وزير الري يكشف من معسكر .... منشآت التطهير ثروة حقيقية للاقتصاد الوطني
الجهوي: كشف وزير الري طه دربال أن زيارته اليوم لولاية معسكر جاءت من أجل الوقوف على الخدمة العمومية الخاصة بتزويد سكان ولاية معسكر بالمياه الصالحة للشرب والتطهير ، مشيرا الوزير أن ولاية معسكر كانت من الولايات التي شهدت بعض النقائص في عدد من المناطق وهو الأمر الذي دفع بالقطاع إلى تسجيل عمليات في إطار البرنامج الاستعجالي لصائفة 2024،حيث وقف دربال على تنفيذ هذه المشاريع التي دخلت حيز الخدمة ولم يبقى منها سوى مشروعين ويتعلق الأمر بمحطة معالجة مياه السد ببوحنيفية التي ستدخل حيز الخدمة نهاية شهر ماي ومشروع ربط مدينة تيغنيف بنظام الماو الذي سيتم تسليمه الفاتح من شهر جوان المقبل تحضيرا لعيد الاضحى المبارك ،حيث أفاد الوزير أن المشروع الذي سيمول بلدية تيغنيف ب 3 الاف متر مكعب من مياه البحر المحلاة سيسمح بتزويد السكان بالمياه مرة كل أربعة أيام عوض مرة كل 10 ايام وبحجم ساعي وبكميات مقبولة ،في ذات الجانب أكد الوزير أن ولاية معسكر قد استفادت من الكثير من المشاريع دخل بعضها حيز الخدمة وأخرى قيد الانجاز ومشاريع أخرى ستنطلق خاصة و نحن بصدد تسجيل مشاريع بعنوان قانون المالية لسنة 2026،اما في جانب التطهير أشاد دربال بالمكانة الرائدة لولاية معسكر في استعمال المياه المستعملة المصفاة في السقي الفلاحي مشيرا أن هذا الاهتمام دفع بالقطاع إلى تسجيل عدة عمليات لتهيئة المنشآت الحيوية للتطهير وكذا إطلاق مشاريع أخرى لتدعيم الولاية الفلاحية بكميات إضافية من مياه السقي ،هذا وقد أثنى المتحدث على منشآت التطهير التي تعد ثروة حقيقية تعتمد عليها السلطات العمومية بالبلاد وعلى رأسها رئيس الجمهورية الذي أسدى توجيهات على استعمال المياه المستعملة المصفاة بهدف تثمين هذه المنشآت وإعادة الاعتبار للبعض منها حتى تعمل بطاقتها القصوى ويستفيد منها الفلاحين خاصة وأن الهدف من تثمين منشآت التطهير يقول الوزير لا يقتصر على الجانب البيئي والصحي بل يخص حتى الجانب الاقتصادي بالوطن ،وخلال زيارته اشرف الوزير رفقة السلطات الولائية وعلى رأسهم والي الولاية على إطلاق حملة ثانية في اقل من 7 اشهر للقضاء على التسربات المائية ليتم استعادة الكميات الضائعة بسبب قدم الشبكات ،هذا وشاركت في العملية التي تنظمها الجزائرية للمياه أكثر من ، 20 ولاية ،كل هذا التثمين لمنشآت التطهير ومشاريع الري والقضاء على التسربات المائية يقول الوزير أنه يدخل في إطار تحسين تزويد الساكنة بالمياه الصالحة للشرب خاصة وأن ولاية معسكر ينوه المتحدث أنها ستستفيد من محطات تحلية مياه البحر الخمسة الجديدة بطريقة غير مباشرة من خلال توجيه كميات إضافية كانت توجه مسبقا إلى ولايات استفادت بطريقة مباشرة من مياه تحلية مياه البحر ،للاشارة وخلال زيارة الوزير لسد فرقوق شدد على ضرورة تسليم المشروع نهاية شهر ماي الجاري نظرا لأهميته الكبيرة في توفير مياه السقي لفائدة فلاحي محيط هبرة ،كما أعلن الوزير على رفع حصة هذا المحيط المسقي ب 4 ملايين متر مكعب لتصل الكمية إلى 10 مليون متر مكعب .
الجهوي:
كشف وزير الري طه دربال أن زيارته اليوم لولاية معسكر جاءت من أجل الوقوف على الخدمة العمومية الخاصة بتزويد سكان ولاية معسكر بالمياه الصالحة للشرب والتطهير ، مشيرا الوزير أن ولاية معسكر كانت من الولايات التي شهدت بعض النقائص في عدد من المناطق وهو الأمر الذي دفع بالقطاع إلى تسجيل عمليات في إطار البرنامج الاستعجالي لصائفة 2024،حيث وقف دربال على تنفيذ هذه المشاريع التي دخلت حيز الخدمة ولم يبقى منها سوى مشروعين ويتعلق الأمر بمحطة معالجة مياه السد ببوحنيفية التي ستدخل حيز الخدمة نهاية شهر ماي ومشروع ربط مدينة تيغنيف بنظام الماو الذي سيتم تسليمه الفاتح من شهر جوان المقبل تحضيرا لعيد الاضحى المبارك ،حيث أفاد الوزير أن المشروع الذي سيمول بلدية تيغنيف ب 3 الاف متر مكعب من مياه البحر المحلاة سيسمح بتزويد السكان بالمياه مرة كل أربعة أيام عوض مرة كل 10 ايام وبحجم ساعي وبكميات مقبولة ،في ذات الجانب أكد الوزير أن ولاية معسكر قد استفادت من الكثير من المشاريع دخل بعضها حيز الخدمة وأخرى قيد الانجاز ومشاريع أخرى ستنطلق خاصة و نحن بصدد تسجيل مشاريع بعنوان قانون المالية لسنة 2026،اما في جانب التطهير أشاد دربال بالمكانة الرائدة لولاية معسكر في استعمال المياه المستعملة المصفاة في السقي الفلاحي مشيرا أن هذا الاهتمام دفع بالقطاع إلى تسجيل عدة عمليات لتهيئة المنشآت الحيوية للتطهير وكذا إطلاق مشاريع أخرى لتدعيم الولاية الفلاحية بكميات إضافية من مياه السقي ،هذا وقد أثنى المتحدث على منشآت التطهير التي تعد ثروة حقيقية تعتمد عليها السلطات العمومية بالبلاد وعلى رأسها رئيس الجمهورية الذي أسدى توجيهات على استعمال المياه المستعملة المصفاة بهدف تثمين هذه المنشآت وإعادة الاعتبار للبعض منها حتى تعمل بطاقتها القصوى ويستفيد منها الفلاحين خاصة وأن الهدف من تثمين منشآت التطهير يقول الوزير لا يقتصر على الجانب البيئي والصحي بل يخص حتى الجانب الاقتصادي بالوطن ،وخلال زيارته اشرف الوزير رفقة السلطات الولائية وعلى رأسهم والي الولاية على إطلاق حملة ثانية في اقل من 7 اشهر للقضاء على التسربات المائية ليتم استعادة الكميات الضائعة بسبب قدم الشبكات ،هذا وشاركت في العملية التي تنظمها الجزائرية للمياه أكثر من ، 20 ولاية ،كل هذا التثمين لمنشآت التطهير ومشاريع الري والقضاء على التسربات المائية يقول الوزير أنه يدخل في إطار تحسين تزويد الساكنة بالمياه الصالحة للشرب خاصة وأن ولاية معسكر ينوه المتحدث أنها ستستفيد من محطات تحلية مياه البحر الخمسة الجديدة بطريقة غير مباشرة من خلال توجيه كميات إضافية كانت توجه مسبقا إلى ولايات استفادت بطريقة مباشرة من مياه تحلية مياه البحر ،للاشارة وخلال زيارة الوزير لسد فرقوق شدد على ضرورة تسليم المشروع نهاية شهر ماي الجاري نظرا لأهميته الكبيرة في توفير مياه السقي لفائدة فلاحي محيط هبرة ،كما أعلن الوزير على رفع حصة هذا المحيط المسقي ب 4 ملايين متر مكعب لتصل الكمية إلى 10 مليون متر مكعب .
كشف وزير الري طه دربال أن زيارته اليوم لولاية معسكر جاءت من أجل الوقوف على الخدمة العمومية الخاصة بتزويد سكان ولاية معسكر بالمياه الصالحة للشرب والتطهير ، مشيرا الوزير أن ولاية معسكر كانت من الولايات التي شهدت بعض النقائص في عدد من المناطق وهو الأمر الذي دفع بالقطاع إلى تسجيل عمليات في إطار البرنامج الاستعجالي لصائفة 2024،حيث وقف دربال على تنفيذ هذه المشاريع التي دخلت حيز الخدمة ولم يبقى منها سوى مشروعين ويتعلق الأمر بمحطة معالجة مياه السد ببوحنيفية التي ستدخل حيز الخدمة نهاية شهر ماي ومشروع ربط مدينة تيغنيف بنظام الماو الذي سيتم تسليمه الفاتح من شهر جوان المقبل تحضيرا لعيد الاضحى المبارك ،حيث أفاد الوزير أن المشروع الذي سيمول بلدية تيغنيف ب 3 الاف متر مكعب من مياه البحر المحلاة سيسمح بتزويد السكان بالمياه مرة كل أربعة أيام عوض مرة كل 10 ايام وبحجم ساعي وبكميات مقبولة ،في ذات الجانب أكد الوزير أن ولاية معسكر قد استفادت من الكثير من المشاريع دخل بعضها حيز الخدمة وأخرى قيد الانجاز ومشاريع أخرى ستنطلق خاصة و نحن بصدد تسجيل مشاريع بعنوان قانون المالية لسنة 2026،اما في جانب التطهير أشاد دربال بالمكانة الرائدة لولاية معسكر في استعمال المياه المستعملة المصفاة في السقي الفلاحي مشيرا أن هذا الاهتمام دفع بالقطاع إلى تسجيل عدة عمليات لتهيئة المنشآت الحيوية للتطهير وكذا إطلاق مشاريع أخرى لتدعيم الولاية الفلاحية بكميات إضافية من مياه السقي ،هذا وقد أثنى المتحدث على منشآت التطهير التي تعد ثروة حقيقية تعتمد عليها السلطات العمومية بالبلاد وعلى رأسها رئيس الجمهورية الذي أسدى توجيهات على استعمال المياه المستعملة المصفاة بهدف تثمين هذه المنشآت وإعادة الاعتبار للبعض منها حتى تعمل بطاقتها القصوى ويستفيد منها الفلاحين خاصة وأن الهدف من تثمين منشآت التطهير يقول الوزير لا يقتصر على الجانب البيئي والصحي بل يخص حتى الجانب الاقتصادي بالوطن ،وخلال زيارته اشرف الوزير رفقة السلطات الولائية وعلى رأسهم والي الولاية على إطلاق حملة ثانية في اقل من 7 اشهر للقضاء على التسربات المائية ليتم استعادة الكميات الضائعة بسبب قدم الشبكات ،هذا وشاركت في العملية التي تنظمها الجزائرية للمياه أكثر من ، 20 ولاية ،كل هذا التثمين لمنشآت التطهير ومشاريع الري والقضاء على التسربات المائية يقول الوزير أنه يدخل في إطار تحسين تزويد الساكنة بالمياه الصالحة للشرب خاصة وأن ولاية معسكر ينوه المتحدث أنها ستستفيد من محطات تحلية مياه البحر الخمسة الجديدة بطريقة غير مباشرة من خلال توجيه كميات إضافية كانت توجه مسبقا إلى ولايات استفادت بطريقة مباشرة من مياه تحلية مياه البحر ،للاشارة وخلال زيارة الوزير لسد فرقوق شدد على ضرورة تسليم المشروع نهاية شهر ماي الجاري نظرا لأهميته الكبيرة في توفير مياه السقي لفائدة فلاحي محيط هبرة ،كما أعلن الوزير على رفع حصة هذا المحيط المسقي ب 4 ملايين متر مكعب لتصل الكمية إلى 10 مليون متر مكعب .
