عميد جامع الجزائر يستقبل سفيرة مملكة النرويج بالجزائر
الحدث: استقبل عميد جامع الجزائر, الشيخ محمد المأمون القاسمي الحسني, اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة, سفيرة مملكة النرويج بالجزائر, السيدة تيريز لوكن غزيل, حسب ما أورده بيان لذات الهيئة الدينية. وبمناسبة هذا اللقاء, الذي تم بطلب من السيدة تيريز لوكن غزيل, استعرض لطرفان "فرص التعاون في مجالات الحوار الديني والثقافي المثمر وتبادل الخبرات الأكاديمية, وكذا دور المرجعية الدينية الجزائرية في إرساخ قيم الوسطية والاعتدال", مثلما أوضحه نفس المصدر. وفي ذات الإطار--يضيف البيان-- نوه الشيخ القاسمي الحسني ب "المواقف المشرفة للنرويج تجاه القضية الفلسطينية", مؤكدا أن جامع الجزائر "يظل منفتحا على كل المبادرات التي تخدم السلم العالمي والقضايا العادلة, وتعزز جسور التقارب والتفاهم بين الشعوب والثقافات".
الحدث:
استقبل عميد جامع الجزائر, الشيخ محمد المأمون القاسمي الحسني, اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة, سفيرة مملكة النرويج بالجزائر, السيدة تيريز لوكن غزيل, حسب ما أورده بيان لذات الهيئة الدينية. وبمناسبة هذا اللقاء, الذي تم بطلب من السيدة تيريز لوكن غزيل, استعرض لطرفان "فرص التعاون في مجالات الحوار الديني والثقافي المثمر وتبادل الخبرات الأكاديمية, وكذا دور المرجعية الدينية الجزائرية في إرساخ قيم الوسطية والاعتدال", مثلما أوضحه نفس المصدر. وفي ذات الإطار--يضيف البيان-- نوه الشيخ القاسمي الحسني ب "المواقف المشرفة للنرويج تجاه القضية الفلسطينية", مؤكدا أن جامع الجزائر "يظل منفتحا على كل المبادرات التي تخدم السلم العالمي والقضايا العادلة, وتعزز جسور التقارب والتفاهم بين الشعوب والثقافات".
استقبل عميد جامع الجزائر, الشيخ محمد المأمون القاسمي الحسني, اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة, سفيرة مملكة النرويج بالجزائر, السيدة تيريز لوكن غزيل, حسب ما أورده بيان لذات الهيئة الدينية. وبمناسبة هذا اللقاء, الذي تم بطلب من السيدة تيريز لوكن غزيل, استعرض لطرفان "فرص التعاون في مجالات الحوار الديني والثقافي المثمر وتبادل الخبرات الأكاديمية, وكذا دور المرجعية الدينية الجزائرية في إرساخ قيم الوسطية والاعتدال", مثلما أوضحه نفس المصدر. وفي ذات الإطار--يضيف البيان-- نوه الشيخ القاسمي الحسني ب "المواقف المشرفة للنرويج تجاه القضية الفلسطينية", مؤكدا أن جامع الجزائر "يظل منفتحا على كل المبادرات التي تخدم السلم العالمي والقضايا العادلة, وتعزز جسور التقارب والتفاهم بين الشعوب والثقافات".
