البطولة الإفريقية لكرة اليد لأقل من 17 سنة إناث تنطلق الأحد بوهران ...شبلات الخضر لمحو خيبات الوسطيات
رياضة: تنطلق الأحد بمدينة وهران النسخة الـ21 من بطولة إفريقيا للأمم لكرة اليد لأقل من 17 سنة إناث، بمشاركة 11 منتخبًا من القارة السمراء، وسط ترقب كبير لمباريات قوية ستجمع أفضل المواهب الصاعدة. وسيكون المنتخب الجزائري على موعد مع تحديات صعبة ضمن المجموعة "ب" التي تضم مصر وغينيا وبوركينا فاسو وزامبيا، فيما تتشكل المجموعة "أ" من منتخبات أنغولا وتونس ونيجيريا والبنين وكينيا ومدغشقر، ما ينبئ بمنافسة مفتوحة على البطاقات المؤهلة إلى نصف النهائي. وتقام المباريات بين القاعة المتعددة الرياضات للمركب الأولمبي "ميلود هدفي" وقصر الرياضات "حمو بوتليليس"، وفق برنامج مكثف يمتد من 14 إلى 21 سبتمبر، تتخلله مباريات دور المجموعات، ثم اللقاءات الترتيبية والمربع الذهبي وصولًا إلى النهائي المرتقب. ووفق قوانين البطولة، يتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني من كل مجموعة إلى نصف النهائي، بينما تلعب باقي المنتخبات مباريات الترتيب. وتكتسي هذه الدورة أهمية مضاعفة، إذ لا تقتصر على التتويج القاري فحسب، بل تمنح أيضًا فرصة ثمينة للمنتخبات الأربعة الأولى لضمان بطاقة العبور إلى بطولة العالم 2026، وهو ما يزيد من حدة المنافسة. وتراهن الجزائر على الاستفادة من عاملي الأرض والجمهور لتحقيق نتائج إيجابية، في وقت تظل أنغولا ومصر وتونس من أبرز المرشحين للصعود على منصة التتويج.

تنطلق الأحد بمدينة وهران النسخة الـ21 من بطولة إفريقيا للأمم لكرة اليد لأقل من 17 سنة إناث، بمشاركة 11 منتخبًا من القارة السمراء، وسط ترقب كبير لمباريات قوية ستجمع أفضل المواهب الصاعدة. وسيكون المنتخب الجزائري على موعد مع تحديات صعبة ضمن المجموعة "ب" التي تضم مصر وغينيا وبوركينا فاسو وزامبيا، فيما تتشكل المجموعة "أ" من منتخبات أنغولا وتونس ونيجيريا والبنين وكينيا ومدغشقر، ما ينبئ بمنافسة مفتوحة على البطاقات المؤهلة إلى نصف النهائي. وتقام المباريات بين القاعة المتعددة الرياضات للمركب الأولمبي "ميلود هدفي" وقصر الرياضات "حمو بوتليليس"، وفق برنامج مكثف يمتد من 14 إلى 21 سبتمبر، تتخلله مباريات دور المجموعات، ثم اللقاءات الترتيبية والمربع الذهبي وصولًا إلى النهائي المرتقب. ووفق قوانين البطولة، يتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني من كل مجموعة إلى نصف النهائي، بينما تلعب باقي المنتخبات مباريات الترتيب. وتكتسي هذه الدورة أهمية مضاعفة، إذ لا تقتصر على التتويج القاري فحسب، بل تمنح أيضًا فرصة ثمينة للمنتخبات الأربعة الأولى لضمان بطاقة العبور إلى بطولة العالم 2026، وهو ما يزيد من حدة المنافسة. وتراهن الجزائر على الاستفادة من عاملي الأرض والجمهور لتحقيق نتائج إيجابية، في وقت تظل أنغولا ومصر وتونس من أبرز المرشحين للصعود على منصة التتويج.
