كان وفيا للوطن ومُصلحا لذات البين بالنعامة ..المجاهد الحاج ميلودي عبد الله في ذمة الله
الجهوي: توفي المجاهد ميلودي عبد الله من بلدية مشرية بالنعامة عن عمر ناهز 87 سنة, بعد حادث سير مكث على إثره أسبوعين في العناية المركزة بمستشفى تلمسان، قبل أن تفيض روحه الطاهرة إلى بارئها، هذا وقد التحق الفقيد بصفوف الثورة التحريرية المجيدة بالمنطقة الثامنة بالولاية الخامسة التاريخية في بدايتها الأولى، وبعد الاستقلال ظل وفيا لمبادئ ثورة نوفمبر الخالدة حيث ورغم تقدمه في السن إلا أنه كان حريصا على حضور مختلف المناسبات والأعياد الوطنية، ليكون نبراسا للأجيال موجها وناصحا لهم بالحفاظ على الوطن وتعزيز اللحمة الوطنية والافتخار بالذين صنعوا مجد الوطن، كما عرف على الرجل خلال إقامته ببلدية مكمن بن عمار لسنوات طويلة بالهدوء والحكمة وإصلاح ذات البين ..، هذا وقد ووري جثمان المجاهد ميلودي الحاج عبد الله بعد صلاة المغرب في جو جنائزي مهيب بمقبرة سيد المربوح بالمشرية بحضور الأسرة الثورية وأهله وذويه وعديد المواطنين الذين عرفوه من ولايات النعامة ، تلمسان العريشة وسبدو - سيدي بلعباس - وغيرها ، من جهتها أبرقت مديرية المجاهدين وذوي الحقوق بيان تعزية لعائلة المرحوم ميلودي مذكرة بخصال الرجل وحبه وتفانيه في خدمة الجزائر قبل وبعد الاستقلال.
الجهوي:
توفي المجاهد ميلودي عبد الله من بلدية مشرية بالنعامة عن عمر ناهز 87 سنة, بعد حادث سير مكث على إثره أسبوعين في العناية المركزة بمستشفى تلمسان، قبل أن تفيض روحه الطاهرة إلى بارئها، هذا وقد التحق الفقيد بصفوف الثورة التحريرية المجيدة بالمنطقة الثامنة بالولاية الخامسة التاريخية في بدايتها الأولى، وبعد الاستقلال ظل وفيا لمبادئ ثورة نوفمبر الخالدة حيث ورغم تقدمه في السن إلا أنه كان حريصا على حضور مختلف المناسبات والأعياد الوطنية، ليكون نبراسا للأجيال موجها وناصحا لهم بالحفاظ على الوطن وتعزيز اللحمة الوطنية والافتخار بالذين صنعوا مجد الوطن، كما عرف على الرجل خلال إقامته ببلدية مكمن بن عمار لسنوات طويلة بالهدوء والحكمة وإصلاح ذات البين ..، هذا وقد ووري جثمان المجاهد ميلودي الحاج عبد الله بعد صلاة المغرب في جو جنائزي مهيب بمقبرة سيد المربوح بالمشرية بحضور الأسرة الثورية وأهله وذويه وعديد المواطنين الذين عرفوه من ولايات النعامة ، تلمسان العريشة وسبدو - سيدي بلعباس - وغيرها ، من جهتها أبرقت مديرية المجاهدين وذوي الحقوق بيان تعزية لعائلة المرحوم ميلودي مذكرة بخصال الرجل وحبه وتفانيه في خدمة الجزائر قبل وبعد الاستقلال.
توفي المجاهد ميلودي عبد الله من بلدية مشرية بالنعامة عن عمر ناهز 87 سنة, بعد حادث سير مكث على إثره أسبوعين في العناية المركزة بمستشفى تلمسان، قبل أن تفيض روحه الطاهرة إلى بارئها، هذا وقد التحق الفقيد بصفوف الثورة التحريرية المجيدة بالمنطقة الثامنة بالولاية الخامسة التاريخية في بدايتها الأولى، وبعد الاستقلال ظل وفيا لمبادئ ثورة نوفمبر الخالدة حيث ورغم تقدمه في السن إلا أنه كان حريصا على حضور مختلف المناسبات والأعياد الوطنية، ليكون نبراسا للأجيال موجها وناصحا لهم بالحفاظ على الوطن وتعزيز اللحمة الوطنية والافتخار بالذين صنعوا مجد الوطن، كما عرف على الرجل خلال إقامته ببلدية مكمن بن عمار لسنوات طويلة بالهدوء والحكمة وإصلاح ذات البين ..، هذا وقد ووري جثمان المجاهد ميلودي الحاج عبد الله بعد صلاة المغرب في جو جنائزي مهيب بمقبرة سيد المربوح بالمشرية بحضور الأسرة الثورية وأهله وذويه وعديد المواطنين الذين عرفوه من ولايات النعامة ، تلمسان العريشة وسبدو - سيدي بلعباس - وغيرها ، من جهتها أبرقت مديرية المجاهدين وذوي الحقوق بيان تعزية لعائلة المرحوم ميلودي مذكرة بخصال الرجل وحبه وتفانيه في خدمة الجزائر قبل وبعد الاستقلال.
