أزيد من 400 أخصائي في المؤتمر الدولي ال38 لجراحة المخ والأعصاب بالعاصمة
الجزائر - انطلقت اليوم السبت بالجزائر العاصمة الطبعة ال38 للمؤتمر الدولي لجراحة المخ والأعصاب من تنظيم الجمعية الجزائرية لجراحة المخ والأعصاب بمشاركة أزيد من 400 أخصائي. وسيتم خلال هذا اللقاء العلمي الذي يدوم يومين دراسة عدة محاور من بينها "طرق العلاج الحديثة للإصابة في الرأس الناتجة عن الحوادث" وكذا "إدراج الذكاء الاصطناعي في العمليات الجراحية". وبهذا الخصوص، أكد رئيس الجمعية الجزائرية لجراحة المخ والأعصاب ورئيس قسم جراحة الأعصاب بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية لوهران, البروفيسور بشير بلبنة, أن هذا المؤتمر الذي يشهد مشاركة أخصائيين جزائريين ودوليين يشكل فرصة سانحة لتبادل المعارف والخبرات في مجال التكفل بالمرضى وتكوين جراحين شباب. وسيتم التطرق خلال هذا اللقاء -مثلما قال- إلى الطرق الحديثة في العلاج مع إبراز أهمية الذكاء الاصطناعي في خدمة جراحة المخ والأعصاب وأورام الدماغ والأعصاب لدى الأطفال، مشيدا بالإمكانيات التي سخرتها الدولة لضمان التكفل الأنجع بالمرضى. من جانبه, أبرز الأمين العام لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي, عبد الحكيم بن تليس, الأهمية التي توليها الوزارة لعلوم الصحة والتكنولوجيا, والتي تميزت مؤخرا بإنشاء أول جامعة لعلوم الصحة وتشمل الطب والصيدلة وطب الأسنان.
الجزائر - انطلقت اليوم السبت بالجزائر العاصمة الطبعة ال38 للمؤتمر الدولي لجراحة المخ والأعصاب من تنظيم الجمعية الجزائرية لجراحة المخ والأعصاب بمشاركة أزيد من 400 أخصائي.
وسيتم خلال هذا اللقاء العلمي الذي يدوم يومين دراسة عدة محاور من بينها "طرق العلاج الحديثة للإصابة في الرأس الناتجة عن الحوادث" وكذا "إدراج الذكاء الاصطناعي في العمليات الجراحية".
وبهذا الخصوص، أكد رئيس الجمعية الجزائرية لجراحة المخ والأعصاب ورئيس قسم جراحة الأعصاب بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية لوهران, البروفيسور بشير بلبنة, أن هذا المؤتمر الذي يشهد مشاركة أخصائيين جزائريين ودوليين يشكل فرصة سانحة
لتبادل المعارف والخبرات في مجال التكفل بالمرضى وتكوين جراحين شباب.
وسيتم التطرق خلال هذا اللقاء -مثلما قال- إلى الطرق الحديثة في العلاج مع إبراز أهمية الذكاء الاصطناعي في خدمة جراحة المخ والأعصاب وأورام الدماغ والأعصاب لدى الأطفال، مشيدا بالإمكانيات التي سخرتها الدولة لضمان التكفل الأنجع بالمرضى.
من جانبه, أبرز الأمين العام لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي, عبد الحكيم بن تليس, الأهمية التي توليها الوزارة لعلوم الصحة والتكنولوجيا, والتي تميزت مؤخرا بإنشاء أول جامعة لعلوم الصحة وتشمل الطب والصيدلة وطب الأسنان.
