في حفل فني بقاعة أحمد باي الكبرى....فرقة مدرسة الباليه و المنشد عبد الرحمان بوحبيلة يمتعان الجمهور القسنطيني
ثقافة: احتضنت قاعة العروض الكبرى أحمد باي بقسنطينة احتفالية خاصة بالذكرى ال 63 لإسترجاع السيادة الوطنية من تنظيم الديوان الوطني للثقافة و الإعلام حيث كانت فرصة لعرض لوحات فنية أسدلت من خلالها الستار على برنامجها السنوي لورشاتها المتنوعة على غرار ورشة الرقص الكلاسيكي,بالإضافة إلى وصلات إنشادية طربية أمتع فيها المنشد المبدع عبد الرحمان بوحبيلة الجمهور و العائلات التي تفاعلت مع رقي هذا الطابع الفني و الفسيفساء الجميلة التي قدمتها فرقة الباليه التابعة لمدرسة الرقص الكلاسيكي بالقاعة الكبرى. و بخطوات واثقة صنعت فتيات المدرسة لوحات فنية رائعة بكوريغرافيا صممت خصيصا لتمزج بين لغة الجسد و نغمة الموسيقى لتقدم أجمل ما في هذا الفن التعبيري بعرض كان عنوانه رحلة في الفن و التي صنعت بدورها أجواء حولت الركح إلى فضاء مفعم بكل المعاني الجميلة التي سافرت بالمتفرج نحو عالم التأمل و التفكير,أما الجزء الثاني من السهرة فقد كان بتوقيع أستاذ المقامات عبد الرحمان بوحبيلة الذي أمتع بدوره عشاق هذا اللون الفني الأصيل بوصلات متنوعة في حب الله و الوطن كما صدح بصوته الشجي و أدائه المتميز الذي حاكى زخما كبيرا و مسيرة طويلة في طابع الإنشاد بإحساسه العالي و روعته المتكاملة من حيث الألحان و الصياغة و الروح وذلك وسط تفاعل الحضور الذين قضوا أوقات من المتعة في أحضان الكلمة الجميلة و المضامين الهادفة.
ثقافة:
احتضنت قاعة العروض الكبرى أحمد باي بقسنطينة احتفالية خاصة بالذكرى ال 63 لإسترجاع السيادة الوطنية من تنظيم الديوان الوطني للثقافة و الإعلام حيث كانت فرصة لعرض لوحات فنية أسدلت من خلالها الستار على برنامجها السنوي لورشاتها المتنوعة على غرار ورشة الرقص الكلاسيكي,بالإضافة إلى وصلات إنشادية طربية أمتع فيها المنشد المبدع عبد الرحمان بوحبيلة الجمهور و العائلات التي تفاعلت مع رقي هذا الطابع الفني و الفسيفساء الجميلة التي قدمتها فرقة الباليه التابعة لمدرسة الرقص الكلاسيكي بالقاعة الكبرى. و بخطوات واثقة صنعت فتيات المدرسة لوحات فنية رائعة بكوريغرافيا صممت خصيصا لتمزج بين لغة الجسد و نغمة الموسيقى لتقدم أجمل ما في هذا الفن التعبيري بعرض كان عنوانه رحلة في الفن و التي صنعت بدورها أجواء حولت الركح إلى فضاء مفعم بكل المعاني الجميلة التي سافرت بالمتفرج نحو عالم التأمل و التفكير,أما الجزء الثاني من السهرة فقد كان بتوقيع أستاذ المقامات عبد الرحمان بوحبيلة الذي أمتع بدوره عشاق هذا اللون الفني الأصيل بوصلات متنوعة في حب الله و الوطن كما صدح بصوته الشجي و أدائه المتميز الذي حاكى زخما كبيرا و مسيرة طويلة في طابع الإنشاد بإحساسه العالي و روعته المتكاملة من حيث الألحان و الصياغة و الروح وذلك وسط تفاعل الحضور الذين قضوا أوقات من المتعة في أحضان الكلمة الجميلة و المضامين الهادفة.
احتضنت قاعة العروض الكبرى أحمد باي بقسنطينة احتفالية خاصة بالذكرى ال 63 لإسترجاع السيادة الوطنية من تنظيم الديوان الوطني للثقافة و الإعلام حيث كانت فرصة لعرض لوحات فنية أسدلت من خلالها الستار على برنامجها السنوي لورشاتها المتنوعة على غرار ورشة الرقص الكلاسيكي,بالإضافة إلى وصلات إنشادية طربية أمتع فيها المنشد المبدع عبد الرحمان بوحبيلة الجمهور و العائلات التي تفاعلت مع رقي هذا الطابع الفني و الفسيفساء الجميلة التي قدمتها فرقة الباليه التابعة لمدرسة الرقص الكلاسيكي بالقاعة الكبرى. و بخطوات واثقة صنعت فتيات المدرسة لوحات فنية رائعة بكوريغرافيا صممت خصيصا لتمزج بين لغة الجسد و نغمة الموسيقى لتقدم أجمل ما في هذا الفن التعبيري بعرض كان عنوانه رحلة في الفن و التي صنعت بدورها أجواء حولت الركح إلى فضاء مفعم بكل المعاني الجميلة التي سافرت بالمتفرج نحو عالم التأمل و التفكير,أما الجزء الثاني من السهرة فقد كان بتوقيع أستاذ المقامات عبد الرحمان بوحبيلة الذي أمتع بدوره عشاق هذا اللون الفني الأصيل بوصلات متنوعة في حب الله و الوطن كما صدح بصوته الشجي و أدائه المتميز الذي حاكى زخما كبيرا و مسيرة طويلة في طابع الإنشاد بإحساسه العالي و روعته المتكاملة من حيث الألحان و الصياغة و الروح وذلك وسط تفاعل الحضور الذين قضوا أوقات من المتعة في أحضان الكلمة الجميلة و المضامين الهادفة.
