الاتحاد الأوروبي إلى فرض حظر على توريد الأسلحة إلى الكيان الصهيوني, كوسيلة لإنهاء عدوانه المتواصل على قطاع غزة. وأكد ألباريس - في مقابلة صحفية - الثلاثاء, أن الاتحاد الأوروبي, باعتباره "الشريك التجاري الأكبر" للكيان الصهيوني في العالم "يتمتع بنفوذ كبير", داعيا إياه إلى فرض حظر على الأسلحة وامتناع بيعها للكيان الصهيوني. وكان ألباريس قد وصف القطاع بأنه "جرح مفتوح للبشرية" وذلك خلال اجتماع دولي. ومنذ 7 أكتوبر 2023, ترتكب قوات الاحتلال الصهيوني إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وكان الاحتلال قد استأنف عدوانه على قطاع غزة منذ 18 مارس الماضي, بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي, لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين. وخلفت الإبادة الصهيونية نحو 184 ألفا بين شهيد وجريح, معظمهم أطفال ونساء, وما يزيد على 11 ألف مفقود, إضافة إلى مئات الآلاف من النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال, ودمار واسع في البنى والمنشآت.

مدريد - دعا وزير الخارجية الإسباني, خوسيه مانويل ألباريس, الاتحاد الأوروبي إلى فرض حظر على توريد الأسلحة إلى الكيان الصهيوني, كوسيلة لإنهاء عدوانه المتواصل على قطاع غزة.
وأكد ألباريس - في مقابلة صحفية - الثلاثاء, أن الاتحاد الأوروبي, باعتباره "الشريك التجاري الأكبر" للكيان الصهيوني في العالم "يتمتع بنفوذ كبير", داعيا إياه إلى فرض حظر على الأسلحة وامتناع بيعها للكيان الصهيوني.
وكان ألباريس قد وصف القطاع بأنه "جرح مفتوح للبشرية" وذلك خلال اجتماع دولي.
ومنذ 7 أكتوبر 2023, ترتكب قوات الاحتلال الصهيوني إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وكان الاحتلال قد استأنف عدوانه على قطاع غزة منذ 18 مارس الماضي, بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي, لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين.
وخلفت الإبادة الصهيونية نحو 184 ألفا بين شهيد وجريح, معظمهم أطفال ونساء, وما يزيد على 11 ألف مفقود, إضافة إلى مئات الآلاف من النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال, ودمار واسع في البنى والمنشآت.