مشروع إعادة تهيئة وعصرنة ملعب 24 فبراير1956 .. انطلاق الأشغال في سبتمبر القادم
الجهوي: علمنا من بدر الدين غربي مدير الشباب والرياضة لسيدي بلعباس أن هيأته منكبة حاليا على رفع التحفظات المقيدة في دفتر الشروط بشأن مشروع إعادة تهيئة وعصرنة ملعب 24 فبراير 1956 والتي طالبت بها الوزارة الوصية مؤكدا في هذا السياق بأن أشغال الإنجاز وفق المعايير الدولية ستنطلق شهر سبتمبر القادم. للتذكير فإن الأشغال ستشمل إعادة تكسية أرضية الميدان بالعشب الطبيعي حتى يكون مؤهلا لاحتضان المباريات الدولية مع تزيين واجهة الملعب الخارجية وإعادة الاعتبار للمدرجات وغرف تبديل الملابس والإنارة واستحداث شاشتين عملاقتين ومضمار ألعاب القوى وإنشاء نفق يربط بين أرضية الميدان وغرف التبديل وتحويل الفضاءات المتواجدة أسفل المدرجات إلى قاعات لممارسة مختلف الرياضات فضلا عن انشاء ملعب مجاور معشوشب اصطناعيا لإجراء التدريبات، وآخر سيوضع تحت تصرف الجمعيات الرياضية، علما وأن المبلغ المخصص لعصرنة هذا الصرح الرياضي الذي تم تدشينه في 1981 يفوق 200 مليارسنتم وقد يصل إلى 300.
الجهوي:
علمنا من بدر الدين غربي مدير الشباب والرياضة لسيدي بلعباس أن هيأته منكبة حاليا على رفع التحفظات المقيدة في دفتر الشروط بشأن مشروع إعادة تهيئة وعصرنة ملعب 24 فبراير 1956 والتي طالبت بها الوزارة الوصية مؤكدا في هذا السياق بأن أشغال الإنجاز وفق المعايير الدولية ستنطلق شهر سبتمبر القادم. للتذكير فإن الأشغال ستشمل إعادة تكسية أرضية الميدان بالعشب الطبيعي حتى يكون مؤهلا لاحتضان المباريات الدولية مع تزيين واجهة الملعب الخارجية وإعادة الاعتبار للمدرجات وغرف تبديل الملابس والإنارة واستحداث شاشتين عملاقتين ومضمار ألعاب القوى وإنشاء نفق يربط بين أرضية الميدان وغرف التبديل وتحويل الفضاءات المتواجدة أسفل المدرجات إلى قاعات لممارسة مختلف الرياضات فضلا عن انشاء ملعب مجاور معشوشب اصطناعيا لإجراء التدريبات، وآخر سيوضع تحت تصرف الجمعيات الرياضية، علما وأن المبلغ المخصص لعصرنة هذا الصرح الرياضي الذي تم تدشينه في 1981 يفوق 200 مليارسنتم وقد يصل إلى 300.
علمنا من بدر الدين غربي مدير الشباب والرياضة لسيدي بلعباس أن هيأته منكبة حاليا على رفع التحفظات المقيدة في دفتر الشروط بشأن مشروع إعادة تهيئة وعصرنة ملعب 24 فبراير 1956 والتي طالبت بها الوزارة الوصية مؤكدا في هذا السياق بأن أشغال الإنجاز وفق المعايير الدولية ستنطلق شهر سبتمبر القادم. للتذكير فإن الأشغال ستشمل إعادة تكسية أرضية الميدان بالعشب الطبيعي حتى يكون مؤهلا لاحتضان المباريات الدولية مع تزيين واجهة الملعب الخارجية وإعادة الاعتبار للمدرجات وغرف تبديل الملابس والإنارة واستحداث شاشتين عملاقتين ومضمار ألعاب القوى وإنشاء نفق يربط بين أرضية الميدان وغرف التبديل وتحويل الفضاءات المتواجدة أسفل المدرجات إلى قاعات لممارسة مختلف الرياضات فضلا عن انشاء ملعب مجاور معشوشب اصطناعيا لإجراء التدريبات، وآخر سيوضع تحت تصرف الجمعيات الرياضية، علما وأن المبلغ المخصص لعصرنة هذا الصرح الرياضي الذي تم تدشينه في 1981 يفوق 200 مليارسنتم وقد يصل إلى 300.
