حيداوي يزور مخيم النوادي العلمية بسيدي فرج التابع لجامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا
الحدث: قام وزير الشباب مكلف بالمجلس الأعلى للشباب, السيد مصطفى حيداوي , اليوم السبت بزيارة الى مخيم النوادي العلمية لجامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا بسيدي فرج (الجزائر العاصمة) , وذلك في إطار الدعم المتواصل الذي توليه الوزارة للمبادرات العلمية والشبابية الهادفة، حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وأوضح البيان أنه خلال هذه الزيارة اطلع الوزير على مختلف "الورشات العلمية المبرمجة في المخيم وتبادل أطراف الحديث مع الطلبة المشاركين"، حيث نوه ب"مستوى التفاعل وروح الابتكار التي لمسها لديهم ", مؤكدا على أهمية مثل هذه الفضاءات في "تعزيز المهارات القيادية والعمل الجماعي" لدى الشباب الجامعي. كما حث السيد حيداوي الشباب المشارك، على "نقل خبراتهم وتجاربهم المكتسبة من هذا المخيم إلى مختلف المؤسسات الشبابية، تماشيا مع توجهات الوزارة الرامية إلى عصرنة أنشطة مؤسساتها وتحويلها إلى فضاءات تحتضن المواهب والكفاءات في مختلف المجالات". للاشارة الى ان هذا المخيم العلمي ينظم تحت رعاية وزارة الشباب، ويمثل "إحدى المحطات الأساسية التي يعكف المجلس الأعلى للشباب على تنظيمها سنويا بهدف تمكين الشباب من أدوات عملية في القيادة، التسيير، والإبداع"، إضافة إلى تعزيز فرص التكوين والتشبيك بين النوادي العلمية الجامعية" وفقا لذات المصدر

قام وزير الشباب مكلف بالمجلس الأعلى للشباب, السيد مصطفى حيداوي , اليوم السبت بزيارة الى مخيم النوادي العلمية لجامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا بسيدي فرج (الجزائر العاصمة) , وذلك في إطار الدعم المتواصل الذي توليه الوزارة للمبادرات العلمية والشبابية الهادفة، حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وأوضح البيان أنه خلال هذه الزيارة اطلع الوزير على مختلف "الورشات العلمية المبرمجة في المخيم وتبادل أطراف الحديث مع الطلبة المشاركين"، حيث نوه ب"مستوى التفاعل وروح الابتكار التي لمسها لديهم ", مؤكدا على أهمية مثل هذه الفضاءات في "تعزيز المهارات القيادية والعمل الجماعي" لدى الشباب الجامعي. كما حث السيد حيداوي الشباب المشارك، على "نقل خبراتهم وتجاربهم المكتسبة من هذا المخيم إلى مختلف المؤسسات الشبابية، تماشيا مع توجهات الوزارة الرامية إلى عصرنة أنشطة مؤسساتها وتحويلها إلى فضاءات تحتضن المواهب والكفاءات في مختلف المجالات". للاشارة الى ان هذا المخيم العلمي ينظم تحت رعاية وزارة الشباب، ويمثل "إحدى المحطات الأساسية التي يعكف المجلس الأعلى للشباب على تنظيمها سنويا بهدف تمكين الشباب من أدوات عملية في القيادة، التسيير، والإبداع"، إضافة إلى تعزيز فرص التكوين والتشبيك بين النوادي العلمية الجامعية" وفقا لذات المصدر
