وهران: برنامج متنوع لاحياء ذكرى مولد خير الأنام بدار الثقافة والفنون زدور إبراهيم بلقاسم
مجتمع: أحيت اليوم دار الثقافة زدور إبراهيم بلقاسم ذكرى المولد النبوي الشريف بتنظيم برنامج ثقافي وروحاني متنوع، بمبادرة من مديرية الثقافة والفنون وبمشاركة جمعية أضواء الباهية الاجتماعية وجمعية إشهار التراث وترقية الحرف والسياحة، حيث تخللته مسابقة المنشد الصغير، معرض للسيرة النبوية، وجلسات للسماع الصوفي، وسط حضور معتبر من العائلات والأطفال. وقد شهدت الأمسية تنوعاً في الفقرات التي مزجت بين الطابع الديني والفني، حيث قدمت فرقة العيساوة “السلام” وصلات روحانية مميزة بالساحة الخارجية للدار. وفي هذا السياق، صرحت السيدة زينب، رئيسة جمعية أضواء الباهية الاجتماعية، أن الهدف من هذه التظاهرة هو الاحتفاء بالمولد النبوي الشريف وترسيخ السيرة النبوية العطرة في نفوس الأطفال، مؤكدة انه بدون نسيان احتفال عند طريق تكريم الناجحين في مسابقة المنشد الصغير و ايضاً احضار وتزيين الموائد بكل من البركوكس و الطمينة و الرفيس كعادات تقليدية جزائرية. من جانبها، أوضحت السيدة نقاز بسمة، محافظة التراث بدار الثقافة زدور إبراهيم، أن مسابقة المنشد التي أطلقت منذ بداية موسم الاصطياف عرفت مشاركة واسعة من الأطفال من مختلف الأعمار، مضيفة أن التصفيات النهائية جرت صبيحة الاحتفال بإشراف لجنة تحكيم ضمت المنشد جلول والسيد بلوفة عبد القادر، وأسفرت عن اختيار ثلاثة فائزين تميزوا بأدائهم القوي وحضورهم اللافت. وكانت المرتبة الأولى من نصيب زاواي ريتاج، تلتها مهدي حليمة منار في المرتبة الثانية، ثم وتقاسم مقداد آدم وحسين مرام المرتبة الثالثة ، وحصلت مصابيح إكرام على جائزة تشجيعية.

أحيت اليوم دار الثقافة زدور إبراهيم بلقاسم ذكرى المولد النبوي الشريف بتنظيم برنامج ثقافي وروحاني متنوع، بمبادرة من مديرية الثقافة والفنون وبمشاركة جمعية أضواء الباهية الاجتماعية وجمعية إشهار التراث وترقية الحرف والسياحة، حيث تخللته مسابقة المنشد الصغير، معرض للسيرة النبوية، وجلسات للسماع الصوفي، وسط حضور معتبر من العائلات والأطفال. وقد شهدت الأمسية تنوعاً في الفقرات التي مزجت بين الطابع الديني والفني، حيث قدمت فرقة العيساوة “السلام” وصلات روحانية مميزة بالساحة الخارجية للدار. وفي هذا السياق، صرحت السيدة زينب، رئيسة جمعية أضواء الباهية الاجتماعية، أن الهدف من هذه التظاهرة هو الاحتفاء بالمولد النبوي الشريف وترسيخ السيرة النبوية العطرة في نفوس الأطفال، مؤكدة انه بدون نسيان احتفال عند طريق تكريم الناجحين في مسابقة المنشد الصغير و ايضاً احضار وتزيين الموائد بكل من البركوكس و الطمينة و الرفيس كعادات تقليدية جزائرية. من جانبها، أوضحت السيدة نقاز بسمة، محافظة التراث بدار الثقافة زدور إبراهيم، أن مسابقة المنشد التي أطلقت منذ بداية موسم الاصطياف عرفت مشاركة واسعة من الأطفال من مختلف الأعمار، مضيفة أن التصفيات النهائية جرت صبيحة الاحتفال بإشراف لجنة تحكيم ضمت المنشد جلول والسيد بلوفة عبد القادر، وأسفرت عن اختيار ثلاثة فائزين تميزوا بأدائهم القوي وحضورهم اللافت. وكانت المرتبة الأولى من نصيب زاواي ريتاج، تلتها مهدي حليمة منار في المرتبة الثانية، ثم وتقاسم مقداد آدم وحسين مرام المرتبة الثالثة ، وحصلت مصابيح إكرام على جائزة تشجيعية.
