عصافير نادرة تغرد دون فرق ولا مستقبل من دون لاعبين شباب
مع كل صيف وميركاتو صيفي، تبدأ حرب الانتدابات بين الفرق الكبيرة من أجل استقدام أفضل الأسماء القادرة على إعطاء الإضافة للفرق، وهذا أمر عادي خاصة بالنسبة للأندية التي ستشارك في المنافسات القارية، غير أن واقع كرة القدم، يتطلب التوازن في قائمة الفرق، بين عناصر الخبرة والأسماء الرنانة بالإضافة إلى أسماء شابة تكمل المسيرة، فلا يمكن […] The post عصافير نادرة تغرد دون فرق ولا مستقبل من دون لاعبين شباب appeared first on الشروق أونلاين.


مع كل صيف وميركاتو صيفي، تبدأ حرب الانتدابات بين الفرق الكبيرة من أجل استقدام أفضل الأسماء القادرة على إعطاء الإضافة للفرق، وهذا أمر عادي خاصة بالنسبة للأندية التي ستشارك في المنافسات القارية، غير أن واقع كرة القدم، يتطلب التوازن في قائمة الفرق، بين عناصر الخبرة والأسماء الرنانة بالإضافة إلى أسماء شابة تكمل المسيرة، فلا يمكن إيجاد فريق على المستوى العالمي، يحوز قائمة كاملة بالنجوم.
في الجزائر، أضحى الميركاتو الصيفي أشبه بسوق تنعدم فيها أخلاقيات الرياضة، وتختزل فيه كل المفاهيم الصحيحة لرفع مستوى كرة القدم الجزائرية، بسبب التواطؤ بين أشباه المناجرة، ورؤساء الأندية، وحتى بعض المدربين الذين رضخوا لتلك الضغوطات، ما جعل السوق الكروي محتكرا من أسماء فقط، وكأن جل الأندية الجزائرية ستلعب على اللقب أو حتى المنافسة القارية، والواقع يؤكد عكس ذلك، بعد الالتفات تماما إلى الفئات السنية، والرؤية السطحية للكرة الجزائرية، ما جعل كرتنا تضيع عديد المواهب الشابة التي تتواجد على رادارات أندية أوروبية وخليجية.
شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاين
The post عصافير نادرة تغرد دون فرق ولا مستقبل من دون لاعبين شباب appeared first on الشروق أونلاين.