بطولة افريقيا للأمم لكرة اليد لأقل من 17 سنة ...شبلات الخضر لحسم التأهل أمام غينيا غدا
رياضة: تتجه الأنظار، بعد غد الجمعة، إلى قاعة المركب الأولمبي هدفي ميلود بلوهران، حيث سيكون المنتخب الوطني الجزائري لأقل من 17 سنة لكرة اليد إناث على موعد مع مواجهة حاسمة أمام نظيره الغيني، ضمن الجولة الرابعة عن المجموعة الأولى من الطبعة الحادية والعشرين لكأس إفريقيا للأمم لكرة اليد مباراة ستنطلق في تمام الساعة السادسة مساءً، وتُعد فاصلة في تحديد هوية المتأهل الثاني إلى المربع الذهبي، بعدما ضمن المنتخب المصري صدارة المجموعة بامتياز، تاركاً الباب مفتوحاً أمام الجزائر وغينيا لخطف البطاقة الثانية وتدرك شبلات الجزائر أن المواجهة أمام منتخب بحجم غينيا، الذي يُعد من أبرز الأسماء على الساحة الإفريقية وصاحب تقاليد راسخة في المنافسة، ستكون صعبة المراس وتتطلب تركيزاً مضاعفاً، غير أن عزيمة بنات الخضر وإصرارهن على تدارك عثرة الجولة الماضية أمام الفراعنة يمنحهن دفعة قوية لمقارعة أحد أقوى المنتخبات في القارة السمراء. من جهته، يسعى المنتخب الغيني إلى تأكيد سمعته كقوة صاعدة في كرة اليد النسوية الإفريقية، ما يجعل الحوار محتدماً ومفتوحاً على كل الاحتمالات، فيما يعوّل الطاقم الفني الجزائري على حماس الشبلات وانضباطهن التكتيكي، خاصة في الشق الدفاعي، لمجاراة قوة الخصم وفرض الإيقاع، في مباراة لا تقبل سوى الانتصار إذا ما أرادت شبلات الخضر العبور إلى المربع الذهبي وإبقاء حلمها قائماً، ومع أنّ الجانب الفني سيحسم الكثير داخل المستطيل، إلا أنّ الحضور الجماهيري المنتظر في مدرجات المركب الأولمبي للمرحوم هدفي ميلود قد يشكل عاملاً حاسماً، إذ تتطلع شبلات الجزائر إلى استلهام القوة من دعم الأنصار الذين لم يبخلوا يوماً على منتخباتهم الوطنية، في مشهد قد يمنح اللاعبات حافزاً إضافياً لكتابة صفحة مشرقة في مسار كرة اليد النسوية الجزائرية.
رياضة:
تتجه الأنظار، بعد غد الجمعة، إلى قاعة المركب الأولمبي هدفي ميلود بلوهران، حيث سيكون المنتخب الوطني الجزائري لأقل من 17 سنة لكرة اليد إناث على موعد مع مواجهة حاسمة أمام نظيره الغيني، ضمن الجولة الرابعة عن المجموعة الأولى من الطبعة الحادية والعشرين لكأس إفريقيا للأمم لكرة اليد مباراة ستنطلق في تمام الساعة السادسة مساءً، وتُعد فاصلة في تحديد هوية المتأهل الثاني إلى المربع الذهبي، بعدما ضمن المنتخب المصري صدارة المجموعة بامتياز، تاركاً الباب مفتوحاً أمام الجزائر وغينيا لخطف البطاقة الثانية وتدرك شبلات الجزائر أن المواجهة أمام منتخب بحجم غينيا، الذي يُعد من أبرز الأسماء على الساحة الإفريقية وصاحب تقاليد راسخة في المنافسة، ستكون صعبة المراس وتتطلب تركيزاً مضاعفاً، غير أن عزيمة بنات الخضر وإصرارهن على تدارك عثرة الجولة الماضية أمام الفراعنة يمنحهن دفعة قوية لمقارعة أحد أقوى المنتخبات في القارة السمراء. من جهته، يسعى المنتخب الغيني إلى تأكيد سمعته كقوة صاعدة في كرة اليد النسوية الإفريقية، ما يجعل الحوار محتدماً ومفتوحاً على كل الاحتمالات، فيما يعوّل الطاقم الفني الجزائري على حماس الشبلات وانضباطهن التكتيكي، خاصة في الشق الدفاعي، لمجاراة قوة الخصم وفرض الإيقاع، في مباراة لا تقبل سوى الانتصار إذا ما أرادت شبلات الخضر العبور إلى المربع الذهبي وإبقاء حلمها قائماً، ومع أنّ الجانب الفني سيحسم الكثير داخل المستطيل، إلا أنّ الحضور الجماهيري المنتظر في مدرجات المركب الأولمبي للمرحوم هدفي ميلود قد يشكل عاملاً حاسماً، إذ تتطلع شبلات الجزائر إلى استلهام القوة من دعم الأنصار الذين لم يبخلوا يوماً على منتخباتهم الوطنية، في مشهد قد يمنح اللاعبات حافزاً إضافياً لكتابة صفحة مشرقة في مسار كرة اليد النسوية الجزائرية.
تتجه الأنظار، بعد غد الجمعة، إلى قاعة المركب الأولمبي هدفي ميلود بلوهران، حيث سيكون المنتخب الوطني الجزائري لأقل من 17 سنة لكرة اليد إناث على موعد مع مواجهة حاسمة أمام نظيره الغيني، ضمن الجولة الرابعة عن المجموعة الأولى من الطبعة الحادية والعشرين لكأس إفريقيا للأمم لكرة اليد مباراة ستنطلق في تمام الساعة السادسة مساءً، وتُعد فاصلة في تحديد هوية المتأهل الثاني إلى المربع الذهبي، بعدما ضمن المنتخب المصري صدارة المجموعة بامتياز، تاركاً الباب مفتوحاً أمام الجزائر وغينيا لخطف البطاقة الثانية وتدرك شبلات الجزائر أن المواجهة أمام منتخب بحجم غينيا، الذي يُعد من أبرز الأسماء على الساحة الإفريقية وصاحب تقاليد راسخة في المنافسة، ستكون صعبة المراس وتتطلب تركيزاً مضاعفاً، غير أن عزيمة بنات الخضر وإصرارهن على تدارك عثرة الجولة الماضية أمام الفراعنة يمنحهن دفعة قوية لمقارعة أحد أقوى المنتخبات في القارة السمراء. من جهته، يسعى المنتخب الغيني إلى تأكيد سمعته كقوة صاعدة في كرة اليد النسوية الإفريقية، ما يجعل الحوار محتدماً ومفتوحاً على كل الاحتمالات، فيما يعوّل الطاقم الفني الجزائري على حماس الشبلات وانضباطهن التكتيكي، خاصة في الشق الدفاعي، لمجاراة قوة الخصم وفرض الإيقاع، في مباراة لا تقبل سوى الانتصار إذا ما أرادت شبلات الخضر العبور إلى المربع الذهبي وإبقاء حلمها قائماً، ومع أنّ الجانب الفني سيحسم الكثير داخل المستطيل، إلا أنّ الحضور الجماهيري المنتظر في مدرجات المركب الأولمبي للمرحوم هدفي ميلود قد يشكل عاملاً حاسماً، إذ تتطلع شبلات الجزائر إلى استلهام القوة من دعم الأنصار الذين لم يبخلوا يوماً على منتخباتهم الوطنية، في مشهد قد يمنح اللاعبات حافزاً إضافياً لكتابة صفحة مشرقة في مسار كرة اليد النسوية الجزائرية.
