للمشاركة في بطولة العالم للأواسط: بعثة المنتخب الوطني للجيدو تطير إلى البيرو
رياضة: غادرت بعثة المنتخب الوطني الجزائري للجيدو أواسط صبيحة اليوم مطار هواري بومدين الدولي في رحلة مباشرة نحو عاصمة البيرو ليما، للمشاركة في البطولة العالمية التي ستقام من 5 إلى 8 أكتوبر، في حدث عالمي تعود إليه الجزائر بعد غياب طويل عن هذا المحفل الدولي. وتشكل هذه المشاركة محطة حاسمة لرياضة الجودو الجزائرية، خاصة مع الطموحات الكبيرة التي ترافق هذا الجيل الصاعد الساعي لإعادة بريق الألوان الوطنية إلى منصات التتويج العالمية. ويضم الوفد الجزائري أسماء واعدة يتقدمها المصارع الشاب عرباوي عثمان، ابن نادي أولاد الباهية بوهران، الذي يعلّق عليه الجهاز الفني آمالا كبيرة في تحقيق ميدالية تكتب اسم الجزائر بحروف من ذهب في سجل هذه النسخة. ويعرف عرباوي بمستواه التقني العالي وروحه القتالية التي أظهرها في البطولات السابقة، ما يجعله من أبرز الأوراق الرابحة القادرة على مقارعة كبار المصارعين في هذه الفئة العمرية. وأكد مسؤولو الاتحادية الجزائرية للجودو أن الاستعدادات كانت مكثفة خلال الأسابيع الماضية، حيث خاض المنتخب تربصات داخلية وخارجية سمحت للعناصر الوطنية باكتساب الجاهزية البدنية والتكتيكية، مع التركيز على رفع المعنويات وشحن اللاعبين بعزيمة المنافسة على المراتب الأولى. وتأتي هذه المشاركة في وقت يسعى فيه الجودو الجزائري إلى استعادة مكانته على الساحة العالمية، بعد سنوات من التراجع قلّصت من حضور الأبطال الجزائريين في المواعيد الكبرى. ويأمل الشارع الرياضي الجزائري أن يتمكن هؤلاء الشباب من تحقيق إنجاز يليق بسمعة الرياضة الوطنية، خاصة أن الدعم المعنوي من الاتحادية وأولياء اللاعبين كان واضحا منذ بداية التحضيرات. وستكون أنظار عشاق الجودو متجهة إلى ليما لمتابعة نزالات أبطال الجزائر، وسط ثقة كبيرة في قدرتهم على رفع الراية الوطنية عاليا وتشريف ألوان البلاد في هذا الموعد العالمي.
رياضة:
غادرت بعثة المنتخب الوطني الجزائري للجيدو أواسط صبيحة اليوم مطار هواري بومدين الدولي في رحلة مباشرة نحو عاصمة البيرو ليما، للمشاركة في البطولة العالمية التي ستقام من 5 إلى 8 أكتوبر، في حدث عالمي تعود إليه الجزائر بعد غياب طويل عن هذا المحفل الدولي. وتشكل هذه المشاركة محطة حاسمة لرياضة الجودو الجزائرية، خاصة مع الطموحات الكبيرة التي ترافق هذا الجيل الصاعد الساعي لإعادة بريق الألوان الوطنية إلى منصات التتويج العالمية. ويضم الوفد الجزائري أسماء واعدة يتقدمها المصارع الشاب عرباوي عثمان، ابن نادي أولاد الباهية بوهران، الذي يعلّق عليه الجهاز الفني آمالا كبيرة في تحقيق ميدالية تكتب اسم الجزائر بحروف من ذهب في سجل هذه النسخة. ويعرف عرباوي بمستواه التقني العالي وروحه القتالية التي أظهرها في البطولات السابقة، ما يجعله من أبرز الأوراق الرابحة القادرة على مقارعة كبار المصارعين في هذه الفئة العمرية. وأكد مسؤولو الاتحادية الجزائرية للجودو أن الاستعدادات كانت مكثفة خلال الأسابيع الماضية، حيث خاض المنتخب تربصات داخلية وخارجية سمحت للعناصر الوطنية باكتساب الجاهزية البدنية والتكتيكية، مع التركيز على رفع المعنويات وشحن اللاعبين بعزيمة المنافسة على المراتب الأولى. وتأتي هذه المشاركة في وقت يسعى فيه الجودو الجزائري إلى استعادة مكانته على الساحة العالمية، بعد سنوات من التراجع قلّصت من حضور الأبطال الجزائريين في المواعيد الكبرى. ويأمل الشارع الرياضي الجزائري أن يتمكن هؤلاء الشباب من تحقيق إنجاز يليق بسمعة الرياضة الوطنية، خاصة أن الدعم المعنوي من الاتحادية وأولياء اللاعبين كان واضحا منذ بداية التحضيرات. وستكون أنظار عشاق الجودو متجهة إلى ليما لمتابعة نزالات أبطال الجزائر، وسط ثقة كبيرة في قدرتهم على رفع الراية الوطنية عاليا وتشريف ألوان البلاد في هذا الموعد العالمي.
غادرت بعثة المنتخب الوطني الجزائري للجيدو أواسط صبيحة اليوم مطار هواري بومدين الدولي في رحلة مباشرة نحو عاصمة البيرو ليما، للمشاركة في البطولة العالمية التي ستقام من 5 إلى 8 أكتوبر، في حدث عالمي تعود إليه الجزائر بعد غياب طويل عن هذا المحفل الدولي. وتشكل هذه المشاركة محطة حاسمة لرياضة الجودو الجزائرية، خاصة مع الطموحات الكبيرة التي ترافق هذا الجيل الصاعد الساعي لإعادة بريق الألوان الوطنية إلى منصات التتويج العالمية. ويضم الوفد الجزائري أسماء واعدة يتقدمها المصارع الشاب عرباوي عثمان، ابن نادي أولاد الباهية بوهران، الذي يعلّق عليه الجهاز الفني آمالا كبيرة في تحقيق ميدالية تكتب اسم الجزائر بحروف من ذهب في سجل هذه النسخة. ويعرف عرباوي بمستواه التقني العالي وروحه القتالية التي أظهرها في البطولات السابقة، ما يجعله من أبرز الأوراق الرابحة القادرة على مقارعة كبار المصارعين في هذه الفئة العمرية. وأكد مسؤولو الاتحادية الجزائرية للجودو أن الاستعدادات كانت مكثفة خلال الأسابيع الماضية، حيث خاض المنتخب تربصات داخلية وخارجية سمحت للعناصر الوطنية باكتساب الجاهزية البدنية والتكتيكية، مع التركيز على رفع المعنويات وشحن اللاعبين بعزيمة المنافسة على المراتب الأولى. وتأتي هذه المشاركة في وقت يسعى فيه الجودو الجزائري إلى استعادة مكانته على الساحة العالمية، بعد سنوات من التراجع قلّصت من حضور الأبطال الجزائريين في المواعيد الكبرى. ويأمل الشارع الرياضي الجزائري أن يتمكن هؤلاء الشباب من تحقيق إنجاز يليق بسمعة الرياضة الوطنية، خاصة أن الدعم المعنوي من الاتحادية وأولياء اللاعبين كان واضحا منذ بداية التحضيرات. وستكون أنظار عشاق الجودو متجهة إلى ليما لمتابعة نزالات أبطال الجزائر، وسط ثقة كبيرة في قدرتهم على رفع الراية الوطنية عاليا وتشريف ألوان البلاد في هذا الموعد العالمي.
