نعمة العقل – الجزء الأول-
نَقِفُ الْيَوْمَ مُتَفَكِّرِينَ فِي نِعْمَةٍ عَظِيمَةٍ، مِنْ نِعَمِ اللَّهِ الْكَثِيرَةِ عَلَيْنَا، قَالَ تَعَالَى: “وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ” إبراهيم: 34، هِيَ سِرُّ وُجُودِنَا الْإِنْسَانِيِّ وَتَكْلِيفِنَا الشَّرْعِيِّ: إِنَّهَا نِعْمَةُ الْعَقْلِ وَالْإِدْرَاكِ، وَأَكْرِمْ بِهَا مِنْ نِعْمَةٍ، وَهِيَ أَحَدُ أَهَمِّ الضَّرُورَاتِ الشَّرْعِيَّةِ الْخَمْسِ فِي الْإِسْلَامِ ، بَعْدَ الدِّينِ وَالنَّفْسِ ، فِي زَمَنٍ تَتَعَاظَمُ فِيهِ الْأَسْئِلَةُ الْوُجُودِيَّةُ، …
نَقِفُ الْيَوْمَ مُتَفَكِّرِينَ فِي نِعْمَةٍ عَظِيمَةٍ، مِنْ نِعَمِ اللَّهِ الْكَثِيرَةِ عَلَيْنَا، قَالَ تَعَالَى: “وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ” إبراهيم: 34، هِيَ سِرُّ وُجُودِنَا الْإِنْسَانِيِّ وَتَكْلِيفِنَا الشَّرْعِيِّ: إِنَّهَا نِعْمَةُ الْعَقْلِ وَالْإِدْرَاكِ، وَأَكْرِمْ بِهَا مِنْ نِعْمَةٍ، وَهِيَ أَحَدُ أَهَمِّ الضَّرُورَاتِ الشَّرْعِيَّةِ الْخَمْسِ فِي الْإِسْلَامِ ، بَعْدَ الدِّينِ وَالنَّفْسِ ، فِي زَمَنٍ تَتَعَاظَمُ فِيهِ الْأَسْئِلَةُ الْوُجُودِيَّةُ، …