سوق المدينة الجديدة يعرف إقبالًا واسعًا قبيل الدخول الاجتماعي.....تراجع أسعار الأدوات المدرسية بنسبة 30%
وهران: تشهد سوق الأدوات المدرسية انخفاضا نسبيا في الأسعار حيث وصلت التخفيضات الى 30 بالمائة مقارنة بالعام الماضي. وقد شمل هذا التراجع مختلف الأدوات من حقائب وأقلام ودفاتر إلى المآزر، مما بعث ارتياحًا ملحوظًا لدى الأولياء مع اقتراب الدخول الى مقاعد الدراسة. ولوحظت حركة استثنائية داخل المحلات وأكشاك البيع بالسوق المدينة الجديدة ، حيث برزت الأسعار المنخفضة بشكل لافت، وسط إقبال متزايد للأسر الراغبة في تجهيز أبنائها قبل حلول الموعد الرسمي لانطلاق الدراسة في 21 سبتمبر الجاري. ورغم الزحمة، أكّد بعض التجار أن الإقبال سيستمر حتى الأسبوع الاخير من الدخول المدرسي، باعتبار أن الكثير من الأولياء يفضلون اقتناء المستلزمات بشكل تدريجي وفقًا لميزانيتهم، حيث صرح ان كراس288 صفحة العام الفارط بلغ 290دج ولكن هذا العام بلغ 200دج ، وكراس 96 صفحة بلغ 50 ديناراً في حين يبلغ سعر المئزر حوالي 400دج. ومعظم العائلات من ذوي الدخل المتوسط والمحدود، أكدوا على أن الأسعار هذا العام أقل بكثير من السنوات الماضية، حيث صرح لنا احد أولياء ان سوق المدينة الجديدة على عموم به أسعار أرخص وأفضل بكثير مما هو معروض في المتاجر على مستوى ولاية وهران وأسعار في متناول أولياء على اختلاف مستوياتهم المادية. وفي ذات السياق اشار أيضا احد أرباب الأسر أنه كل عام يأتي الى سوق المدينة الجديدة لاقتناء الادوات والمستلزمات المدرسية وانه جاء لشراء الكتب لابنه كما اوضح انه مرتاح جداً من ناحية اسعار لانها في متناول الجميع. ومنه هذه التخفيضات من شأنها منحهم متنفسًا حقيقيًا لمواجهة المصاريف الكثيرة التي يتطلبها الدخول الاجتماعي، خصوصًا وأن الأسر الجزائرية عادة ما تضطر لتغطية نفقات إضافية على غرار الملابس والكتب والنقل.
وهران:
تشهد سوق الأدوات المدرسية انخفاضا نسبيا في الأسعار حيث وصلت التخفيضات الى 30 بالمائة مقارنة بالعام الماضي. وقد شمل هذا التراجع مختلف الأدوات من حقائب وأقلام ودفاتر إلى المآزر، مما بعث ارتياحًا ملحوظًا لدى الأولياء مع اقتراب الدخول الى مقاعد الدراسة. ولوحظت حركة استثنائية داخل المحلات وأكشاك البيع بالسوق المدينة الجديدة ، حيث برزت الأسعار المنخفضة بشكل لافت، وسط إقبال متزايد للأسر الراغبة في تجهيز أبنائها قبل حلول الموعد الرسمي لانطلاق الدراسة في 21 سبتمبر الجاري. ورغم الزحمة، أكّد بعض التجار أن الإقبال سيستمر حتى الأسبوع الاخير من الدخول المدرسي، باعتبار أن الكثير من الأولياء يفضلون اقتناء المستلزمات بشكل تدريجي وفقًا لميزانيتهم، حيث صرح ان كراس288 صفحة العام الفارط بلغ 290دج ولكن هذا العام بلغ 200دج ، وكراس 96 صفحة بلغ 50 ديناراً في حين يبلغ سعر المئزر حوالي 400دج. ومعظم العائلات من ذوي الدخل المتوسط والمحدود، أكدوا على أن الأسعار هذا العام أقل بكثير من السنوات الماضية، حيث صرح لنا احد أولياء ان سوق المدينة الجديدة على عموم به أسعار أرخص وأفضل بكثير مما هو معروض في المتاجر على مستوى ولاية وهران وأسعار في متناول أولياء على اختلاف مستوياتهم المادية. وفي ذات السياق اشار أيضا احد أرباب الأسر أنه كل عام يأتي الى سوق المدينة الجديدة لاقتناء الادوات والمستلزمات المدرسية وانه جاء لشراء الكتب لابنه كما اوضح انه مرتاح جداً من ناحية اسعار لانها في متناول الجميع. ومنه هذه التخفيضات من شأنها منحهم متنفسًا حقيقيًا لمواجهة المصاريف الكثيرة التي يتطلبها الدخول الاجتماعي، خصوصًا وأن الأسر الجزائرية عادة ما تضطر لتغطية نفقات إضافية على غرار الملابس والكتب والنقل.
تشهد سوق الأدوات المدرسية انخفاضا نسبيا في الأسعار حيث وصلت التخفيضات الى 30 بالمائة مقارنة بالعام الماضي. وقد شمل هذا التراجع مختلف الأدوات من حقائب وأقلام ودفاتر إلى المآزر، مما بعث ارتياحًا ملحوظًا لدى الأولياء مع اقتراب الدخول الى مقاعد الدراسة. ولوحظت حركة استثنائية داخل المحلات وأكشاك البيع بالسوق المدينة الجديدة ، حيث برزت الأسعار المنخفضة بشكل لافت، وسط إقبال متزايد للأسر الراغبة في تجهيز أبنائها قبل حلول الموعد الرسمي لانطلاق الدراسة في 21 سبتمبر الجاري. ورغم الزحمة، أكّد بعض التجار أن الإقبال سيستمر حتى الأسبوع الاخير من الدخول المدرسي، باعتبار أن الكثير من الأولياء يفضلون اقتناء المستلزمات بشكل تدريجي وفقًا لميزانيتهم، حيث صرح ان كراس288 صفحة العام الفارط بلغ 290دج ولكن هذا العام بلغ 200دج ، وكراس 96 صفحة بلغ 50 ديناراً في حين يبلغ سعر المئزر حوالي 400دج. ومعظم العائلات من ذوي الدخل المتوسط والمحدود، أكدوا على أن الأسعار هذا العام أقل بكثير من السنوات الماضية، حيث صرح لنا احد أولياء ان سوق المدينة الجديدة على عموم به أسعار أرخص وأفضل بكثير مما هو معروض في المتاجر على مستوى ولاية وهران وأسعار في متناول أولياء على اختلاف مستوياتهم المادية. وفي ذات السياق اشار أيضا احد أرباب الأسر أنه كل عام يأتي الى سوق المدينة الجديدة لاقتناء الادوات والمستلزمات المدرسية وانه جاء لشراء الكتب لابنه كما اوضح انه مرتاح جداً من ناحية اسعار لانها في متناول الجميع. ومنه هذه التخفيضات من شأنها منحهم متنفسًا حقيقيًا لمواجهة المصاريف الكثيرة التي يتطلبها الدخول الاجتماعي، خصوصًا وأن الأسر الجزائرية عادة ما تضطر لتغطية نفقات إضافية على غرار الملابس والكتب والنقل.
