معرض التجارة البينية الإفريقية: الصحافة الوطنية تسلط الضوء على الآفاق الواعدة لطبعة الجزائر
الجزائر- تصدر احتضان الجزائر للطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية عناوين الصحف الوطنية الصادرة يوم الخميس, والتي سلطت الضوء على الآفاق الواعدة لهذا الموعد الاستراتيجي بالنسبة لبلدان القارة وأهميته في ترسيخ مكانة الجزائر كقاطرة للتنمية بالمنطقة وكفاعل محوري في تجسيد منطقة التجارة الحرة الافريقية. وتحت عناوين "إفريقيا في الجزائر" و"إفريقيا للأفارقة .. رسائل ودلالات من قبلة الأحرار", تناولت جريدة "الشعب" الأبعاد الاستراتيجية والرهانات الاقتصادية التي تحملها الطبعة الرابعة من معرض التجارة البينية الإفريقية, المنظمة تحت شعار "بوابة نحو فرص جديدة". وفي هذا الشأن, تطرقت الجريدة إلى الفرص الاستثمارية التي توفرها طبعة الجزائر, واصفة إياها بـ "النسخة الأهم والأكثر طموحا منذ انطلاق المعرض", بالنظر إلى لمشاركة "النوعية والقياسية" وكذا حجم الموارد الاستثنائية المسخرة لنجاحها. ولفتت إلى أن هذا الموعد يهدف إلى التوجه نحو شراكات قارية استراتيجية تبنى على التعاون جنوب-جنوب وتستثمر في مقدرات افريقيا البشرية والطبيعة, معتبرة أن تنظيم هذه الطبعة يأتي "تنفيذا لرؤية رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, التي تندرج ضمن استمرارية الالتزام التاريخي للجزائر المنتصرة لصالح تجسيد الاندماج القاري". وفي مقال لها بعنوان" إفريقيا في موعد الجزائر", تطرقت يومية "المجاهد" إلى حجم الفرص الاستثمارية التي تتيحها هذه الطبعة, حيث يتوخى منها "عقد شراكات استراتيجية طويلة المدى تكون قادرة على تحقيق الاندماج الاقتصادي القاري المنشود". كما توقفت عند "المشاركة النوعية" التي تميز هذا الموعد الاقتصادي الذي يعد "ملتقى لكبار المستثمرين", معرجة على آفاق الطبعة الرابعة من هذا الحدث القاري في توحيد الرؤى الاقتصادية لمواجهة التحديات المفروضة على القارة السمراء. من جهتها, توقفت جريدة "المساء" في مقال حمل عنوان "تعبئة استثنائية في النسخة الأكثر طموحا", عند "المشاركة القياسية والحضور الوازن" لهذه الطبعة التي تشكل "موعدا بارزا لترسيخ موقع الجزائر كقطب إقليمي محوري في التجارة والاستثمار". كما تناولت آفاقها الاقتصادية, لكونها "فرصة استراتيجية للجزائر من أجل تأكيد مكانتها كقاطرة" للتنمية في القارة وإبراز دورها الفاعل في تجسيد الاندماج الاقتصادي الافريقي". أما يومية "ليكسبريسيون", فقد أبرزت, هي الأخرى, أهمية هذا الموعد القاري من خلال عرضها لسلسلة من الحوارات التي أجرتها مع محللين وخبراء في مجال الاقتصاد, مستعرضة الأهداف المتوخاة من تنظيم هذا الموعد الاقتصادي الرامي إلى "بناء شراكات استثمارية إفريقية قادرة على مواجهة المنافسة الدولية". من جانبها, أفردت جريدة "الخبر" حيزا هاما لافتتاح هذه الطبعة التي اعتبرتها "محطة مفصلية في مسار الاندماج الافريقي وفرصة ذهبية للشركات الوطنية لتعزيز حضورها في الأسواق القارية والدولية". ففي مقال بعنوان "بين رهان التكامل وفرص الشركات الوطنية, قلب التجارة الإفريقية ينبض من الجزائر", تناولت الجريدة الأبعاد الاستراتيجية لهذه الطبعة التي يتنظر منها "كسب رهان بناء شركات استراتيجية طويلة المدى وتطوير شبكات تعاون إفريقية تقلل من التبعية للقوى الدولية التي تسعى إلى استغلال ثرواتها". بدورها, سلطت جريدة "الشروق اليومي" الضوء على الفرص الاستثمارية التي يوفرها هذا الموعد الاقتصادي الذي سيختتم بإعلان حجم الشراكات والصفقات الاستثمارية المبرمة, والتي من المتوقع أن تتجاوز قيمتها الـ 44 مليار دولار. وفي ذات المنحى, تطرقت جريدة "لوجور دالجيري", في مقال لها بعنوان "الجزائر, عاصمة الطموح الإفريقية", الفرص التجارية التي تنطوي عليها هذه الطبعة التي سخرت لها إمكانيات معتبرة, مذكرة بالعناية التي يوليها رئيس الجمهورية لإنجاح هذا الموعد الذي يترجم التزامه في تحقيق الاندماج القاري. من جانبها, قامت جريدة "الوطن" بنقل تحاليل الخبراء الجزائريين ونظرائهم الأفارقة بخصوص هذا الحدث الاقتصادي, مبرزة الدور الطلائعي الذي تضطلع به الجزائر في مجال الدفع بعجلة التنمية في القارة السمراء وتعزيز التكامل الإفريقي-الإفريقي.

الجزائر- تصدر احتضان الجزائر للطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية عناوين الصحف الوطنية الصادرة يوم الخميس, والتي سلطت الضوء على الآفاق الواعدة لهذا الموعد الاستراتيجي بالنسبة لبلدان القارة وأهميته في ترسيخ مكانة الجزائر كقاطرة للتنمية بالمنطقة وكفاعل محوري في تجسيد منطقة التجارة الحرة الافريقية.
وتحت عناوين "إفريقيا في الجزائر" و"إفريقيا للأفارقة .. رسائل ودلالات من قبلة الأحرار", تناولت جريدة "الشعب" الأبعاد الاستراتيجية والرهانات الاقتصادية التي تحملها الطبعة الرابعة من معرض التجارة البينية الإفريقية, المنظمة تحت شعار "بوابة نحو فرص جديدة".
وفي هذا الشأن, تطرقت الجريدة إلى الفرص الاستثمارية التي توفرها طبعة الجزائر, واصفة إياها بـ "النسخة الأهم والأكثر طموحا منذ انطلاق المعرض", بالنظر إلى لمشاركة "النوعية والقياسية" وكذا حجم الموارد الاستثنائية المسخرة لنجاحها.
ولفتت إلى أن هذا الموعد يهدف إلى التوجه نحو شراكات قارية استراتيجية تبنى على التعاون جنوب-جنوب وتستثمر في مقدرات افريقيا البشرية والطبيعة, معتبرة أن تنظيم هذه الطبعة يأتي "تنفيذا لرؤية رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, التي تندرج ضمن استمرارية الالتزام التاريخي للجزائر المنتصرة لصالح تجسيد الاندماج القاري".
وفي مقال لها بعنوان" إفريقيا في موعد الجزائر", تطرقت يومية "المجاهد" إلى حجم الفرص الاستثمارية التي تتيحها هذه الطبعة, حيث يتوخى منها "عقد شراكات استراتيجية طويلة المدى تكون قادرة على تحقيق الاندماج الاقتصادي القاري
المنشود".
كما توقفت عند "المشاركة النوعية" التي تميز هذا الموعد الاقتصادي الذي يعد "ملتقى لكبار المستثمرين", معرجة على آفاق الطبعة الرابعة من هذا الحدث القاري في توحيد الرؤى الاقتصادية لمواجهة التحديات المفروضة على القارة السمراء.
من جهتها, توقفت جريدة "المساء" في مقال حمل عنوان "تعبئة استثنائية في النسخة الأكثر طموحا", عند "المشاركة القياسية والحضور الوازن" لهذه الطبعة التي تشكل "موعدا بارزا لترسيخ موقع الجزائر كقطب إقليمي محوري في التجارة والاستثمار".
كما تناولت آفاقها الاقتصادية, لكونها "فرصة استراتيجية للجزائر من أجل تأكيد مكانتها كقاطرة" للتنمية في القارة وإبراز دورها الفاعل في تجسيد الاندماج الاقتصادي الافريقي".
أما يومية "ليكسبريسيون", فقد أبرزت, هي الأخرى, أهمية هذا الموعد القاري من خلال عرضها لسلسلة من الحوارات التي أجرتها مع محللين وخبراء في مجال الاقتصاد, مستعرضة الأهداف المتوخاة من تنظيم هذا الموعد الاقتصادي الرامي إلى "بناء شراكات استثمارية إفريقية قادرة على مواجهة المنافسة الدولية".
من جانبها, أفردت جريدة "الخبر" حيزا هاما لافتتاح هذه الطبعة التي اعتبرتها "محطة مفصلية في مسار الاندماج الافريقي وفرصة ذهبية للشركات الوطنية لتعزيز حضورها في الأسواق القارية والدولية".
ففي مقال بعنوان "بين رهان التكامل وفرص الشركات الوطنية, قلب التجارة الإفريقية ينبض من الجزائر", تناولت الجريدة الأبعاد الاستراتيجية لهذه الطبعة التي يتنظر منها "كسب رهان بناء شركات استراتيجية طويلة المدى وتطوير شبكات تعاون إفريقية تقلل من التبعية للقوى الدولية التي تسعى إلى استغلال ثرواتها".
بدورها, سلطت جريدة "الشروق اليومي" الضوء على الفرص الاستثمارية التي يوفرها هذا الموعد الاقتصادي الذي سيختتم بإعلان حجم الشراكات والصفقات الاستثمارية المبرمة, والتي من المتوقع أن تتجاوز قيمتها الـ 44 مليار دولار.
وفي ذات المنحى, تطرقت جريدة "لوجور دالجيري", في مقال لها بعنوان "الجزائر, عاصمة الطموح الإفريقية", الفرص التجارية التي تنطوي عليها هذه الطبعة التي سخرت لها إمكانيات معتبرة, مذكرة بالعناية التي يوليها رئيس الجمهورية لإنجاح هذا الموعد الذي يترجم التزامه في تحقيق الاندماج القاري.
من جانبها, قامت جريدة "الوطن" بنقل تحاليل الخبراء الجزائريين ونظرائهم الأفارقة بخصوص هذا الحدث الاقتصادي, مبرزة الدور الطلائعي الذي تضطلع به الجزائر في مجال الدفع بعجلة التنمية في القارة السمراء وتعزيز التكامل الإفريقي-الإفريقي.