الدخول المهني بالشلف أزيد من 7800 متربّص يلتحقون بمراكز التكوين غدا الاحد
الجهوي: تنطلق غدا الأحد عبر كامل ولايات الوطن دورة أكتوبر المهنية موسم 2025 / 2026 ، بالتحاق مايفوق 7800 متربص ومتربصة ، بمقاعد التكوين بولاية الشلف، حيث ترتكز إستراتيجية القطاع في هذه الدورة على عدة محاور أبرزها الاعتماد على التخصصات الإستراتيجية على غرار الفلاحة والصناعة الرقمنة، وكذا تأهيل الأساتذة وتكوينهم والمقاربة في الكفاءات لضمان توفير يد عاملة مؤهلة تلبي متطلبات سوق الشغل، حيث كشفت ممثلة مديرة التكوين بولتية الشلف السيدة صفية سالم عطية ، بأن القطاع سخر كل الإمكانيات المادية والبشرية لإنجاح هذه الدورة والاستقبال الجيد للمتربصين ، وهذا عن طريق توفير كل المتطلبات والوسائل في مختلف الأنماط والأجهزة ، لضمان تكوين متخصص وناجح مقارنة بما تتوفر عليه الولاية من سياحة وبيئة وفلاحة وكذا لتلبية احتياجات الشركاء الاقتصاديين بالولاية ، مشيرة بأن ما ميز هذا الدخول هو الرقمنة من خلال المنصات التي وضعتها الوزارة الوصية وأن هذه المنصات كان لها دور كبير فيما يخص ضمان الشفافية والمتابعة الدقيقة للنشاطات وكذا ضمان مبدأ تكافؤ الفرص بين الشباب.
الجهوي:
تنطلق غدا الأحد عبر كامل ولايات الوطن دورة أكتوبر المهنية موسم 2025 / 2026 ، بالتحاق مايفوق 7800 متربص ومتربصة ، بمقاعد التكوين بولاية الشلف، حيث ترتكز إستراتيجية القطاع في هذه الدورة على عدة محاور أبرزها الاعتماد على التخصصات الإستراتيجية على غرار الفلاحة والصناعة الرقمنة، وكذا تأهيل الأساتذة وتكوينهم والمقاربة في الكفاءات لضمان توفير يد عاملة مؤهلة تلبي متطلبات سوق الشغل، حيث كشفت ممثلة مديرة التكوين بولتية الشلف السيدة صفية سالم عطية ، بأن القطاع سخر كل الإمكانيات المادية والبشرية لإنجاح هذه الدورة والاستقبال الجيد للمتربصين ، وهذا عن طريق توفير كل المتطلبات والوسائل في مختلف الأنماط والأجهزة ، لضمان تكوين متخصص وناجح مقارنة بما تتوفر عليه الولاية من سياحة وبيئة وفلاحة وكذا لتلبية احتياجات الشركاء الاقتصاديين بالولاية ، مشيرة بأن ما ميز هذا الدخول هو الرقمنة من خلال المنصات التي وضعتها الوزارة الوصية وأن هذه المنصات كان لها دور كبير فيما يخص ضمان الشفافية والمتابعة الدقيقة للنشاطات وكذا ضمان مبدأ تكافؤ الفرص بين الشباب.
تنطلق غدا الأحد عبر كامل ولايات الوطن دورة أكتوبر المهنية موسم 2025 / 2026 ، بالتحاق مايفوق 7800 متربص ومتربصة ، بمقاعد التكوين بولاية الشلف، حيث ترتكز إستراتيجية القطاع في هذه الدورة على عدة محاور أبرزها الاعتماد على التخصصات الإستراتيجية على غرار الفلاحة والصناعة الرقمنة، وكذا تأهيل الأساتذة وتكوينهم والمقاربة في الكفاءات لضمان توفير يد عاملة مؤهلة تلبي متطلبات سوق الشغل، حيث كشفت ممثلة مديرة التكوين بولتية الشلف السيدة صفية سالم عطية ، بأن القطاع سخر كل الإمكانيات المادية والبشرية لإنجاح هذه الدورة والاستقبال الجيد للمتربصين ، وهذا عن طريق توفير كل المتطلبات والوسائل في مختلف الأنماط والأجهزة ، لضمان تكوين متخصص وناجح مقارنة بما تتوفر عليه الولاية من سياحة وبيئة وفلاحة وكذا لتلبية احتياجات الشركاء الاقتصاديين بالولاية ، مشيرة بأن ما ميز هذا الدخول هو الرقمنة من خلال المنصات التي وضعتها الوزارة الوصية وأن هذه المنصات كان لها دور كبير فيما يخص ضمان الشفافية والمتابعة الدقيقة للنشاطات وكذا ضمان مبدأ تكافؤ الفرص بين الشباب.
