رئيس الاتحادية الجزائرية للترياتلون سعد الدين ستوف: الطبعة الثانية بوهران محطة تحضيرية عامة للأولمبياد
رياضة: أكد سعد الدين ستوف، رئيس الاتحادية الجزائرية للترياتلون، أنّ تنظيم الطبعة الثانية بوهران كان ناجحًا بكل المقاييس، بعد أن استقطب عدائين من مختلف القارات، على غرار تشيلي والمكسيك والصين وعدة دول أوروبية، بمجموع 56 مشاركًا بينهم 17 عداءة. وأوضح أنّ الجزائر سخرت كل إمكانياتها المادية والبشرية لإنجاح هذا الموعد، بدعم متواصل من السلطات المحلية التي رافقت الحدث ليلًا ونهارًا، مضيفًا أنّ الحضور الجماهيري الكبير أضفى أجواءً مميزة على المنافسة. كما أبرز ستوف أنّ مشاركة الجزائر في هذه التظاهرة تكتسي أهمية بالغة، كونها منحت عدائي المنتخب الوطني فرصة ثمينة للاحتكاك بأبطال عالميين يملكون نقاط تأهيل للألعاب الأولمبية، مشددًا على أنّ هذا الاحتكاك سيكون خطوة أولى نحو بلوغ المستوى المطلوب في المستقبل القريب، ومؤكدًا أنّ الجزائر قادرة على ترسيخ مكانتها كوجهة رياضية عالمية.
رياضة:
أكد سعد الدين ستوف، رئيس الاتحادية الجزائرية للترياتلون، أنّ تنظيم الطبعة الثانية بوهران كان ناجحًا بكل المقاييس، بعد أن استقطب عدائين من مختلف القارات، على غرار تشيلي والمكسيك والصين وعدة دول أوروبية، بمجموع 56 مشاركًا بينهم 17 عداءة. وأوضح أنّ الجزائر سخرت كل إمكانياتها المادية والبشرية لإنجاح هذا الموعد، بدعم متواصل من السلطات المحلية التي رافقت الحدث ليلًا ونهارًا، مضيفًا أنّ الحضور الجماهيري الكبير أضفى أجواءً مميزة على المنافسة. كما أبرز ستوف أنّ مشاركة الجزائر في هذه التظاهرة تكتسي أهمية بالغة، كونها منحت عدائي المنتخب الوطني فرصة ثمينة للاحتكاك بأبطال عالميين يملكون نقاط تأهيل للألعاب الأولمبية، مشددًا على أنّ هذا الاحتكاك سيكون خطوة أولى نحو بلوغ المستوى المطلوب في المستقبل القريب، ومؤكدًا أنّ الجزائر قادرة على ترسيخ مكانتها كوجهة رياضية عالمية.
أكد سعد الدين ستوف، رئيس الاتحادية الجزائرية للترياتلون، أنّ تنظيم الطبعة الثانية بوهران كان ناجحًا بكل المقاييس، بعد أن استقطب عدائين من مختلف القارات، على غرار تشيلي والمكسيك والصين وعدة دول أوروبية، بمجموع 56 مشاركًا بينهم 17 عداءة. وأوضح أنّ الجزائر سخرت كل إمكانياتها المادية والبشرية لإنجاح هذا الموعد، بدعم متواصل من السلطات المحلية التي رافقت الحدث ليلًا ونهارًا، مضيفًا أنّ الحضور الجماهيري الكبير أضفى أجواءً مميزة على المنافسة. كما أبرز ستوف أنّ مشاركة الجزائر في هذه التظاهرة تكتسي أهمية بالغة، كونها منحت عدائي المنتخب الوطني فرصة ثمينة للاحتكاك بأبطال عالميين يملكون نقاط تأهيل للألعاب الأولمبية، مشددًا على أنّ هذا الاحتكاك سيكون خطوة أولى نحو بلوغ المستوى المطلوب في المستقبل القريب، ومؤكدًا أنّ الجزائر قادرة على ترسيخ مكانتها كوجهة رياضية عالمية.
