بناصر غزلان بسمة جدافة النادي الجامعي لوهران...تتويج قاري مدرسي يفتح باب الطموح في التجديف
رياضة: صرحت الجدافة بناصر غزلان بسمة من النادي الرياضي الجامعي الوهراني، والبالغة من العمر 13 سنة، أن بدايتها في الرياضة كانت عبر السباحة، إلا أن إغلاق المسبح بسبب جائحة كورونا دفعها إلى اكتشاف رياضة التجديف سنة 2021، وهي الرياضة المائية الوحيدة المتاحة في الهواء الطلق، موازاة مع ممارستها لرياضة الترياتلون، لكنها اختارت التركيز أكثر على التجديف في الوقت الحالي. وأوضحت بسمة، في تصريح لـ"الجمهورية"، أن البداية لم تكن سهلة، إذ وجدت التجديف مختلفاً تماماً عن السباحة، ولم تشعر بالإنجذاب إليه في البداية، إلا أنه مع مرور الوقت عشقت هذه الرياضة لما تتطلبه من مهارات وصبر وانضباط، مؤكدة أن صديقتها في الدراسة نزال ثابت كانت أول من عرفتها بهذه الرياضة وساعدتها على الإنخراط فيها. وأضافت أن تجربتها شهدت نجاحاً ملموساً، حيث تمكنت من الفوز بالميدالية الفضية في الألعاب الإفريقية المدرسية بعنابة التي أقيمت مؤخرا في طبعتها الأولى، وهو إنجاز يشكل حافزاً كبيراً لمواصلة تطوير مهاراتها والتفوق في المنافسات المقبلة. وختمت بناصر غزلان بسمة حديثها برسالة تشجيعية للشباب، دعت فيها إلى التعرف على رياضة التجديف والإنخراط فيها، معتبرة أنها رياضة صعبة لكنها ممتعة، وتتيح للرياضيين صقل قدراتهم البدنية والذهنية، معربة عن أملها في أن يلتحق المزيد من الشباب بهذه الرياضة لتعزيز حضور الجزائر في المنافسات القارية والدولية.
رياضة:
صرحت الجدافة بناصر غزلان بسمة من النادي الرياضي الجامعي الوهراني، والبالغة من العمر 13 سنة، أن بدايتها في الرياضة كانت عبر السباحة، إلا أن إغلاق المسبح بسبب جائحة كورونا دفعها إلى اكتشاف رياضة التجديف سنة 2021، وهي الرياضة المائية الوحيدة المتاحة في الهواء الطلق، موازاة مع ممارستها لرياضة الترياتلون، لكنها اختارت التركيز أكثر على التجديف في الوقت الحالي. وأوضحت بسمة، في تصريح لـ"الجمهورية"، أن البداية لم تكن سهلة، إذ وجدت التجديف مختلفاً تماماً عن السباحة، ولم تشعر بالإنجذاب إليه في البداية، إلا أنه مع مرور الوقت عشقت هذه الرياضة لما تتطلبه من مهارات وصبر وانضباط، مؤكدة أن صديقتها في الدراسة نزال ثابت كانت أول من عرفتها بهذه الرياضة وساعدتها على الإنخراط فيها. وأضافت أن تجربتها شهدت نجاحاً ملموساً، حيث تمكنت من الفوز بالميدالية الفضية في الألعاب الإفريقية المدرسية بعنابة التي أقيمت مؤخرا في طبعتها الأولى، وهو إنجاز يشكل حافزاً كبيراً لمواصلة تطوير مهاراتها والتفوق في المنافسات المقبلة. وختمت بناصر غزلان بسمة حديثها برسالة تشجيعية للشباب، دعت فيها إلى التعرف على رياضة التجديف والإنخراط فيها، معتبرة أنها رياضة صعبة لكنها ممتعة، وتتيح للرياضيين صقل قدراتهم البدنية والذهنية، معربة عن أملها في أن يلتحق المزيد من الشباب بهذه الرياضة لتعزيز حضور الجزائر في المنافسات القارية والدولية.
صرحت الجدافة بناصر غزلان بسمة من النادي الرياضي الجامعي الوهراني، والبالغة من العمر 13 سنة، أن بدايتها في الرياضة كانت عبر السباحة، إلا أن إغلاق المسبح بسبب جائحة كورونا دفعها إلى اكتشاف رياضة التجديف سنة 2021، وهي الرياضة المائية الوحيدة المتاحة في الهواء الطلق، موازاة مع ممارستها لرياضة الترياتلون، لكنها اختارت التركيز أكثر على التجديف في الوقت الحالي. وأوضحت بسمة، في تصريح لـ"الجمهورية"، أن البداية لم تكن سهلة، إذ وجدت التجديف مختلفاً تماماً عن السباحة، ولم تشعر بالإنجذاب إليه في البداية، إلا أنه مع مرور الوقت عشقت هذه الرياضة لما تتطلبه من مهارات وصبر وانضباط، مؤكدة أن صديقتها في الدراسة نزال ثابت كانت أول من عرفتها بهذه الرياضة وساعدتها على الإنخراط فيها. وأضافت أن تجربتها شهدت نجاحاً ملموساً، حيث تمكنت من الفوز بالميدالية الفضية في الألعاب الإفريقية المدرسية بعنابة التي أقيمت مؤخرا في طبعتها الأولى، وهو إنجاز يشكل حافزاً كبيراً لمواصلة تطوير مهاراتها والتفوق في المنافسات المقبلة. وختمت بناصر غزلان بسمة حديثها برسالة تشجيعية للشباب، دعت فيها إلى التعرف على رياضة التجديف والإنخراط فيها، معتبرة أنها رياضة صعبة لكنها ممتعة، وتتيح للرياضيين صقل قدراتهم البدنية والذهنية، معربة عن أملها في أن يلتحق المزيد من الشباب بهذه الرياضة لتعزيز حضور الجزائر في المنافسات القارية والدولية.
