شهر التراث: الاعلان عن الفائزين في مسابقة "ماراثون التصوير الفوتوغرافي لولاية الجزائر"
الجزائر- أعلنت مؤسسة فنون وثقافة, يوم السبت, عن أسماء الفائزين في مسابقة "ماراثون التصوير الفوتوغرافي لولاية الجزائر", والتي احتفى فيها المشاركون بجمال وتراث مدينة الجزائر. وتم برواق "محمد راسم" الاعلان عن فوز كل من المصور بشير بن سونة من ولاية تلمسان بالمرتبة الأولى بصورة عن قصبة الجزائر, والمصور محمد رضا آيت سعادة في المرتبة الثانية من ولاية الجزائر بصورة عن جامع الجزائر, فيما فاز المصور خليفة محمد طاهر من ولاية تيارت بالمرتبة الثالثة بصورة عن جامع الجزائر أيضا. ونظمت مؤسسة فنون وثقافة هذه المسابقة في 29 مارس المنصرم لفائدة المصورين المحترفين والهواة وذلك في اطار إحياء شهر التراث تحت شعار "احتفل بجمال وتراث مدينة الجزائر بعدستك", حيث تلقت مشاركة ما يزيد عن 100 مصور اختير منهم عشرة (10) استفادوا من تأطير وتوجيه المؤسسة لتسهيل مهمة التقاط الصور عبر المواقع المحددة في شروط المسابقة. وأشرف السيد رياض دحماني, رئيس لجنة التحكيم رفقة الأعضاء نبيل شتوح وابراهيم مجاني, على معاينة أعمال المشاركين انطلاقا من مجموعة من المعايير الفنية والتقنية تنسجم مع موضوع تراث وجمال مدينة الجزائر. وأكد رئيس اللجنة أن عملية اختيار الفائزين كانت "مدروسة وموضوعية", منوها بأهمية تنظيم مثل هذه المسابقات "للتعريف بالجزائر كوجهة ثقافية وسياحية بمختلف مدنها ومناطقها تستحق الاهتمام والترويج لها عبر الصورة الفوتوغرافية التي يمكنها ان تجوب العالم بسهولة". وتم بالمناسبة تنظيم معرض للصور الفوتوغرافية يدوم الى غاية 18 مايو من إنجاز الفائزين ال10 في المسابقة, تعكس صورهم جمال مدينة الجزائر من خلال معالمها التاريخية والطبيعية, على غرار حديقة التجارب الحامة وحصن 23 والقصبة وجامع الجزائر وحصن تامنفوست, حيث تنوعت زوايا التصوير ومقاربات المشاركين لموضوع الماراثون في طبعته الأولى.

الجزائر- أعلنت مؤسسة فنون وثقافة, يوم السبت, عن أسماء الفائزين في مسابقة "ماراثون التصوير الفوتوغرافي لولاية الجزائر", والتي احتفى فيها المشاركون بجمال وتراث مدينة الجزائر.
وتم برواق "محمد راسم" الاعلان عن فوز كل من المصور بشير بن سونة من ولاية تلمسان بالمرتبة الأولى بصورة عن قصبة الجزائر, والمصور محمد رضا آيت سعادة في المرتبة الثانية من ولاية الجزائر بصورة عن جامع الجزائر, فيما فاز المصور خليفة محمد طاهر من ولاية تيارت بالمرتبة الثالثة بصورة عن جامع الجزائر أيضا.
ونظمت مؤسسة فنون وثقافة هذه المسابقة في 29 مارس المنصرم لفائدة المصورين المحترفين والهواة وذلك في اطار إحياء شهر التراث تحت شعار "احتفل بجمال وتراث مدينة الجزائر بعدستك", حيث تلقت مشاركة ما يزيد عن 100 مصور اختير منهم عشرة (10) استفادوا من تأطير وتوجيه المؤسسة لتسهيل مهمة التقاط الصور عبر المواقع المحددة في شروط المسابقة.
وأشرف السيد رياض دحماني, رئيس لجنة التحكيم رفقة الأعضاء نبيل شتوح وابراهيم مجاني, على معاينة أعمال المشاركين انطلاقا من مجموعة من المعايير الفنية والتقنية تنسجم مع موضوع تراث وجمال مدينة الجزائر.
وأكد رئيس اللجنة أن عملية اختيار الفائزين كانت "مدروسة وموضوعية", منوها بأهمية تنظيم مثل هذه المسابقات "للتعريف بالجزائر كوجهة ثقافية وسياحية بمختلف مدنها ومناطقها تستحق الاهتمام والترويج لها عبر الصورة الفوتوغرافية التي يمكنها ان تجوب العالم بسهولة".
وتم بالمناسبة تنظيم معرض للصور الفوتوغرافية يدوم الى غاية 18 مايو من إنجاز الفائزين ال10 في المسابقة, تعكس صورهم جمال مدينة الجزائر من خلال معالمها التاريخية والطبيعية, على غرار حديقة التجارب الحامة وحصن 23 والقصبة وجامع الجزائر وحصن تامنفوست, حيث تنوعت زوايا التصوير ومقاربات المشاركين لموضوع الماراثون في طبعته الأولى.