مختصة في مرض القلب: شرب كميات كافية من المياه والسوائل ضروري خلال الصيف
يومية الاتحاد الجزائرية مختصة في مرض القلب: شرب كميات كافية من المياه والسوائل ضروري خلال الصيف أكدت الدكتورة وسام كراش طبيبة مختصة في علاج مرض القلب أن شرب كمات كافية من المياه والسوائل ضروري جدا ، ونصحت بتناول الفواكه الموسمية الغنية بكميات كبيرة من المياه كالدلاع والبطيخ والحرص دائما على الاستحمام للحفاظ على درجة حرارة الجسم ويجب تفادي الخروج في اوقات الذروة. وأوضحت الدكتورة لاذاعة قسنطينة بالقول ” ارتفاع درجات الحرارة … مختصة في مرض القلب: شرب كميات كافية من المياه والسوائل ضروري خلال الصيف itihad

يومية الاتحاد الجزائرية
مختصة في مرض القلب: شرب كميات كافية من المياه والسوائل ضروري خلال الصيف
أكدت الدكتورة وسام كراش طبيبة مختصة في علاج مرض القلب أن شرب كمات كافية من المياه والسوائل ضروري جدا ، ونصحت بتناول الفواكه الموسمية الغنية بكميات كبيرة من المياه كالدلاع والبطيخ والحرص دائما على الاستحمام للحفاظ على درجة حرارة الجسم ويجب تفادي الخروج في اوقات الذروة.
وأوضحت الدكتورة لاذاعة قسنطينة بالقول ” ارتفاع درجات الحرارة قد يكون له تأثير ات سلبية عند عام الناس.، و نظرا للجهد الذي يبذله الجسم لتنظيم درجة حرارته مابين 36و37درجة وعندما تزيد درجات الحرارة في الجو عن الأربعين درجة تصعب مهمة الجسم في ضبطها ، وهي العملية التي تستدعي رفع الايضبزيادة تقدر أو تفوق 35%، وهذا يؤدي إلى تسارع ضربات القلب بمعدل يصل إلى 64%”.
وتابع المصدر” ترتفع نسبة التنفس في الدقيقة إلى حدود74%، كما تزداد كمية العرق المفرزة إلى حد 47% لمساعدة الجسم على تخفيض درجة حرارته، وعليه فإن عمل عضلة القلب يزيد مع ارتفاع درجات الحرارة عند عموم الناس وبصفة أكبر عند الفئات الهشة ، خاصة وان الجسم يتخذ ميكانزمين إثنين للحفاظ على درجة حرارته في حالة التعرض لاشعة الشمس الحارة بصفة مباشرة، وأول ميكانيزم هو التعرق والثاني زيادة نشاط القلب لضخ الدم بصفة أكبر. وهذا العبئ سيكون أكبر خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور أو اضطرابات سابقة “.
ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى توسع الأوعية
وأضافت المتحدثة”إن إرتفاع درجات الحرارة سيؤدي إلى جفاف مما يؤدي الى تقليل حجم الدم ولزوجته وكثافته والأمر الذي قد يؤدي إلى تخثر الدم و الإصابة بجلطات قلبية أو دماغية ، كما أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى توسع الأوعية من أجل توصيل الدم ، لكن هذا التوسع سيكون أخطر عند المصابين بأمراض القلب، وهنا تظهر بعض الأعراض عكالدوار ،الاغماءوالتعب الشديد كدليل عن تفاقم الصعوبات القلية ، مشيرة إن المصابين بأمراض القلب هم من الفئة الهشة .
وقالت الدكتورة إن عملية التعرق ستفقد الجسم كميات كبيرة من الماء لذلك نذر أن كبار السن الذين تتجاوز أعمارهم 60سنة والنساء ومرضى السكري والقصور الكلوى كذلك المدخنون هم أكثر عرضة لهذه الاخطار ، وعليه ـ تقول ـ فإن شرب كمات كافية من المياه والسوائل ضروري جدا ، ويجب على المريض مقاومة الجفاف والحفاظ على نسبة الرطوبة في الجسم من خلال شرب على الاقل 8اكواب من الماء على الاقل وتجنب السوائل التي تحتوي على الكافيين والسكر بكميات عالية وجب تناول المياه دون الشعور بالعطش .
ونصحت بتناول الفواكه الموسمية الغنية بكميات كبيرة من المياه كالدلاع والبطيخ والحرص دائما على الاستحمام للحفاظ على درجة حرارة الجسم ويجب تفادي الخروج في اوقات الذروة.
خديجة قدوار
أكدت الدكتورة وسام كراش طبيبة مختصة في علاج مرض القلب أن شرب كمات كافية من المياه والسوائل ضروري جدا ، ونصحت بتناول الفواكه الموسمية الغنية بكميات كبيرة من المياه كالدلاع والبطيخ والحرص دائما على الاستحمام للحفاظ على درجة حرارة الجسم ويجب تفادي الخروج في اوقات الذروة.
وأوضحت الدكتورة لاذاعة قسنطينة بالقول ” ارتفاع درجات الحرارة قد يكون له تأثير ات سلبية عند عام الناس.، و نظرا للجهد الذي يبذله الجسم لتنظيم درجة حرارته مابين 36و37درجة وعندما تزيد درجات الحرارة في الجو عن الأربعين درجة تصعب مهمة الجسم في ضبطها ، وهي العملية التي تستدعي رفع الايضبزيادة تقدر أو تفوق 35%، وهذا يؤدي إلى تسارع ضربات القلب بمعدل يصل إلى 64%”.
وتابع المصدر” ترتفع نسبة التنفس في الدقيقة إلى حدود74%، كما تزداد كمية العرق المفرزة إلى حد 47% لمساعدة الجسم على تخفيض درجة حرارته، وعليه فإن عمل عضلة القلب يزيد مع ارتفاع درجات الحرارة عند عموم الناس وبصفة أكبر عند الفئات الهشة ، خاصة وان الجسم يتخذ ميكانزمين إثنين للحفاظ على درجة حرارته في حالة التعرض لاشعة الشمس الحارة بصفة مباشرة، وأول ميكانيزم هو التعرق والثاني زيادة نشاط القلب لضخ الدم بصفة أكبر. وهذا العبئ سيكون أكبر خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور أو اضطرابات سابقة “.
ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى توسع الأوعية
وأضافت المتحدثة”إن إرتفاع درجات الحرارة سيؤدي إلى جفاف مما يؤدي الى تقليل حجم الدم ولزوجته وكثافته والأمر الذي قد يؤدي إلى تخثر الدم و الإصابة بجلطات قلبية أو دماغية ، كما أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى توسع الأوعية من أجل توصيل الدم ، لكن هذا التوسع سيكون أخطر عند المصابين بأمراض القلب، وهنا تظهر بعض الأعراض عكالدوار ،الاغماءوالتعب الشديد كدليل عن تفاقم الصعوبات القلية ، مشيرة إن المصابين بأمراض القلب هم من الفئة الهشة .
وقالت الدكتورة إن عملية التعرق ستفقد الجسم كميات كبيرة من الماء لذلك نذر أن كبار السن الذين تتجاوز أعمارهم 60سنة والنساء ومرضى السكري والقصور الكلوى كذلك المدخنون هم أكثر عرضة لهذه الاخطار ، وعليه ـ تقول ـ فإن شرب كمات كافية من المياه والسوائل ضروري جدا ، ويجب على المريض مقاومة الجفاف والحفاظ على نسبة الرطوبة في الجسم من خلال شرب على الاقل 8اكواب من الماء على الاقل وتجنب السوائل التي تحتوي على الكافيين والسكر بكميات عالية وجب تناول المياه دون الشعور بالعطش .
ونصحت بتناول الفواكه الموسمية الغنية بكميات كبيرة من المياه كالدلاع والبطيخ والحرص دائما على الاستحمام للحفاظ على درجة حرارة الجسم ويجب تفادي الخروج في اوقات الذروة.
خديجة قدوار
مختصة في مرض القلب: شرب كميات كافية من المياه والسوائل ضروري خلال الصيف
itihad