المنافسات الإحترافية للمواي تاي....الجزائري ياسين عابد يرفع الحزام الذهبي بتونس
رياضة: تألّق ياسين عابد وأثبت نفسه كبطل بارز في رياضة المواي تاي خلال المنافسات الإحترافية التي جرت بدولة تونس، حيث تمكن من تحقيق إنجاز كبير برفعه الحزام الذهبي وتحقيقه المركز الأول بعد نزال ملحمي ضد بطل أفريقيا التونسي. هذا الإنتصار لم يكن مجرد نتيجة مباراة، بل هو تتويج للجهود الكبيرة والعمل الدؤوب الذي قام به ياسين طوال سنوات التدريب المكثف. خلال المنازلة، أظهر ياسين قوة بدنية مذهلة وسرعة رد فعل فائقة، بالإضافة إلى مهارة تكتيكية عالية جعلته يسيطر على مجريات النزال بذكاء واحترافية. كل هجوم ودفاع قام به كان محسوبًا بعناية، مما أتاح له فرض إيقاعه على المنافس وتحقيق الفوز المستحق. الأداء الذي قدمه ياسين يعكس التزامه وانضباطه، بالإضافة إلى صلابته النفسية وقدرته على مواجهة الضغوط بثقة كبيرة. ولا يمكن الحديث عن هذا الإنجاز دون الإشارة إلى الدور الكبير للمدرب الوطني بلبشير عبد الحميد، الذي أشرف على تدريب ياسين، وقدم له الدعم النفسي والفني اللازم للوصول إلى هذه المرحلة. فالتناغم بين المهارات الفردية والتدريب الإحترافي كان العامل الأساسي في تحقيق هذا النصر. كما تجدر الإشارة إلى زميله ريان بلحريزي، الذي حل في المركز الثاني بعد نزال قوي أظهر فيه مهارة وروح قتالية عالية هو الآخر. رئيس الرابطة الوهرانية للكيك بوكسينغ والمواي تاي عبّر عن فخره بالإنجاز الكبير لياسين، مؤكّدًا أن هذا الفوز هو ثمرة الإجتهاد والمثابرة، ومتمنيًا له دوام التوفيق والنجاح في البطولات القادمة، ومشيرًا إلى أن هذه الإنتصارات تمثل إشعاعًا للرياضة الجزائرية على الصعيدين القاري والدولي.
رياضة:
تألّق ياسين عابد وأثبت نفسه كبطل بارز في رياضة المواي تاي خلال المنافسات الإحترافية التي جرت بدولة تونس، حيث تمكن من تحقيق إنجاز كبير برفعه الحزام الذهبي وتحقيقه المركز الأول بعد نزال ملحمي ضد بطل أفريقيا التونسي. هذا الإنتصار لم يكن مجرد نتيجة مباراة، بل هو تتويج للجهود الكبيرة والعمل الدؤوب الذي قام به ياسين طوال سنوات التدريب المكثف. خلال المنازلة، أظهر ياسين قوة بدنية مذهلة وسرعة رد فعل فائقة، بالإضافة إلى مهارة تكتيكية عالية جعلته يسيطر على مجريات النزال بذكاء واحترافية. كل هجوم ودفاع قام به كان محسوبًا بعناية، مما أتاح له فرض إيقاعه على المنافس وتحقيق الفوز المستحق. الأداء الذي قدمه ياسين يعكس التزامه وانضباطه، بالإضافة إلى صلابته النفسية وقدرته على مواجهة الضغوط بثقة كبيرة. ولا يمكن الحديث عن هذا الإنجاز دون الإشارة إلى الدور الكبير للمدرب الوطني بلبشير عبد الحميد، الذي أشرف على تدريب ياسين، وقدم له الدعم النفسي والفني اللازم للوصول إلى هذه المرحلة. فالتناغم بين المهارات الفردية والتدريب الإحترافي كان العامل الأساسي في تحقيق هذا النصر. كما تجدر الإشارة إلى زميله ريان بلحريزي، الذي حل في المركز الثاني بعد نزال قوي أظهر فيه مهارة وروح قتالية عالية هو الآخر. رئيس الرابطة الوهرانية للكيك بوكسينغ والمواي تاي عبّر عن فخره بالإنجاز الكبير لياسين، مؤكّدًا أن هذا الفوز هو ثمرة الإجتهاد والمثابرة، ومتمنيًا له دوام التوفيق والنجاح في البطولات القادمة، ومشيرًا إلى أن هذه الإنتصارات تمثل إشعاعًا للرياضة الجزائرية على الصعيدين القاري والدولي.
تألّق ياسين عابد وأثبت نفسه كبطل بارز في رياضة المواي تاي خلال المنافسات الإحترافية التي جرت بدولة تونس، حيث تمكن من تحقيق إنجاز كبير برفعه الحزام الذهبي وتحقيقه المركز الأول بعد نزال ملحمي ضد بطل أفريقيا التونسي. هذا الإنتصار لم يكن مجرد نتيجة مباراة، بل هو تتويج للجهود الكبيرة والعمل الدؤوب الذي قام به ياسين طوال سنوات التدريب المكثف. خلال المنازلة، أظهر ياسين قوة بدنية مذهلة وسرعة رد فعل فائقة، بالإضافة إلى مهارة تكتيكية عالية جعلته يسيطر على مجريات النزال بذكاء واحترافية. كل هجوم ودفاع قام به كان محسوبًا بعناية، مما أتاح له فرض إيقاعه على المنافس وتحقيق الفوز المستحق. الأداء الذي قدمه ياسين يعكس التزامه وانضباطه، بالإضافة إلى صلابته النفسية وقدرته على مواجهة الضغوط بثقة كبيرة. ولا يمكن الحديث عن هذا الإنجاز دون الإشارة إلى الدور الكبير للمدرب الوطني بلبشير عبد الحميد، الذي أشرف على تدريب ياسين، وقدم له الدعم النفسي والفني اللازم للوصول إلى هذه المرحلة. فالتناغم بين المهارات الفردية والتدريب الإحترافي كان العامل الأساسي في تحقيق هذا النصر. كما تجدر الإشارة إلى زميله ريان بلحريزي، الذي حل في المركز الثاني بعد نزال قوي أظهر فيه مهارة وروح قتالية عالية هو الآخر. رئيس الرابطة الوهرانية للكيك بوكسينغ والمواي تاي عبّر عن فخره بالإنجاز الكبير لياسين، مؤكّدًا أن هذا الفوز هو ثمرة الإجتهاد والمثابرة، ومتمنيًا له دوام التوفيق والنجاح في البطولات القادمة، ومشيرًا إلى أن هذه الإنتصارات تمثل إشعاعًا للرياضة الجزائرية على الصعيدين القاري والدولي.
