السيد بوطبيق يدعو من المغير إلى تشكيل جبهة وطنية موحدة لمواجهة التحديات الخارجية
المغير - دعا رئيس جبهة المستقبل, فاتح بوطبيق, اليوم السبت من ولاية المغير, إلى تشكيل جبهة وطنية موحدة لمواجهة التحديات الخارجية, منددا في ذات الوقت بالمحاولات الرامية إلى ضرب مرجعية الشعب الجزائري. وأبرز السيد بوطبيق, في افتتاح ملتقى جهوي لإطارات تشكيلته السياسية لولايات الجنوب الشرقي ببلدية جامعة, أهمية تشكيل جبهة وطنية ''موحدة وصادقة في إطار التعبئة الشاملة لمواجهة التحديات الخارجية", منددا في نفس الوقت بـ''التكالب الخارجي الذي يسعى إلى ضرب مرجعية الشعب الجزائري''. وأضاف أن الجبهة الوطنية الموحدة من شأنها أن "تعزز مناعة الوطن ومرافقة الإصلاحات التي تعرفها الجزائر وتدعم مؤسسات الجمهورية باعتبارها صمام أمان, وذلك في اطار مبادئ ثورة أول نوفمبر المجيدة", داعيا الطبقة السياسية إلى "فتح نقاش وطني تشارك فيه مختلف النخب والف علين والمهتمين بالتاريخ لمواجهة التحديات الخارجية''. وذكر أن الجزائر "تعيش اليوم ورشات إصلاح متعددة في مختلف المجالات, أطلقها رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون", داعيا في ذات الشأن جميع فئات المجتمع إلى الانخراط فيها. من جهة أخرى, ثمن السيد بوطبيق "الحركية النشيطة التي تشهدها الدبلوماسية الجزائرية ومواقفها الثابتة والمشرفة إزاء القضايا العادلة, وفي مقدمتها القضيتان الفلسطينية والصحراوية".

المغير - دعا رئيس جبهة المستقبل, فاتح بوطبيق, اليوم السبت من ولاية المغير, إلى تشكيل جبهة وطنية موحدة لمواجهة التحديات الخارجية, منددا في ذات الوقت بالمحاولات الرامية إلى ضرب مرجعية الشعب الجزائري.
وأبرز السيد بوطبيق, في افتتاح ملتقى جهوي لإطارات تشكيلته السياسية لولايات الجنوب الشرقي ببلدية جامعة, أهمية تشكيل جبهة وطنية ''موحدة وصادقة في إطار التعبئة الشاملة لمواجهة التحديات الخارجية", منددا في نفس الوقت بـ''التكالب الخارجي الذي يسعى إلى ضرب مرجعية الشعب الجزائري''.
وأضاف أن الجبهة الوطنية الموحدة من شأنها أن "تعزز مناعة الوطن ومرافقة الإصلاحات التي تعرفها الجزائر وتدعم مؤسسات الجمهورية باعتبارها صمام أمان, وذلك في اطار مبادئ ثورة أول نوفمبر المجيدة", داعيا الطبقة السياسية إلى "فتح نقاش وطني تشارك فيه مختلف النخب والف علين والمهتمين بالتاريخ لمواجهة التحديات الخارجية''.
وذكر أن الجزائر "تعيش اليوم ورشات إصلاح متعددة في مختلف المجالات, أطلقها رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون", داعيا في ذات الشأن جميع فئات المجتمع إلى الانخراط فيها. من جهة أخرى, ثمن السيد بوطبيق "الحركية النشيطة التي تشهدها الدبلوماسية الجزائرية ومواقفها الثابتة والمشرفة إزاء القضايا العادلة, وفي مقدمتها القضيتان الفلسطينية والصحراوية".