ابتسام حملاوي تُشرف على لقاء تشاوري مع فواعل المجتمع المدني بالشلف ..." تأكيد على رفع الوعي ودعم التماسك الاجتماعي"
الجهوي: بمقر ولاية الشلف أشرفت اليوم رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني على لقاء تشاوري جمعها بمقر الولاية مع ممثلي أكثر من 300 جمعية تنشط في مختلف المجالات، الدكتورة ابتسام حملاوي أكدت في البداية على أهمية المجتمع المدني وضرورة التفافه حول مواقف الدولة الجزائرية من أجل ضمان التماسك الاجتماعي الذي لابد منه من أجل تحقيق الوثبة التنموية، مشيرة إلى أن المرصد قدم اقتراحات فيما يتعلق بالاستجابة لانشغالات الحركة الجمعوية والتي تتعلق خاصة بتوفير المقرات والإعانات المالية ، حيث تم طرح عدة تصورات و اقتراحات من أجل إيجاد طرق حول التمويل وإنشاء دور للجمعيات ، كما عرضت السيدة حملاوي حصيلة نشاطاتها خلال الأشهر الأخيرة، و أكدت أنه تم زيارة 44 ولاية والتقت بما يقارب 15 ألف جمعية، و أشرفت على تنظيم دورات تكوينية عبر 23 ولاية استفاد منها 24 ألف ناشط جمعوي، فضلا عن تكوين 2400 جمعية عبر 6 جامعات صيفية", وكشفت ذات المتحدثة عن "إعادة هيكلة المرصد الوطني للمجتمع المدني من خلال إنشاء مندوبيات ولائية تضم ممثلا للهيئة بكل ولاية ويساعده ممثلون عن المجتمع المدني من كل بلديات الولاية". كما تطرقت إلى "التحديات التي تواجه فواعل المجتمع, بداية من رفع الوعي في أوساط فئات المجتمع ودعم التماسك الاجتماعي والوقاية من ظاهرة المخدرات, وكذا الالتفاف حول مواقف الدولة والتصدي للمعلومات المغلوطة". كل هذا يدل على الأهمية الكبيرة التي توليها الدولة للمجتمع المدني و الذي بقوته تكون الدولة قوية
الجهوي:
بمقر ولاية الشلف أشرفت اليوم رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني على لقاء تشاوري جمعها بمقر الولاية مع ممثلي أكثر من 300 جمعية تنشط في مختلف المجالات، الدكتورة ابتسام حملاوي أكدت في البداية على أهمية المجتمع المدني وضرورة التفافه حول مواقف الدولة الجزائرية من أجل ضمان التماسك الاجتماعي الذي لابد منه من أجل تحقيق الوثبة التنموية، مشيرة إلى أن المرصد قدم اقتراحات فيما يتعلق بالاستجابة لانشغالات الحركة الجمعوية والتي تتعلق خاصة بتوفير المقرات والإعانات المالية ، حيث تم طرح عدة تصورات و اقتراحات من أجل إيجاد طرق حول التمويل وإنشاء دور للجمعيات ، كما عرضت السيدة حملاوي حصيلة نشاطاتها خلال الأشهر الأخيرة، و أكدت أنه تم زيارة 44 ولاية والتقت بما يقارب 15 ألف جمعية، و أشرفت على تنظيم دورات تكوينية عبر 23 ولاية استفاد منها 24 ألف ناشط جمعوي، فضلا عن تكوين 2400 جمعية عبر 6 جامعات صيفية", وكشفت ذات المتحدثة عن "إعادة هيكلة المرصد الوطني للمجتمع المدني من خلال إنشاء مندوبيات ولائية تضم ممثلا للهيئة بكل ولاية ويساعده ممثلون عن المجتمع المدني من كل بلديات الولاية". كما تطرقت إلى "التحديات التي تواجه فواعل المجتمع, بداية من رفع الوعي في أوساط فئات المجتمع ودعم التماسك الاجتماعي والوقاية من ظاهرة المخدرات, وكذا الالتفاف حول مواقف الدولة والتصدي للمعلومات المغلوطة". كل هذا يدل على الأهمية الكبيرة التي توليها الدولة للمجتمع المدني و الذي بقوته تكون الدولة قوية
بمقر ولاية الشلف أشرفت اليوم رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني على لقاء تشاوري جمعها بمقر الولاية مع ممثلي أكثر من 300 جمعية تنشط في مختلف المجالات، الدكتورة ابتسام حملاوي أكدت في البداية على أهمية المجتمع المدني وضرورة التفافه حول مواقف الدولة الجزائرية من أجل ضمان التماسك الاجتماعي الذي لابد منه من أجل تحقيق الوثبة التنموية، مشيرة إلى أن المرصد قدم اقتراحات فيما يتعلق بالاستجابة لانشغالات الحركة الجمعوية والتي تتعلق خاصة بتوفير المقرات والإعانات المالية ، حيث تم طرح عدة تصورات و اقتراحات من أجل إيجاد طرق حول التمويل وإنشاء دور للجمعيات ، كما عرضت السيدة حملاوي حصيلة نشاطاتها خلال الأشهر الأخيرة، و أكدت أنه تم زيارة 44 ولاية والتقت بما يقارب 15 ألف جمعية، و أشرفت على تنظيم دورات تكوينية عبر 23 ولاية استفاد منها 24 ألف ناشط جمعوي، فضلا عن تكوين 2400 جمعية عبر 6 جامعات صيفية", وكشفت ذات المتحدثة عن "إعادة هيكلة المرصد الوطني للمجتمع المدني من خلال إنشاء مندوبيات ولائية تضم ممثلا للهيئة بكل ولاية ويساعده ممثلون عن المجتمع المدني من كل بلديات الولاية". كما تطرقت إلى "التحديات التي تواجه فواعل المجتمع, بداية من رفع الوعي في أوساط فئات المجتمع ودعم التماسك الاجتماعي والوقاية من ظاهرة المخدرات, وكذا الالتفاف حول مواقف الدولة والتصدي للمعلومات المغلوطة". كل هذا يدل على الأهمية الكبيرة التي توليها الدولة للمجتمع المدني و الذي بقوته تكون الدولة قوية
