رئيس الجمهورية يجري تغييرا حكوميا: تشكيلة حكومة سيفي غريب
الجزائر - أجرى رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, اليوم الأحد, تغييرا حكوميا, شمل 10 وافدين جدد الى الحكومة, فيما تم استحداث محافظ جديدة على رأسها المفتشية العامة لمصالح الدولة و كذا ادماج بعض الوزارات. و تضمنت التشكيلة الحكومية الجديدة, التي أعلن عنها الناطق الرسمي لرئاسة الجمهورية, سمير عقون, 34 وزيرا منهم 10 وزراء جدد, و3 كتاب دولة, بقيادة الوزير الأول, سيفي غريب, الذي رسمه رئيس الجمهورية في منصبه في وقت سابق من نهار اليوم. وتم الابقاء على أحمد عطاف كوزير دولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, و السعيد شنقريحة كوزير منتدب لدى وزير الدفاع الوطني, رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي, و لطفي بوجمعة كوزير العدل حافظ الأختام و عبد الكريم بوالزرد وزيرا للمالية. وعرفت الحكومة انضمام كل من مراد عجال وزيرا للطاقة والطاقات المتجددة، أمال عبد اللطيف كوزيرة للتجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية, يحيى بشير وزيرا للصناعة، عبد القادر جلاوي وزيرا للأشغال العمومية والمنشآت القاعدية, محمد الصديق آيت مسعودان وزيرا للصحة، زهير بوعمامة وزيرا للاتصال، عبد المالك تاشريفت وزيرا للمجاهدين وذوي الحقوق، نسيمة أرحاب وزيرة للتكوين والتعليم المهنيين, مليكة بن دودة وزيرة للثقافة والفنون وكذا محمد عبد النور رابحي وزيرا واليا لولاية الجزائر. و تم تعيين السيد ابراهيم مراد, الذي كان يشغل منصب وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية كوزير دولة مكلف بالمفتشية العامة لمصالح الدولة و الجماعات المحلية, ليتم بهذا استحداث محفظة جديدة تتضمن "مفتشية عامة لمصالح الدولة". كما تم تغيير محفظة السيد محمد عرقاب ليصبح وزير دولة وزيرا للمحروقات و المناجم عوض وزير دولة مكلف بالطاقة و المناجم و الطاقات المتجددة, ليتم استحداث وزارة جديدة مكلفة بالطاقة و الطاقات المتجددة على رأسها محمد عجال, الرئيس السابق لمجمع "سونلغاز". كما تم تعيين وزير النقل السابق سعيد سعيود على رأس وزارة الداخلية و الجماعات المحلية و النقل, و تعيين ياسين المهدي وليد, الذي كان وزيرا للتكوين و التعليم المهنيين, وزيرا للفلاحة و التنمية الريفية و الصيد البحري خلفا ليوسف شرفة. و تولت السيدة امال عبد اللطيف, التي كانت تشغل منصب المديرة العامة للضرائب بوزارة المالية, وزارة التجارة الداخلية و ضبط السوق الوطنية, خلفا للطيب زيتوني, وكلف عبد القادر جلاوي بحقيبة الاشغال العمومية و المنشآت القاعدية, خلفا للخضر رخروخ, و عبد الحق سايحي بوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي, خلفا لفيصل بن طالب, بعد أن كان وزيرا للصحة في الحكومة السابقة. وتم بموجب التعيين الحكومي تعيين محمد الصديق ايت مسعودان, الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس العلمي بالوكالة الوطنية للأمن الصحي, وزيرا للصحة, وعبد المالك تاشريفت, عضو مجلس الأمة السابق, وزيرا للمجاهدين وذوي الحقوق, خلفا للعيد ربيقة, وعودة مليكة بن دودة كوزيرة الثقافة والفنون خلفا لزهير بللو. وعين زهير بوعمامة على رأس حقيبة وزارة الاتصال, خلفا لمحمد مزيان, بعد أن كان يشغل منصب مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالشؤون السياسية و العلاقات مع الشباب و المجتمع المدني و الأحزاب السياسية. و عينت كوثر كريكو وزيرة البيئة و جودة الحياة فيما عينت نجيبة جيلالي وزيرة العلاقات مع البرلمان, لتتبادلا بذلك حقيبتيهما الوزارتين في الحكومة السابقة. و تم الابقاء على محمد طارق بلعريبي في منصب وزير السكن والعمران والمدينة مع اضافة التهيئة العمرانية لمحفظته الوزارية. عدا هذا, لم يطرأ أي تغيير على رأس وزارات التعليم العالي والبحث العلمي و التربية الوطنية و الصناعة الصيدلانية و التجارة الخارجية وترقية الصادرات و اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة والسياحة والحرف التقليدية و البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية و الري و التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة و الرياضة و الشؤون الدينية والأوقاف و الشباب, حيث تم الاحتفاظ بنفس الأسماء في الحكومة السابقة. ونفس الشأن بالنسبة لكاتبي دولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلفين بالجالية الوطنية بالخارج و بالشؤون الإفريقية وأيضا بكاتبة دولة لدى وزير المحروقات و المناجم المكلفة بالمناجم, فيما تم الغاء محفظة كاتب دولة المكلف بالطاقات المتجددة بينما يستمر يحيى بوخاري امينا عاما للحكومة.


الجزائر - أجرى رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, اليوم الأحد, تغييرا حكوميا, شمل 10 وافدين جدد الى الحكومة, فيما تم استحداث محافظ جديدة على رأسها المفتشية العامة لمصالح الدولة و كذا ادماج بعض الوزارات.
و تضمنت التشكيلة الحكومية الجديدة, التي أعلن عنها الناطق الرسمي لرئاسة الجمهورية, سمير عقون, 34 وزيرا منهم 10 وزراء جدد, و3 كتاب دولة, بقيادة الوزير الأول, سيفي غريب, الذي رسمه رئيس الجمهورية في منصبه في وقت سابق من
نهار اليوم.
وتم الابقاء على أحمد عطاف كوزير دولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, و السعيد شنقريحة كوزير منتدب لدى وزير الدفاع الوطني, رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي, و لطفي بوجمعة كوزير العدل حافظ الأختام و عبد الكريم بوالزرد وزيرا للمالية.
وعرفت الحكومة انضمام كل من مراد عجال وزيرا للطاقة والطاقات المتجددة، أمال عبد اللطيف كوزيرة للتجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية, يحيى بشير وزيرا للصناعة، عبد القادر جلاوي وزيرا للأشغال العمومية والمنشآت القاعدية, محمد الصديق آيت مسعودان وزيرا للصحة، زهير بوعمامة وزيرا للاتصال، عبد المالك تاشريفت وزيرا للمجاهدين وذوي الحقوق، نسيمة أرحاب وزيرة للتكوين والتعليم المهنيين, مليكة بن دودة وزيرة للثقافة والفنون وكذا محمد عبد النور رابحي وزيرا واليا لولاية الجزائر.
و تم تعيين السيد ابراهيم مراد, الذي كان يشغل منصب وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية كوزير دولة مكلف بالمفتشية العامة لمصالح الدولة و الجماعات المحلية, ليتم بهذا استحداث محفظة جديدة تتضمن "مفتشية عامة لمصالح الدولة".
كما تم تغيير محفظة السيد محمد عرقاب ليصبح وزير دولة وزيرا للمحروقات و المناجم عوض وزير دولة مكلف بالطاقة و المناجم و الطاقات المتجددة, ليتم استحداث وزارة جديدة مكلفة بالطاقة و الطاقات المتجددة على رأسها محمد عجال, الرئيس السابق لمجمع "سونلغاز".
كما تم تعيين وزير النقل السابق سعيد سعيود على رأس وزارة الداخلية و الجماعات المحلية و النقل, و تعيين ياسين المهدي وليد, الذي كان وزيرا للتكوين و التعليم المهنيين, وزيرا للفلاحة و التنمية الريفية و الصيد البحري خلفا ليوسف شرفة.
و تولت السيدة امال عبد اللطيف, التي كانت تشغل منصب المديرة العامة للضرائب بوزارة المالية, وزارة التجارة الداخلية و ضبط السوق الوطنية, خلفا للطيب زيتوني, وكلف عبد القادر جلاوي بحقيبة الاشغال العمومية و المنشآت القاعدية, خلفا للخضر رخروخ, و عبد الحق سايحي بوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي, خلفا لفيصل بن طالب, بعد أن كان وزيرا للصحة في الحكومة السابقة.
وتم بموجب التعيين الحكومي تعيين محمد الصديق ايت مسعودان, الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس العلمي بالوكالة الوطنية للأمن الصحي, وزيرا للصحة, وعبد المالك تاشريفت, عضو مجلس الأمة السابق, وزيرا للمجاهدين وذوي الحقوق, خلفا
للعيد ربيقة, وعودة مليكة بن دودة كوزيرة الثقافة والفنون خلفا لزهير بللو.
وعين زهير بوعمامة على رأس حقيبة وزارة الاتصال, خلفا لمحمد مزيان, بعد أن كان يشغل منصب مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالشؤون السياسية و العلاقات مع الشباب و المجتمع المدني و الأحزاب السياسية.
و عينت كوثر كريكو وزيرة البيئة و جودة الحياة فيما عينت نجيبة جيلالي وزيرة العلاقات مع البرلمان, لتتبادلا بذلك حقيبتيهما الوزارتين في الحكومة السابقة.
و تم الابقاء على محمد طارق بلعريبي في منصب وزير السكن والعمران والمدينة مع اضافة التهيئة العمرانية لمحفظته الوزارية.
عدا هذا, لم يطرأ أي تغيير على رأس وزارات التعليم العالي والبحث العلمي و التربية الوطنية و الصناعة الصيدلانية و التجارة الخارجية وترقية الصادرات و اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة والسياحة والحرف التقليدية و البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية و الري و التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة و الرياضة و الشؤون الدينية والأوقاف و الشباب, حيث تم الاحتفاظ بنفس الأسماء في الحكومة السابقة.
ونفس الشأن بالنسبة لكاتبي دولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلفين بالجالية الوطنية بالخارج و بالشؤون الإفريقية وأيضا بكاتبة دولة لدى وزير المحروقات و المناجم المكلفة بالمناجم, فيما تم الغاء محفظة كاتب دولة المكلف بالطاقات المتجددة بينما يستمر يحيى بوخاري امينا عاما للحكومة.