المهدي وليد يشرف على حفل اختتام السنة التكوينية 2024
الجزائر- أشرف وزير التكوين والتعليم المهنيين, ياسين المهدي وليد, اليوم الخميس بالجزائر على حفل اختتام السنة التكوينية 2024-2025, بحضور الأسرة التكوينية الى جانب ممثلي بعض المؤسسات الاقتصادية. وفي كلمة له أوضح الوزير أن هذه السنة التكوينية عرفت استفادة أكثر من 600 ألف متربص ومتمهن من برامج التكوين في مختلف التخصصات على مستوى أقسام و ورشات القطاع. و في ذات السياق, أشار الى أن تسهيل ادماج خريجي التكوين المهني في عالم الشغل يعد من "أولويات القطاع من خلال توفير برامج تكوين في تخصصات تتماشى مع متطلبات الاقتصاد الوطني, لافتا الى أهمية تعزيز التنسيق مع القطاعات والشراكة مع المتعاملين الاقتصادين. و بنفس المناسبة, أعلن الوزير أنه سيتم الأسبوع القادم تنظيم فعاليات اختتام المسابقة الوطنية للابتكار في التكوين المهني التي تم اطلاقها مؤخرا والتي عرفت --مثلما قال-- " مشاركة شباب من متربصي القطاع ساهموا فيها بمشاريع مبتكرة", مؤكدا أن هذه المسابقة مكنت من "اكتشاف مواهب وأصحاب أفكار مبتكرة من متربصي التكوين المهني من مختلف المؤسسات التكوينية". كما ذكر السيد المهدي وليد بالتصفيات الوطنية النهائية لأولمبياد التكوين المهني التي سيتم تنظيمها في شهر نوفمبر القادم بعد تنظيم التصفيات الجهوية في شهر أكتوبر, ليتم تشكيل الفريق الذي سيمثل الجزائر في الأولمبياد العالمية. وللإشارة فقد تميز الحفل بتكريم المتفوقين من خريجي التكوين المهني وكذا بعض المؤسسات الاقتصادية التي رافقت القطاع من خلال توفير التكوين التطبيقي لفائدة المتربصين.

الجزائر- أشرف وزير التكوين والتعليم المهنيين, ياسين المهدي وليد, اليوم الخميس بالجزائر على حفل اختتام السنة التكوينية 2024-2025, بحضور الأسرة التكوينية الى جانب ممثلي بعض المؤسسات الاقتصادية.
وفي كلمة له أوضح الوزير أن هذه السنة التكوينية عرفت استفادة أكثر من 600 ألف متربص ومتمهن من برامج التكوين في مختلف التخصصات على مستوى أقسام و ورشات القطاع.
و في ذات السياق, أشار الى أن تسهيل ادماج خريجي التكوين المهني في عالم الشغل يعد من "أولويات القطاع من خلال توفير برامج تكوين في تخصصات تتماشى مع متطلبات الاقتصاد الوطني, لافتا الى أهمية تعزيز التنسيق مع القطاعات والشراكة مع المتعاملين الاقتصادين.
و بنفس المناسبة, أعلن الوزير أنه سيتم الأسبوع القادم تنظيم فعاليات اختتام المسابقة الوطنية للابتكار في التكوين المهني التي تم اطلاقها مؤخرا والتي عرفت --مثلما قال-- " مشاركة شباب من متربصي القطاع ساهموا فيها بمشاريع مبتكرة", مؤكدا أن هذه المسابقة مكنت من "اكتشاف مواهب وأصحاب أفكار مبتكرة من متربصي التكوين المهني من مختلف المؤسسات التكوينية".
كما ذكر السيد المهدي وليد بالتصفيات الوطنية النهائية لأولمبياد التكوين المهني التي سيتم تنظيمها في شهر نوفمبر القادم بعد تنظيم التصفيات الجهوية في شهر أكتوبر, ليتم تشكيل الفريق الذي سيمثل الجزائر في الأولمبياد العالمية.
وللإشارة فقد تميز الحفل بتكريم المتفوقين من خريجي التكوين المهني وكذا بعض المؤسسات الاقتصادية التي رافقت القطاع من خلال توفير التكوين التطبيقي لفائدة المتربصين.